أسمعوا أحبتي : لا
تتفاجئوا بجنوني وتعجبوا......؟
هذا أنا من طفولتي أرضعتني أمي شيء أسمه
انتظار
الحليب من نهدها قد طار
ربما الهدف كان أن أرضع أنا الأنتظار
وقليل من الإنتظار قد علمني فن الأحتيال
والعبتي أحبتي تريد شيء من الدهاء
..انتبه لم اقل ذكاء
الفرق واضح والحقيقة تقال
أعطتني الكثير من المال
لعبة فيها الكثير من المتعة
ومربحها مضمون ....... ولكن
بالإنتظار
لا تملوا أحبتي أ لست عربية وأبية
أم تشكون بهذا الكلام أكملوا
قراءة المقال
حديث لا علاقة له بالكبار أقصد ليس هناك مسؤولية
ألم أقل لكم
ما رضعته من الأنتتظار علمني أن
لا علاقة لي بلعب مع الكبار
لعبتي ربحت من
ورائها الكثير
انتظروا ...سأخبركم ألمزيد إن رضيتوا
لا تخافوا مغامرة لطيفة
المهم لا تردد .. لا حيرة
وإياكم والندم فلربح يمشي في زوبعة نارية
هل
مللتم الأنتظار ...أخبروني في الحال ..
فقصتي طويلة ...
وتحتاج لطولة بال
ورغبة ملحة للإنتظار
قليل من الحلم ...وكثير من عجين ألأمل
تجده في عند
العطار أو اسئل قارئة الفنجان
عفواً هل مللت عزيزي القارئ قصتي ...؟
في الغد
لنا لقاء إن شئت أكمل قصتي
بكلمة منك تجد قلمي قد جاد .. وأن مللت إنتظاري
همسة منك أفهم أن لعبتي وانتظاري لك سواء
في البحر تأمل لا تستغرب
فلبحر
بجوارك إن أمعنت النظر بلا استغراب
غداً ألقاك عزيزي القارئ
إن
أردت سماعي ستجدني شيء يشبه الهذيان
والأمر بين يديك أن شئت أكمل ............
وإن شئت أكمل........
أختي العزيزة أشكرك جاد على الخاطرة حقيقة قد لمست من كتابتك لمسة إبداع أسلوبك فريد وأنا أرى أن لديك موهبة جميلة جدا أطلب منك المزيد وشكرا الوتر؟
شكرا للتشجيع ويسعدني متابعتك لمساهماتي