إن حروفي اليوم ستنسكب على أوراقي ... ستتسابق دون تنظيم ...عندما جالت في خاطري كلمات لمن هو في قلبي مقيم.
من المؤكد أن للحياة حد، لكن مقدار معزتي لمن سأكتب عنه اليوم ليس لها حد... أعطاني الأمان وهو للوفاء عنوان .... جميل الروح ذو الطبع السموح...نعم: ذاك هو صديقي، أخي، أستاذي، بل ببساطة وبتعبير أدق إنه "توأم روحي ".
إنه صندوق أسراري وتاجي وملجئي من الهموم، وأغلى عليّ من حالي أمام القريب والغريب.
وعندما جاء قلمي ليكتب تلك الكلمات والسطور....تعثر...ليس لأنه لا يريد الكتابة...لا...بل لأنه يلملم الكلمات والعبارات لكي يكون جدير بالتعبير له عن مدى فرحتي بالعثور على الصديق والأخ وبالتالي توأم الروح...فكرت كثيراً ماذا أكتب له...وبعد تفكير عميق وتردد، قررت أن أترك العنان لقلمي ليعبر وينطلق بحرية...فما أصعب الحياة بدون صديق صدوق وأخ عزيز، وما أثقلها تلك الهموم بغير عونه... نصيحته لي هي الضوء الذي يضيء حياتي...فهو صديقي الوليد الذي يولد معه كل شيء جميل ورائع...فبوجوده أشعر أن كل شيء بخير وأن الحياة يوجد بها من يستحق كل الاحترام والتقدير.
مساهمتي هذه،أتمنى أن تصله، وعندما تصله أرجو أن يفهم مابين السطور والكلمات والأحرف...ابحث بينهم فسوف تجد الذي عجز عنه قلمي أن يكتبه ويعبر عنك من حب واحترام وتقدير يا أستاذي (بالاضافة للصديق، الأخ،توأم الروح)...فأجمل ما في الوجود الصداقة الحقيقية والحب في الله.
إنه أستاذي الرائع المتميز...الذي إن رفع صوته أعرف أنه يعاتبني ويريد مصلحتي...وإن ابتسم لي فأعرف أن الدنيا ابتسمت لي.
أنه مثالي في رؤيته وتصرفاته...لديه قدرة عالية جداً على المرونة والتكييف...يفهم الناس ويفهم تعقيدات النفس البشرية جيداً...يراقب الأوضاع من حوله في هدوء...يتحمل أكثر من طاقته ويتكيف مع كل الضغوط...عميق التفكير داخل نفسه و شديد التركيز فيما يفكر فيه...ويميل إلى علوم النفس البشرية.
مهما أبعدتنا المسافات والأيام يا أستاذي لا سمح الله وبإذن الله لن يحدث ذلك...سيظل حبك ساكناً في قلبي...كلماتك الصادقة جعلتني أتعلق بك أكثر فأكثر... صورتك ساكنة في قلبي وعقلي ولن تخرج منهما.
مهما كانت الأيام قاسية علينا...فأنت يا أستاذي بلسم لجروحي...أنت نجمي المضيء دائماً وأبداً وإن كان بعيد عني.
سأحتفظ بكل الذكريات معك...فلقد كانت من أجمل ذكرياتي ومغامراتي...كلامك الرائع الذي كنت تردده وتقوله لي لن أنساه ما دمت على قيد الحياة.
وقوفك إلى جانبي وقت الشدة منح الحياة طعماً رائعاً من الارتياح والاطمئنان وأشعل في الليل المظلم شمعة من الأمل.
أستاذي ...مهما قلت من كلمات لن أوفيك حقك...أنا مرفوعة الرأس بأنك أنت أستاذي أنت من علمتني....وأنت توأم لروحي.
لذا...آخر كلماتي: سأظل أحترمك وأعزك وأحبك ولن أنسى ما فعلته من أجلي ما حييت يا محمد.
https://www.facebook.com/you.write.syrianews
إن الناس بطبائعهم شبيه بعالم الأشجار (هكذا تعلمت من أستاذي وتوأم روحي):فيوجد الحلو والحامض والمر والسام..وهكذا هي تعليقات الناس..فأشكر كل من ساهم بتعليقه. وأقول لبعض الحسدة: إن الحسد مرض مزمن يعيث في الجسم فساداً..وبحسدكم تطعمون الهم لحومكم وتسقون الغم دمائكم وفي نهاية اليوم توزعون نوم جفونكم على الآخرين. وأتوجه مرة أخرى لأستاذي العظـــيم محمد وأقول له أنني سأبقى في بلدي ما حييت ولن أغادر والسبب الرئيسي هوأنت يا أستاذي..فكيف للجسد أن يغادر ويترك روحه.
