ليملأ العام الجديد أيامك بالمطر ولو في الخيال سنة حلوة متل قلبك
حلمي يتكئ على كلمات الخيال.. يجعل مطري طيفاً .. يجعل ارتوائي أمنية مستحيلة.. يغدو البنفسج عجوزاً رمادياً
يرتدي الموت ويهمس بآخر قطرات الندى لياسمينة مازالت تحلم علّها تستطيع تحقيق ما عجز عنه..
من قال أن هناك مطراً دون حكايات تحييه! من يستطيع أن يعيش بفرح قطرات مثقلة بالأحزان!!!! دون أن تشاركه
دموعه قلباً مملوءاً بذكريات قليلة وكلمات كثيرة ... أحلام لم تكتمل .. وغضبٌ لم يهدأ...
حلمت بهذا اليوم أتراقص حولك وأرى نار عينيك المتأججة تخفيها ابتسامتك الهادئة ، وكلماتك الدفينة تخفي ألغازاً
مؤلمة تارةً شغوفة محبة ، حنونة في وقت آخر.. تنهيها برومانسيتك الصارخة واحتضانٍ يأخذني إلى السماء.
لكن.....
لم أحصل من حلمي الصغير هذا إلا على القليل من مطرٍ في الخيال .. وكثير من دموع جارحة وقلب حطّمه الحنين
والبعد والنسيان والإهمال...
شكراً على هديتي في سنتي الجديدة ..
لن أنساها حتى تنساني الأيام...
أتاري الكلام بضللو كلام
وكل شي بيخلص حتى الأحلام
والإيام _ أتمنى_ بتمحي إياااااااااام
دايما كنت تكتبي الشي الكتير حلو خليكي هيك دايما اشتقنالك ...
دائما كان حلمك يرافق المطر ودائما كانت سعادتك وتعاستك مع المطر . اشكر من أعادك لكاتبة زهورك الجميلة حتى وان كانت بتعاسة الا انها ارتني ما احبه وما احببته دوما أتمنى لك السعادة والحب الدائم
تحيااتي ..
ناعمة جداً مساهمتك،... ربما لأني قرأتها وفي عيني سحابة فأمطرتني حروفك،... شكراً وعامك سعيد.
انو بموت بالصور يلي بتكتبيها بس مشتاق ل التلج و قطرات الندى و غروب الشمس ب كتاباتك