مساهمات القراء
خواطر
الى حبيبة فرقت بيني وبينها الظروف .. يارا ... بقلم : نسيم أبو حمودأنظر الى السماء
لعل نجمة او شهاب او عصفور يخبرني عن التي ملكت حياتي
و عن حب وضع الروح في قلبي فأن خرج مني خرجت روحي معه
احتار ماذا افعل بشوق لا يفارقني في صباحي و مسائي
فيرسم لي وجهاً ملائكي وجدولة شقراء تنساب كشلال ذهبي
اخشى أن أبكي كي لا يقولوا عيب على الرجل ان يببكي
و ان نزلت دمعتي احضنها و اخبئها في تجاويف عيني
ليتني قطعة اثاث في غرفتها فعندها أتأكد اني اراها كل يوم
او ليت لي جناحين فما كنت فارقت نافذتها
أتنقل جيئة وذهابا بقرب الاماكن التي أشتاقت لها
لعلي أحصل على أمل يلوح في الأفق فيخبرني عن أحوالها
فلاشيء يخمد ناري و لا مخلوق يهدئ نفسي الا وصالها
ان كانت سعيدة فاني فرح لأجلها
و سأكون اكثر سعادة اذا مازلت في بالها
2011-02-08
التعليقات
نانو
2011-02-09 17:43:26
يارا تحبك صدقني...
نعم هي هكذا طالما أن الظروف هي التي فرقتكم فحاول أن تفعل المستحيل لأجل عودتها أظنها تنتظرك الان وهي بأمس الحاجة إليك فلا تتردد واذهب إليها ولو للحظات حسسها بالأمان وحاول ان تخلق ظروف للعودة أتمنى أن تعودو معا وان أعود مع من أحب فحالي كحالكم....
نعم هي هكذا طالما أن الظروف هي التي فرقتكم فحاول أن تفعل المستحيل لأجل عودتها أظنها تنتظرك الان وهي بأمس الحاجة إليك فلا تتردد واذهب إليها ولو للحظات حسسها بالأمان وحاول ان تخلق ظروف للعودة أتمنى أن تعودو معا وان أعود مع من أحب فحالي كحالكم....
سوريا
احدى اليارات
2011-02-09 13:08:17
في هذه الدنيا
هناك يارات اخر ينتظرن مثل هذه الخواطر فكم من يارا انتنظرت قدوم فارسها ولو حتى لكلمة وداع .... ويارا لا تنظر خلفها لتودع من رحل عنها بسلام...
هناك يارات اخر ينتظرن مثل هذه الخواطر فكم من يارا انتنظرت قدوم فارسها ولو حتى لكلمة وداع .... ويارا لا تنظر خلفها لتودع من رحل عنها بسلام...
سوريا
- من اواخر الصف التامن الاعدادي حبينا بعض وذلك بعد كذا شهر من تساجم بنظرات العيون, ومرت الايام والسنين ونحن مع بعض ولكن بسبب سفري الاضطراري تباعدت العيون ومرت الايام ...وبسبب ظروف كثيره مرت حبيبتي بها المفروض ان اكون بجانبها بدا التباعد وقلت الكلمات وبسبب ظروفي انا الصعبه لم اتمكن من تامين حياتي بالسرعه المحدده ااااه وقفت علاقتنا بالخالص رغم حبي لها فرغم كثرت النساء امامي لم تسكن قلبي سواها ولو يعترف قلبي بحب غيرها فهى الوحيده التى املت حياتي فرحا حبا عشقا غزلا كانت معي في غربتي روحا وقلبا