مساهمات القراء
خواطر
تصارعنا الحياة ... بقلم : رولا قونية ليتصارعنا الحياة وتلطم وجوهنا بأكفٍ من حديد ...........فتغير ملامحنا
وتغير طبائعنا وتغير حتى تاريخنا ................. فمرة تُحرقنا ومرة تُغرقنا
...وأكثر الأحيان من شدة الألم تُضحكنا وتسخر علينا وتُمطرنا غضباً وشوقاً...
توهمنا أنها تبكي
علينا.....!!!!!!!!!!
2011-03-11
التعليقات
هكذا هي الحياة دائمامرة لنا ومرة علينا فيها الشوق والحرمان وفيها الألم والأحزان ولكن لا بد أن نجد فيها أحيانا شمعة الأمل وليست الحياة هي من تبكينا أو تضحكنا بل إنها الأقدار التي تسوقنا إليها الحياة وعلينا أن نعلم أنه ما من أحد يبكي علينا حتى الحياة لا بالوهم ولا بالحقيقة