يتم اكتشاف القوانين العلمية بوضع فكرة و البحث فيها للوصول إلى المعرفة، و قد يكون نتيجة ملاحظة بعض الظواهر والتفكر والبحث في منشأها لفهمها.

و أيا كان طريق الوصول إلى القانون العلمي ونتيجته فكل هذا يصب في فهم الكون و زيادة المعرفة الظاهرية و الباطنية، ليتم تسخيرها لاحقاً في البناء.

لغة الأرقام هي اللغة التي نعبر بها عن أشياء كثيرة مثل التاريخ و الوقت، والوزن، والطول، و المسافة، و الأسماء، وعدد السكان......الخ.

وجدتُ في الانترنيت عدداً كبيراً جداً من الدراسات الرقمية التي تخص "القرآن الكريم". إن إعجاز القرآن الكريم بدأ ببلاغته ولغته وبيانه، و عندما تم ترتيب السور وأسمائها وعدد آياتها ظهر إعجازاً جديداً بإذن الله. و لا يجوز الفصل بين هذين الإعجاز ين، فبالإضافة إلى حاجتنا لفهم آيات القرآن الكريم، نحتاج أيضاً إلى أسلوب معاصر يهدف إلى زيادة إيمان الإنسان بخالقه ويقينه بكتابه  ليكون في طريق الخير والبناء. ويجب أن لا نوجه أنظارنا إلى علم الغيب في دراساتنا الرقمية، إنما نحو استخراج الإعجاز الرقمي للقرآن الكريم لنعتمده في حياتنا مضافاً إليه فهمنا لكلمات الله.

بما أن الإله خلقنا من نفس واحدة، فنحن جميعاً على هذه الأرض مترابطين و متشابكة أرواحنا  أمواتاً وأحياء، وحتى يمكن أن يكون بعضنا مترابط مع أجزاء الكون الأخرى من نجوم و أقمار و شموس، فالله وحده يعلم. وقد دعانا الإله إلى التفكر في كل شيء. ونتيجة هذا التفكر توصل علماء يعملون في مجال فيزياء الكم (Quantum physics) إلى اكتشاف ظاهرة التأثر عن بعد لجسمين. http://en.wikipedia.org/wiki/Quantum_entanglement

و حتى أنهم دمروا أحد الجسمين (يعني مات) بقي الآخر مترابط معه.  وبناء عليه ظهرت فكرة البحث عن الحقيقة الإنسانية روحانياً من خلال مفهوم توأم الروح، أي أن كل منا مترابط مع روح أخرى ، بغض النظر عن الفارق الزمني أو المكاني، ولا يعلمها إلا الله ، و لكن يمكن التفكر و البحث عن هذه التوأم عندما يعطينا الإله دلالات ومؤشرات محددة. وبشكل عام يكون أسهل علينا اكتشاف توأم روح غيرنا من اكتشاف توأم روحنا، لأننا هنا نلعب دور المراقب (بالمفهوم الفيزيائي). ويجب أن لا نخلط هنا بين هذا المفهوم الذي يعتمد على العقل مع مفهوم "فوضى الحواس" الذي يعتمد على العاطفة.  http://www.thespiritedway.com/lifepurpose-quantum-physics.html

وعليه لا نستطيع أن نجلس مجمدي العقول أمام أحداث كبيرة غيّرت الكثير في حياتنا. إن التفكر فيها و إيجاد الترابط بينها مطلوب، وكما ذكرت في مقال سابق ("بالأرقام".....) فقد وجدت مترابطات رقمية بين أحداث 11 أيلول 2001 و أحداث سورية 18 آذار 2011 بالإضافة لبعض التواريخ، و أثناء البحث اكتشفت ترابط الأرقام وحتى بعض الكلمات مع القرآن الكريم، مما أوحى لي التعمق أكثر رقمياً و فهماً لكتاب الله الذي يحمل الرسالة الإلهية الخاتمة.

