واطباء جراحين وبورد أمريكي خانوا العهد وحنثوا
وقسم اليمين فبدلامن شفاء الكلاوي والقلوب.. قطعوها سرقوها وشفاء شبيح كبير او
مسؤول متنفذ مقابل موت طفل.. ملاك و بريئ او اعاقة شاب مسكين دكانرة جراحين ظلام
وارهابين.. اين نقابة الأطباء والفساد وارهاب الكلاوي والقلوب... خطأ كبير وجسيم
والسكوت عنه وحق الوطن والمواطنة الشبيحة والمليشات العادية لم تكتفي وتعفيش البيوت
والسكان وسرقة المجوهرات بل و دكانرة جراحين فاسدين ارهابيين داعشيين خانوا الأمانة
ونكسوا والعهد وقسمان اليمين وشفاء المريض وليس قتله او اعاقته وممرضات ومدراء
مستشفى شبيحة ومليشياو المستشفيات الحكومية والخاصة المشهورة وتعفيش وسرقة اعضاء
وكلاوي المرضى وارهاب تعرض المواطنين وتدهور صحتهم والموت المحتوم واللاجئين
السوريين وحتى المواطنين ومستشفيات ودكاترة سوريين فاسدين وحق الوطن والانسانية
والأديان السماوية.
لو تطلب واي مواطن حلبي او سوري وطلب روحه فدية
لك ومحبة وشفاءا لك لنلتها..!!ولا سرقتها وتعريضه لخطر الموت والاعاقة.. لو كان هذا
العمل المخزي اللاانساني والجبان وصنع بلطجية وفتوة لما انزعجنا وغضبنا..لكن يأتي
عن يد دكاترة جراجين وعلم نقابة الأطباء والسكوت ووزير الصحة وتشبيح واعضاء
السوريين فهذا خطأ وجرم كبير والسكوت عنه خطأ مرعب و جسيم وحق الوطن والمواطنة
واطفاءالحريق...!!!
اهالي حلب قدموا اولادهم شهداء والوطن والجيش العربي السوري.. اكيد لن يبخلوا
والتبرع بأعضائهم وشفاء مريض او مصاب ومن عناصر الجيش والأمن..لكن نحن نتكلم
والفاسدين من الدكاترة الجراحين الذي يسرقون الأعضاء شراكة والمافيا وتحقيق دخل
اضافي.. التبرع بالأعضاء واجب وخصاة عند الموت والموت السيريري وعلى هذا نحن نلوم
الحكومة ونقابة الأطباء وعدم تنظيم العملية والاشراف عليها وتواجد مركز طبي انساني
وتوفير الأعضاء اولا للجيش والعناصر الأمنية والدفاع المدني وغيرها من الفقراء لكن
طبيب يشارك بالسرقة والجريمة والسكوت عليه وحجة عليه طغوطات امنية فهذا غير مقبول
ويحطم فرحة الانتصار على الارهاب وتأخير مسيرة عودة السوريين واعاقة عملية اعادة
العمار والاعمار..تحياتي والله يحفظ حلب سوريا والشبيحة وبلطجية سرقة البيوت
واخوتهم الدكاترة الجراحين وتعفيش الكلاوي والقلوب..الله يحفظ سوريا واهلها
والمصائب والنكبات وظلم الأقربين كان اشد وقعا وقطعا والسيف المهند..
من الافضل ان ينشر عل الانترنت اسماء هؤلاء البعير من الاطباء والعناصر الامنية وراءهم وفضحهم بالعلن. هذا الآن, اما بعد, يجب ملاحقة هؤلاء وتصفيتهم اينما وجدوا.