كلماتك يا أيتها الكاتبة أثرت في شجوني وأعطت أملاً أن في هذه الدنيا ما زال يوجد ناس يحفظون المعروف..فكم هي جميلة معانيك وقوية!!حماك الله ويا ليتك تكتبين لنا مقالة أخرى تبعث فينا حماس الحياة. فكم والديك فخورين بك أنهم أنجباك وكم نحن فخورين أنك ابنة هذا البلد الغالي!!وحمى الله أستاذك وتستفيدي بنصائحه ،طالما هو توأم لروحك (هذه العيارة في غاية القوة والمحبة). أدامكما الله ..وكنتما عونا لهذا البلد الغالي
مقالة في غاية الروعة والحنان من إنسانة ذخر لنا في بﻻد الغرب.وفقك الله أنت وصديقنك..وأتقدم بشكري للأستاذ محمد الذي مدحتي به...ورحم الله أشهر د. والتي كنت شمس حياتها و مستقبلها وكل شيء عندها وحمى الله صديقي. أقول مرة أخرى وفقكما الله يا أستاذ محمد ويا آنستي وجمعكما الله مع ر.
مساهمة وكﻻم في غاية السمو والرفع واالرقي ويا من اسمها يحمل هذه المعاني. ..أنت رائعة أينما حللت..لكن أرجو عندما أعود بأن تجمعينا مع الأستاذ محمد الذي يتربع في عرش قلبك...القلب الذي ما زال ينبض باسمك ...أتمنى أن تكون سندريلتنا بأمان وخير..فلتكن يا أستاذ محمد من أسعد الناس.
عرفناك في الجامعة مميزة ومحبوبة من قبل الجميع ولك أسلوبك الخاص المميز..لكن لم نعرف أنك باررررررعة في الكتابة..فأستاذك الذي يشجعك الآن هو أسعد الناس بما كتبتيه له...بالفعل لم ولن نجد مثلك يا دكتورتنا الغالية
مساهمة مفيدة جدا..مقالة قوية في المعاني ..في ترابط الأفكار..نابعة من القلب..مرهفة الاحساس صادقة..سلم الله يديك يا كاتبتنا وحفظك الله من كل شر
كلمة فوق الكلمات ..معنى فوق المعاني وأي كلمة ؟ كلمة تسرح بها في خيالك .. لعلك تصل الى بحر ليس له نهاية. كلمة تحلم بها دائما .. تتمناها .. تتوق لتحقيقها انهاالصداقة
ليتني لم أتزوج..ليتني انتظرت عمري كله حتى أصادف من يصدقني القول ويحبني محبة صادقة ويدعو لي بالخير يفهمني..يكفيك يا أستاذ محمد أن هناك من يحبك مثل ما يحب لنفسه وربما أكثر..الأم في هذا الوقت ليس كذلك..نصيحتي لك يا أستاذ(اسأل مجرب)أن تنتبه على هذه الانسانة الذكية البارعة..آآآآه حتى من أولادي الأربعة الذين أعطيتهم حياتي كلهاو ما يرغبون من كل شيء. اقصد المحبة)..ليتني قمت بتربية أربعة كلاب..وفي النهاية أتمنى أن ألتقي بمن يحبني بلا مصلحةوأكون توأم لروحه..لقد وضعت يدكي يا موفدة على جرحي
الصداقه والأخوة ومن اجمل ما يكون في هذا العالم ان صدقت ..!! فحافظا على بعض يا توأم الروح فما اكثر الاخوان حين تعدهم ولكنهم في النائبات قليلُ
تمْـــنيْـــت لَــــو كَانَـــــتْ قــــطــــرآآت الـــــمطَــــــر تتـَــــكلّـــــمْ لأرســـــل لـــــــكْ مِـــــعّ كُــــــل قَـــــطرة كَـــــِلمَــــــــة.. شـــــــكرا ولـــــــكِـــنْ... للَــــــمطَـــــــر مَــــــواسِــــــم وشـــــــــــــكري لَـــــك دَائِــــــمْ
فمن هو الصديق الحقيقي وهل يوجد صديق في هذا الزمان ؟ ** الصديق الحقيقي ** هو الصديق الذي تكون معه, كما تكون وحدك
ﻣــــــــﻦ ﺍﻟﺴﻬـــــﻞ ﺍﻥ ﺗﻀــــــــــﻊ ﻳــــــــﺪﻙ ﻋﻠــــــﻰ ﻓﻤـــــﻚ ﻛـــﻲ ﻻ ﺗﺘﻜﻠـــــــﻢ.. ﻭﻟﻜــﻦ ﻣــــــﻦ ﺍﻟﺼﻌــــــﺐ ﺍﻥ ﺗــﻀـــــﻊ ﻳـــــــــﺪﻙ ﻋــــﻠﻰ ﻗﻠﺒـــﻚ...ﻛــــــــﻲ ﻻ ﺗﺘـــﺄﻟﻢ.