كل سورة في القرآن الكريم لها رقم ترتيب واسم و عدد آيات، قمت بجمع رقم الترتيب و الاسم و عدد الآيات، مثلاً سورة البقرة : رقم 2، كلمة بقرة (ب2،ق21،ر10،ة3) تأخذ الرقم 36، و عدد الآيات 286، وهكذا 2+38+286=324. هذا الرقم يبدو كبيراً وفكرت باختزاله، نكتب رياضياً : 324=300+20+4 ، و عدت إلى الترتيب القديم ابجدهوز...ء، فرأيت أن رقم 300 هو حرف "ش" و 20 هو حرف "ك" و 4 هو حرف "د"، فلدينا "ش ك د"، في الترتيب الجديد ابتثجح...ء، ش+ك+د=13+22+8=43. و بالتالي سورة رقم 2 تكافئ الرقم 43. وهكذا بالنسبة لباقي السور، ولا بد من التذكير بضرورة إعطاء الهمزة الرقم 29 (إلا إذا جاءت على السطر آخر الكلمة مثل شعراء و أنبياء فتسقط من الحساب) و حساب الحرف المشدد مرتين. والانتباه لغوياً ورقمياً إلى أسماء السور: ءال عمران و قاف و صاد و ياسين و طاه و جنّ.

وأعطي في الجدول التالي النتيجة :

يتبين من الجدول تكرار بعض الأرقام في العمود الثالث، فأحصيتها في الجدول التالي الذي يبين أن هناك 42 (الذي يختزل رياضياً #2+4=6 )  رقماً تبدأ ب 10 و تنتهي  ب 72، و نلاحظ أهمية الرقمين 47 و 50  الذين تكررا 7 و 8 مرات على الترتيب. حيث 7x47=329 (#5)  و 8x50=400 (#4). 400+329=729 الذي يكتب 711 (لأن 2+9=11) أو 99 (لأن 7+2=9). 47+50=97 الذي يختزل 7. للإله 99 اسماً، كلمة "اسم" تأخذ الرقم 65، 99+65=164 ( يختزل # 2)، و في شفرة القرآن 45+50= 95 (#5).  مجموع العمود الثاني من 1 إلى 114 في الجدول السابق هو 19959 الذي # 6.

إذاً بعد الاختزال الرياضي (#) نستطيع معرفة تكرار كل رقم من 1 إلى 9 ( مع العلم أن مجموع الأرقام من 1 إلى 9 هو 45 (#9)) كما يبين الجدول التالي:

·         الرقم 19 في الشفرة الرقمية

يوجد في كلمة "إله" حرف الألف الذي لا يكتب و لكن يلفظ ويدخل في حساب رقم الكلمة (ء ل ا ه) وتكافئ رقم 79 (الذي # 7)، و بالتالي كلمة "الإله" تأخذ الرقم 131 (الذي # 5). وتكافئ سنة 1931 الرقم 60. ورقم 131 هو رقم كل من سورة سبأ (34) و الشرح (94). و نلاحظ من الجدول الأخير أن رقم 5 مكرر 19 مرة. ويتوسط الأرقام 1-9 فقبله 4 و بعده 4 أرقام.

و يجب أن نلاحظ أن كلمة "The God" تأخذ الرقم 59 الذي يختزل 5 أيضاُ. فالإله واحد.

كلمة "إله واحد" =79+42=121 (#4) و يكافئ في شفرة القرآن :49+72=121 أيضاً.        وسنة 1921 تكافئ 59 (#5).

كما نستطيع أن نلاحظ أن مجموع العمود الثالث في الجدول الثاني هو 608 و يقبل القسمة على 19. 608/19=32، 3+2=5. و الكل يتحدث أيضاً في المواقع الالكترونية عن 114/19=6.

كلمة "تسعة عشر" 36+41=  77 (مثل كلمة "قيامة" و# 5) و لدينا 77=11*7، و في شفرة القرآن تكافئ :43+49=92، (# 2)

كما نستطيع أن نلاحظ أن 19*9=171 و هي مكافئ سورة محمّد (86 #5) رقم 47، و تكافئ الرقم 40 ، الذي يختزل 4 ، و لاحظت أن عدد مرات ورود كلمة "محمّد" في القرآن هي 4. وأيضاً  لدينا 19*11=209 مكافئ سورة 107 الماعون (تأخذ كلمة ماعون رقم 95 #5)، 19*10=190 مكافئ سورتي 5 (المائدة، تأخذ كلمة مائدة رقم 65#2) و   112 (الإخلاص، تأخذ كلمة إخلاص رقم 74 #2). سنة 1971 تكافئ 55، و رقم 55 # 1 واحد (42). تكافئ  سنة 2009 الرقم 45، و سنة 1990 الرقم 50.

