ما الذي يحدث لي....
عندما يشرع أ أولئك المترددون بالنزول...
الى ارض الملعب ذي الارضية العجيبة...
التي لم يروا لها مثيلا....
لا اعرف أسماءهم....
لكني أحب اللون الاحمر القاني...
وتبدأ احلامي بالاستيقاظ....
عندما يقف المجهولون المترددون …
لينشدوا نشيدنا القديم..
عندما تكون النتيجة سلبية.....
تكون احلامي على قيد الحياة …
قد لا اعرف اسماء اللاعبين...
قد لا اعرف ذلك اللاعب الاسمر السريع...
لكني اعرف ذلك العلم جيدًا
واحب ذلك اللون الاحمر …
محبة لا املك لها دواءً …
فلترتدوا الابيض فقط هذه المرة ايها المترددون …
حتى لا يعرفكم قلبي …
ولا تستيقظ احلامي...
ولا تنزل الدمعة مرة اخرى …
ولكني اعرف نفسي الضعيفة ...المترددة مثلكم
التي مثل الوردة الحمراء …
تعرف انها ستذبل في نهاية المطاف....
و تبتسم للشمس وللريح...
سأنتظر ذلك اليوم …
واتمنى ان ابتسم لكم ...
وان تمسحوا حزن الوردة الحمراء.
إنشاء الله لن تذبل ورودنا وسنبكي فرحاً كما بكينا في دورة المتوسط وكأس آسيا للشباب، رغم أن المدة التي استلم فيها تيتا التدريب قصيرة جداً إلا أني متفائل جداً بهذا المدرب كما كنت متفائلاً بالمدرب الأفضل الذي مر في تاريخ الكرة السورية (أناتولي ابراهيموفيتش) ،
للكاتب التحية و للجماهير التي سمت المنتخب بنسور سوريا مو شايفين انو الاسم مو لابق مع الشباب كان الأفضل نسمين فراشات سوريا , طبعاً منمنالن التوفيق بس كالعادة ما بيتوفقوا و حالفين يمين نتصدر الترتيب بس بالمقلوب و ابتداء من الأسفل , بس خلي فاروق سرية ينبسط و خلي تاج الدين فارس ينتعش و خلي موفق جمعة يزهزه و الله بعونك يا منتخب بلادي