أتوجه بكل شكري واحترامي للأستاذ الذي له فضل كبير على هذه الموفدة..لو لم يكن مميز ويستحق التقدير لما كتبت عنه طالبة موفدة وأصيلة وحافظة لفضل الأستاذ عليها..هنيئا للموفدة وللأستاذ معاً..وخصوصاً أنها تفديه باعطائه لقب توأم الروح...فباقات التهنئة لك يا أستاذ محمد الكريم
لا تحرمينا يا آنسة من هكذا مقالات معبرة تحتاج لها نفوسنا ليس ككل المقالات.. لا حرمناالرب من إطلالتك لنا بكتاباتك
أرسلت لي صديقتي رابط هذه المقالة لأقرأها.وبالفعل لم أجد مثل إتقان تعبير هذه الكاتبة. فلنا الفخر أن بلدنا أنجبت هذه الانسانة المميزة والحافظة للجميل
مساهمة غاية في الأهمية وخصوصا في زمننا هذا..نحن بحاجة لمن ينشر التوعية والأخلاق في زمننا هذا.كتابتك خارجة من القلب وصادقة في تعبيرك..انتقالك من جملة لجملة ومن سطر سطر يجذب القارئ ولا يشعر إلا والمساهمة انتهت. رجاء اكتبي لنا دائما
يعطيك العافيه راائع ما كتبتي لنامن مفرادت جميله وموضوع شيق لاحرمنا الله نبض قلمك الراقي
إحسْآسٌ عَظَيمْ ،،، عِنْدمْآ يُشْعرُكَــ أحدّهُمْ بّـِــ أنَكَــ تَعْنيْ له أكْثَر مِما تَتَوَقَع ،،،
أُؤمِن بِأنّ المسَافَة الفَاصِله بينَ الحُلم وَالوَاقِع مُجرَد دُعَاء"....إني أحلم أن أمتلك صديق وأتعامل معه كما تتعامل صاحبة المساهمة مع أستاذها وتوأم روحها ويأتي من يكتب لي
هل تعلمين يا كاتبتنا العزيزة أن مقالتك هذه من أروع المقالات التي قرأتها في حياتي..لقد أعدت قراءتها للمرة التاسعة أو العاشرة حتى كدت أن أحفظها..وصفك جميل ومؤثر جدا..فكيف بحال أستاذها العظيم الذي يقرأ ما كُتِبَ عنه. حافظ على هذه الكاتبة يا أستاذ طالما أنت تعني لها الكثير
كم أنت سعيد يا أستاذ محمد بطالبتك الموفدة التي ستصبح دكتورة المستقبل...عندئذ فرحتك لن تعطيها لأحد..جميل أن يكتب للإنسان شخص مميز. أدامكما الله لبعض
ليست كل القُلوبِ التي ترحل ناكِرَه للحُب ! فبعضُ القُلوبِ ترحلُ لأنها تُحِب
كلام غاية بالروعه وحكم لاتخلو من حاجة لها في وقتنا هذا بارك الله بك
في البداية أنحني لأشكر أستاذ هذه الموفدة الذي أعطته لقب في غاية السمو والرقي (توأم الروح). كتابة هذه الموفدة كأنها كتابة أعز إنسانة مرت في حياتي وما زالت في قلبي وكياني(أطهر وأنقى إنسانة "س")حاربتُ الدنيا لتكون لي..لكن القدر لم يشأ وعاقبني ومازلت أتعذب وقلبي ينزف دما. وستبقى هذه الانسانة رمز الوفاء والصدق والجمال...وسأربي أولادي الصغار على مبادئ هذه الانسانة الرائعة
الصداقة لا تموت إلا إذا مات الحب...دام الله صداقتكم. من الواضح أنك موفدة لتكملي دراستك في الأدب العربي
انتبهي يا عزيزتي من أن يأتي يوم ويبكيك هذا الأستاذ دم بدل من الدموع ..أعطيتيه جزء من روحك وأخشى أن يطعنك..انتبهي يا دكتورة.هل أنت متأكدة وواثقة مما كتبتيه
بكل بساطة مساهمتك يا عزيزتي الكاتبة غااااااااااااااية في الروعة..من المؤكد أنك نبيلة وتحفظي المعروف في زمن ناكري المعروف . تقبلي مروري هذا