وباللغة الانكليزية 19  nineteen"" تأخذ الرقم  86 و تكافئ الرقم 47 (# 2) ، و تأخذ كلمة "ناينتين" الرقم 135 #9،  و سورة  (الحجر) 15 تكافئ الرقم 135 ثم 70.

إذا لاحظنا سورة  19 (مريم)، كلمة "مريم" تأخذ الرقم 86، و سورة 19 تكافئ 203 (#5)  ثم 15 (#6). و سنة 2003 تكافئ الرقم  34 (#7).

وقد ذكر الله تعالى في سورة الحج : بسم الله الرحمن الرحيم "وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ ۚ وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ " صدق الله العظيم.

كلمة "ألف" تأخذ الرقم 72 و سنة الرقم 40 و يوم 79 و رب 12. فإذا كتبنا "يوم ألف سنة" نحصل على الرقم 79+72+40=191 (#2)، و في شفرة القرآن 49+72+65 =186 (#6)، و 186 هو مكافئ  سورة إبراهيم 14. أما إذا كتبنا "يوم رب ألف سنة" نحصل على 203 (#5) و 203 هي سورة مريم 19، و في شفرة القرآن نحصل على 49+38+72+65=224 (#8).

كما ذكر الله تعالى في سورة المعا رج : بسم الله الرحمن الرحيم "تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ" صدق الله العظيم.

تأخذ كلمة "خمسين" الرقم 96  و "مقدار" 64، فإذا كتبنا "مقدار يوم خمسين الف سنة " 64+79+96+72+40=351 (#9). ويدل الرقم 351 على يوم 17/12 من السنة، وفي شفرة القرآن 17-12 === 41+38=79 ، كما يمكن أن نكتب 351 على شكل 36 أو 81 أو 171 أو 117 أو 711. و في شفرة القرآن نحصل على : 46+49+50+72+65= 282 (# 3). ويمكن أن نكتب 282 على شكل 210 أو 102 أو 192 أو 912 أو 129 أو 219.

·    7-11 و 9-11

من الشفرة الرقمية نستطيع أن نكتب : 7-11 === 25+61=86 و 9-11=== 44+61=105. و نلاحظ أن 105-86=19 و 105+86=191.

·    سورة المدّثّر و الإنذار الإلهي

من خلال قراءاتي و ملاحظاتي، تبين لي أن الإله ينذرنا منذ 11 أيلول (9) سنة 2001، حيث بينت في مقال سابق ("بالأرقام".....) مجموعة من الروابط الرقمية بين هذا الحدث وأحداث البلد. و ليس عجباً أن تبدأ هذه السورة بدعوة الإله للمدثر للقيامة والإنذار، وليس عجباً أيضاً ذكر "تسعة عشر" في الآية رقم 30، حيث تكافئ سنة 2001 الرقم 30. كلمة "إنذار" تأخذ الرقم 74 (#11#2) مثل رقم سورة المدّثّر، و كلمة "مدّثّر" تأخذ الرقم 58 وكلمة " ال مدّثّر" الرقم 110، 74+58 =132 (#6). وتبين السورة أنها ذكرى للبشر، كلمة "ذكرى" تأخذ الرقم 42 و" بشر" 25 و 42+25=67، و هذا يكافئ في  الشفرة 72+55=127 (#19 أو 37 أو 1 واحد). وكلمة "كبر" تأخذ الرقم 34 (#7)  مثل كلمة "ساعة" التي تعطيها الشفرة الرقم 45. و أشير إلى أن كلمة "خير" ذي الرقم 45 أو "الخير" ذي الرقم 97 وردت في القرآن الكريم 162 مرة و كلمة "شر" ذي الرقم 23 وردت 22 مرة، و لدينا 162/22=7.4 تقريباً.

