مساهمات القراء
فشة خلق
الى متى ... بقلم : لامار عبداللهالى متى ننتظر الخراب والدمار، الى متى يموت الأبرياء والاطفال والنساء ...
الى متى ننطر الموت الذي نشاهده كل ثانية وكل دقيقة وكل ساعة ...
.لقد مر على الأزمة سنتين ونصف والثالثة على الابواب ولا يوجد حل نفوسنا تحطمت وآمالنا تجمدت وكله على حساب اعصابنا وعمرنا....
لانستطيع فعل شي ونحن بعز عطائنا وعنفواننا كل هذا على الارض ، ماذا نفعل ....ماذا نفعل ....؟والسؤال الى متى .......
https://www.facebook.com/you.write.syrianews
2013-12-04
التعليقات