مساهمات القراء
خواطر
أيها الكائن ... بقلم : ف .زماذا فعلت .
أيها الكائن في قلبي .
لمحتك تمحو عن الجدران العتيقة ,
ما لوّنه الأحمر في طريقه إليك.
جئت تغفو على سرير النسيان .
وترتّل النداء العذريّ الرحيم..
سأقبّل القبلة في شفتيك .
لأنك الحب الذي علّمني الله.
أيها الكائن في قلبي:
تمكن منّي فأنا لست إلا لك.
تعال وجرّدني من كينونتي.
تعال وانظر الحياة
كيف أعيش إليك ..
2011-03-30
التعليقات