·         سورة الحاقة و رقمي 7 و 8

يقول الله تعالى : بسم الله الرحمن الرحيم " سَخَّرَهَا عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍ وَثَمَانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُومًا فَتَرَى الْقَوْمَ فِيهَا صَرْعَىٰ كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ". صدق الله العظيم.

فهنا لدينا 7 ليال و ثمانية أيام، و ليال جمع ليلة، و أيام جمع يوم، كلمة "ليلة" تأخذ الرقم 77 و كلمة "يوم" الرقم 79. 7*77+8*79=1171، الذي يكتب 19 (من اليمين 1+7+1=9) أو 91 (من الشمال 1+1+7=9). ولا ننسى أن 7+8=15 (#6) و في شفرة القرآن 25+42=67 (#4).

·         الشمس و القمر و يوم الجمعة

تأخذ كلمة "شمس" الرقم 49 و "قمر" 55 و "يوم" 79 و "جمعة" 50. في سورة القيامة يقول الله تعالى : بسم الله الرحمن الرحيم "وجمعَ الشمسُ و القمرُ" صدق الله العظيم.

 49+55=104 (#5)، وفي شفرة القرآن لدينا 16+51 =67.

يوم جمعة : 79+50=129 (#3) و في شفرة القرآن 49+55=104. ونلاحظ أن سورة 4 تأخذ الرقم 218، و بالتالي 100+4=100+218=318 (#3)، الذي يدل على تاريخ 18/3، و يوم 18 آذار هو اليوم رقم 77 من السنة.

·         تطبيق الشفرة الرقمية للقرآن الكريم على تواريخ بعض الأحداث

-        15/5/1948 ، تكافئ سنة 1948 الرقم 66، 15 يكافئ 70 و 5 يكافئ 35.

70+35+66=171 .

-        6/10/1973 === 126

-        11/9/2001 ===135   

-        12/9/2001 === 112

-        17/12/2010 ===136

-        18/3/2011 ===164

-        31/3/2011 === 164

-        1/4/2011 === 127

-        18/3/1983 === 167

-        14/2/2005 ===  166

-        12/7/ 2006 === 119

-        6/6/1982 === 114

-        5/6/1967 === 122

-        20/3/2003  === 119

-        7/4/1947 === 140

-        17/4/1946 === 172

-        وغيرها الكثير.....

 بالتأكيد، هناك متخصصين أكثر مني في علم الأرقام، ربما يجدون دلالات لا أعرفها أو لم أرد البحث فيها، و أضع ما توصلت إليه بين أيدي القراء المهتمين والمختصين للبحث والإبحار فيها من خلال تطبيق هذه الشفرة على كل شيء في حياتنا، فكلنا نبحث عن الحقيقة. و كما قلت سابقاً يجب أن تتجاوز رغبتنا بمعرفة الحقيقة رغبتنا بأن نثبت أننا على حق و صواب.

وسأذكر فيما يلي بعض الآيات الكريمة من القرآن الكريم.    

قال الله تعالى :

بسم الله الرحمن الرحيم

-         وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِنْهُ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (الجاثية 13)

-         خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ الْأَنْعَامِ ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ ۚ يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ خَلْقًا مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ فِي ظُلُمَاتٍ ثَلَاثٍ ۚ ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ ۖ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ فَأَنَّىٰ تُصْرَفُونَ (الزمر 6)

-         يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (الحجرات 13)

-         وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِلْعَالِمِينَ (الروم 22)

-         كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آَيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ (هود 1).

-         وَلِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ وَكُلَّ شَيْءٍ فَصَّلْنَاهُ تَفْصِيلاً (الإسراء 12).

-          وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا وَلَا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلًا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكْرَى لِلْبَشَرِ * كَلَّا وَالْقَمَرِ * وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ * وَالصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَ * إِنَّهَا لَإِحْدَى الْكُبَرِ * نَذِيرًا لِلْبَشَرِ * لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ. (المدثر 31-37)

-         وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ ۖ وَمَا يَعْقِلُهَا إِلَّا الْعَالِمُونَ (العنكبوت 43)

صدق الله العظيم

https://www.facebook.com/you.write.syrianews