سأبقى نزارياً أحب وأهوى
أنادي العشق فياتى همسا
أطارد الخيال احبو حبوا
امسي وفي يدي جريدة النهار أقرا عبثا
احاور افكاري فتغدو نثرا
تصف الساعة كأنها برهة
اداوي الماً وأحق وقتي
انادي بصوتي الندي اين الزهرة
أصبح والنجوم تأفل من عيوني
تغلق ابوابا وتستر نوافذا
جاء النزاري
تصيح ستائرها الرمادية وطير الحي يطرب
أناغي له بشعري فيأبى
و في منتصف الطريق تطل
انوارها كشمس الظهيرة
تكوي عيون عاشقا قد تعب المسيرا ظلها
كشجر الزيتون يسع عشق السنين الطويلة
حبيبتي على مدى العصور المديدة
ستبقي رمز كفاحي ضد عادتنا السقيمة
ستبقي اما واختا واخا
ينبوع حب يروي العروق السقيمة
في حيينا يخلق الشاب جنينا
وفي عقده السبعون يغدو رضيعا
بالقول يملا أرجاء المدينة والفعل منه يكاد قليلا
يبكي الحبيبة .. ينعي الحبيبة
يداوي الحياة و يبقى عليلا
شقائه حزن .. شفائه حزن
فالحزن يرسم دروبا تغفل عنها الأرواح العليلة
سابقى نزاريا
صوره واقعية ولا أروع حاسك عم تحكي شو بصير عنا بالحارة الله يوفقك شعرك رائع أخي......واذا كان هيك خليك نزاري حلو كتير
انا بحب نزار وحستك متأثر فيه بس برفو
الفاظك وتشبيهاتك حلوة وفقك الله ان كنت نزاريا او زياديا
http://www.syria-news.com/readnews.php?sy_seq=113364 ارجو منك أن ترى هذا الرابط مع ابداء الرأي وشكرا على المساهمة الجميلة