كلام مؤثر وقوي في المعنى..سلمت أناملك لهذه المقالة..نأمل أن تبقى صداقتك مع أستاذك توأم روحك كما هي من دون منغصات..هكذا تعبير لا يخرج إلا من إنسانة راقية نبيلة. حماك الله لنا ولسوريا أمنا جميعا
هي قطرة ندى ... هي نور في السما ..... هي اغلى الدنيا ....هل تعلمون من هي؟؟ هي أغلى ماعندي هي من ارى في عينيها سطورا أكتب عليها أرق المشاعر وأصدقها.. كم أحبها؟؟ كم أشتاق اليها؟؟ كم حلمت أن تكون معي؟؟؟؟؟؟أعشق كتاباتها..وأتشوق من هو أ.محمد الذي كتبت عنه..طالما حلمنا أن تردي علينا فقط بهاتف
مشاركة رائعة..ليت الناس جميعها تملك جزء ضئيل جدا من حبك واحترامك ومعروفك لأستاذك..لو كل فرد يملك جزء من هذاالاحترام وبالتالي سيحترم بلده..والله يحمي سوريا وقائدها وجيشها وشعبها ..وتكوني يا آنسة مسؤولة عن لجنات التوعية
الله ينجحك بحياتك إنتي وأمثالك يا عزيزتي الكاتبة..والله نحن بحاجة لهيك كتابات..وأوجه للأستاذك محمد بطاقة تهنئة أنه له هكذا موفدة متميزة
جزاكِ الله خيراً على هذه البادرة الطيبة بارك الله فيكِ وفى معلمكِ وجميع المعلمين اللذين يسعون بكدٍ وتعب لنشر العلمَ والمعرفةَ ،، أنرتى وأشرقتِ ،، سعدنا بكِ ياالغلا
كلامك يريح القلوب ويبعث الحنان والرأفة ... رجاء ارجعي إلى بلدك الحبيب ..فنحن بحاجة لإنسانة مثلك تعطي قيمها لكن حولها،فلربما استفادوا من عطائك. أتمنى أن تساهمي في مقالات أخرى
سلمت ايديك يا صاحبة المساهمة على هيك كلام وأحاسيس صادقة ... تقبل مروري
ذهبت بنا كلماتك بقارب جمال وصفك للصداقة إلى حيث شلالات المشاعر ... وهي تنثر شذى مدى قوة ومتانة ارتباط صداقتك الصادقة..ننتظر منك الجديد .. مشاعر صادقة غير مصطنعة...سلمت أناملك يا آنسة وأدامك الله وأدام لك صديقك وأستاذك وتوأم روحك
كلماتك عميقة جدا ومليئة بالشجن تحمل الوفاء والأصالة.. صداقةاصبحت نادرة وان تواجدت يحاط بها من يعكرها..فانتبه يا أستاذ محمد على هذه الصديقة.. أدامكم الله و حماكم.. وكفى عنكم أهل الحسد و السوء..
لو كان لقلبي لسان لنطق و لو كان لمشاعري أعين لبكت... لكن لساني يعجز عن النطق و عقلي يعجز عن الوصف الرائع الذي يخرج من قلب صافي لانسانة مثلك .وفقك الله يا عاشقة سوريا الحبيبة. وأتوجه بكلمة شكر و احترام إلى توأم روح الشابة المميزة النبيلة النموذجية..وكذلك لصديقتهار.م ورحم الله البطن الذي حملك.
كل الشكر لهذه المشاركةالمميزة..لديك احساس رائع و تحبين الجميع..والجميع يحبك لديك قلب صافي..ونقي كصفاءالثلج ونقاء الورد.. صفاتك المميزة لا مثيل لها..و لا يمكن أن أعددها جميعها ..لا أدري ماذا أقول.. و كيف أعبر! تميزتي بكثير من الصفات..جعلت بكل مكان لمسة سحر تفرقها عن غيرها..تنتقل هنا وهناك كالفراشة لا تتوقف عند شيء معين فهي تطمح للأفضل ..إنسانة عرفت بتميزها..تستحقين أن أقول لكِ..أنت نجمة لكل من يتعرف عليك.
