مساهمات القراء
فشة خلق
متى يتساوى الفقير بالغني في سوريا ... بقلم : ربيع منذ ان نشأت وانا اعلم ان الغني يتميز
عن الفقير في سوريا
وهذا الشيء معروف بكل شيء في المدارس المعاهد الجامعات
لماذا لا تكون سوريا دولة قانون الكل تحته والكل تحت سقفه لا تمييز بين غني وفقير
في مجالات الدولة
وهذا ان لم نذكر الواسطات التي هي ايضا فوق الغني وفوق الفقير
كيف تحضرت اوروبا
كيف تطورت
كيف سبقتنا بمئات السنين
لانها الغت الفوارق الاجتماعية في التعاملات التي تخص الدولة والكل تحت القانون
لماذا لا نقف في وجه كل من يحاول التمييز بين الغني والفقير في التعاملات الوظيفية
او التعليمية او الثقافية
فكروا معي ودعونا نفعل شيئا لبلدنا الغالي سوريا
صوتي وصوتك موقفي وموقفك وكل واحد فينا منقدر نعمر بلد
https://www.facebook.com/you.write.syrianews
2013-11-18
التعليقات
دمشقي
2013-11-18 22:01:42
عندما نعبد ربا واحدا هو الله ( جل جلاله )
يتساوى الجميع عند منعطف غاية في الأهمية أن يترك السورين عبادة غير الله عز وجل .
يتساوى الجميع عند منعطف غاية في الأهمية أن يترك السورين عبادة غير الله عز وجل .
سوريا
فاعل خير
2013-11-18 12:44:25
زكاة المال
لو أنو كل غني بيدفع زكاة مالو بما يرضى الله ماكنت لقيت ولا فقير لأنو في قانون لهاد الكون 2.5 بالمية من مالك يا غني مو الك بل للفقير .فإذا اشتريت جهاز جديد و مااتبعت تعليمات الكتلوك تبعو لا تقول بعد يومين ليش خرب
لو أنو كل غني بيدفع زكاة مالو بما يرضى الله ماكنت لقيت ولا فقير لأنو في قانون لهاد الكون 2.5 بالمية من مالك يا غني مو الك بل للفقير .فإذا اشتريت جهاز جديد و مااتبعت تعليمات الكتلوك تبعو لا تقول بعد يومين ليش خرب
سوريا
ماجد جاغوب
2013-11-18 08:44:38
صرخات التخمة والجوع
ماجد جاغوب/صراخ التخمة والجوع / لا يدرك البشر ان من منحه نعمة العقل والصحة والمال والقوه ليشكر لا ليطغى ومن اعطى كل شيء قادر على تجريد الممنوح من المنح التي اكرمه الخالق بها ومن دعته قدرته على ظلم الناس فليتذكر قدرة الله عليه فكم من ذوي الاحتياجات الخاصه يتمنى ان يمشي نصف ساعة على قدميه او يحرك يديه وكم من ابكم يتمنى لو يستطيع التعبير عما يجول في خاطره بلسانه لا بعينيه وكم من اصم يتمنى لو يسمع ما تنطق به شفه الاخرين وكم من كفيف يتمنى ان تبصر عينيه النور ويشاهد ما حوله مثل الاخرين وكم من متشر
ماجد جاغوب/صراخ التخمة والجوع / لا يدرك البشر ان من منحه نعمة العقل والصحة والمال والقوه ليشكر لا ليطغى ومن اعطى كل شيء قادر على تجريد الممنوح من المنح التي اكرمه الخالق بها ومن دعته قدرته على ظلم الناس فليتذكر قدرة الله عليه فكم من ذوي الاحتياجات الخاصه يتمنى ان يمشي نصف ساعة على قدميه او يحرك يديه وكم من ابكم يتمنى لو يستطيع التعبير عما يجول في خاطره بلسانه لا بعينيه وكم من اصم يتمنى لو يسمع ما تنطق به شفه الاخرين وكم من كفيف يتمنى ان تبصر عينيه النور ويشاهد ما حوله مثل الاخرين وكم من متشر
سوريا
لم ولن يتساوى الغني والفقير وخاصة في العالم العربي لان العدالة غير موجودة ولاحظ كمثال مايجري الان في سوريا ابناء الطبقة البرجوازية الثرية وحتى ابناء محدثي النعمة فروا باموال اباءهم عند اول رصاصة اطلقت في هذا البلد ويتهيأون الان حين تهدأ الأوضاع ليعودوا ويتحكمو برقاب الشعب ولكن باليات جديدة ومن هنا نرى ان المساواة والعدالة كذبة كبيرة او لنقل انه حلم لن يتحقق