كلام جميل جداً وكلمات رائعة ساحرة لكنها أنت كتبت لصديقك (توأم روح)أجمل الكلمات وأخاف أن بعطيكي لكمات يا آنسة موفدة..أرجو أن تصحي فليس كل ما يلمع ذهبا
مقالتك التي أتت بعد ثلاث سنين ونصف سأضمها لمقالاتك الخمس السابقة... فمساهمتك كعادتها متألقة ومتفردة بأسلوبك الراقي يا ابنتي الغالية..وكلماتك المعبرة تمس شغاف القلب لتصل الى العقل... دائما فى تألق وكم أتمنى التعرف عليك يا ابنتي.وأتوجه بكل احترامي وتقديري لك يا أ.محمد فمن المؤكد أن معدنك أصيل لأن الكنز بذاته كتب عنك. بوركت يا أستاذ محمد. وحماك الله يا ابنتي وكم أتمنى أن تكون ابنتي مثلك وحفظ الله صديقيك (أ.محمد و ر.م)
مقالة رائعة من أروع إنسانة صادفتها في حياتي...يا تاج الصبايا احنا غصونك...كيف نفرح من دونك...بكتابتك هذه ترتاح الروح ولو كنت بعيدة عن عيوننا المشتاقة...ويرخص الغالي لعيونك. أحسدك يا أ.محمد على صداقةأنقى إنسانة لك. أهنئك
عزيزتي موفدة:لاجميل ما خطته يديكي الكريمه ابارك فيك هذه الروح الجياشه التي تبعث فينا حب الصديق والوفاء له وقد صدق الشاعر حين قال: صديقي من يرد الشر عني --- ويرمي بالعداوه من رماني لذا فالصديق الصدوق كنز من الصعب الحصول عليه. ان الصداقه كالمطر كلما اشتد المطر ازدادت الحاجه اليها. اسال الله لك التوفيق وان ينير دربك لما فيه خير العمل
يا صاحبي القلب الكبير ...يا صاحبي الوجه النضير ...يا تاجا الزمان ...أنتما جديران بمثال الصديقين الحميمين...لا حرمني الله منكما...سلمت أناملك يا غاليتي ودائما زودينا بكتاباتك الراقية
مسكت بقلك فكتبت لنا أجمل مساهمة.إنك تملكين روح ونبض القلم،تجعليه يسري كما يسري النهر بين جنبات الأرض الخصبة ليرويها...أنت أيضاً تروي العقل بتصويرك وحسن إبداعك .كل الاحترام والتقدير لك
نصيحته لي هي الضوء الذي يضيء حياتي...فهو صديقي الوليد الذي يولد معه كل شيء جميل ورائع.إحساس رائع يا آنسة...صادق..معبر..يهز المشاعر..ليت التي يقرأها يستفيد
ﻟﺼﺪﻳﻖ ﺁﻟﺤﻘﻴﻘﻲ ﻫﻮ ﺁﻟﺬﻱ ﻳُﻤﺴﻚ ﻳﺪﻙ ﺑِـ ﻗﻮّﻩ , ﻋﻨﺪﻣﺂ ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻪ :ﺍُﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃﺑﻘﻰَ ﻭﺣﻴﺪﺍً الصداقة الحقيقية معدومة في واقعنا..أدام الله صداقتكما
سلمت أناملك اختي الغاليه دمعت عيني .......كلماتك معبره جدا...حماك الله ينقصنا كتابات مثل هذه الكتابات ..مشاعر صادقة
حلمي أن يكتب لي أحد ويعبرني هكذا...نيالك ياأستاذ محمد ...يكفيك سعادة أن هناك إنسانة موفدة(يعني متفوقة) تكتب لك. والله من أولادي الخمسة ما صرلي خير مع أنه معيشهم في جنة
نورت كلماتك وسلمت اناملك على ما أضفته هنا ..شاكر لك مرورك العزيز..كلمات أثرت بي ....صادقة معبرة...انتبه يا أستاذها (توأم روحها) عليها
إن قلت شكرا فشكري لن يوفيك.. اشكرك يا آنسة على كلماتك المميزة والتي لها وقع في نفسي....مقالة رووووعة سلمت يداك وهنيئا لوالديك بك وألف التهاني لك يا أستاذها محمد
من كلامك النابع من قلب صاف صادق خرجت من بين أناملك أجمل وأصدق ما قرأت...الله يحميك وأكيد أبوك وأمك وإخوتك وأستاذك رافعين راسهم فيك