كلمات ارتشف لذتها في المرة الأولى ... كلمات تملئ محيط الكون وتدور بجاذبيته وتسبح في عتماته .... كلمات تعبر
عن غرابة أمر الحب !! هل يجيء هذا الحب في الوقت غير المناسب ؟ وللشخص غير المناسب ؟
هل نصفه بالحب النادر ؟؟ هل هو حبُ الموت ؟؟
هل وصل إلى : الأحسن والأحلى والأدوم والأروع والأصعب والأنمى والأقرب والأبهج والأكبر ..... ؟؟؟
نعم وصل .. ووصلت لحظات الحب التي تخلد في أذهاننا وتحمل كل معاني السعادة ... فأنا لا أندم على كل لحظة حب عشتها حتى ولو وصلت هذه الذكرى إلى الألم !!
لأنها في يوم من الأيام منحتني هذه اللحظات المقدسة عطراً فواحاً وزهراً جميلاً
ما أجمل عذاب الحب !! وما أجمل عوائقه البالية في حكم الأعراف التي ترعرعت عليها البشرية ... أكرهها ؟؟ أحبها ؟؟أقف بجانب حقيقتها ؟؟؟ ( الحقيقة )
هل هذه الحقيقة ستقف معي ؟؟ وهل هي الشيء الوحيد الذي يستحق لي بأن امتلكه في هذا الوجود ؟؟ هل هي أقوى من الحب في هزها لمشاعري الإنسانية في افعام نفسي بالسعادة والسكينة ؟؟
إذا كانت ذلك فإنها لن تموت ولن تخون !! لأنه لن يسمعني أحد إذا شكوت ولن يلبيني أحد إذا احتجت ولن يسأل عني أحد إذا وقعت .......
ما أجمل حبك يا صغيرتي وما أصعب حبك يا رفيقة عمري ؟؟ سؤال لك يا دنيا العذاب :
ماذا إن لم تكن هذه الحقيقة ؟؟؟ هل ستبقى هذه الكلمات معلّقة في سحابة الفضاء؟؟ أم أننا سنكسب الحب ببرودة لعدم وجود الأعراف ؟؟
لماذا هذه الحقيقة ؟؟ طالما أن الله موجود فوق رؤوسنا وقلوبنا التي تُحرق بشمعة مقدسة اشعلناها منذ أن جمعنا الله ؟؟
هل سأنجى بحبك يا أملي؟؟ ......!!!!! ستظهر من جديد ( الحقيقة ) التي استغربها وأقف عندها وأنهي بها كلماتي المرتشفة من قلبي حباً ووداً وعطراً وينطق بها ويرتعش لحبها
احبك
شكراً لك أستاذ حمزة على هذه الكلمات الرقيقة و التي عندما قرأتها شعرت بأنني أمشي فوق السحاب , معك حق إن عذاب الحب صعب و لكننا ننسى هذا العذاب عندما نتذكر كلمة أو لحظة جميلة .... بالتوفيق ...
شكرا لك استاذ حمزة على هذه الكلمات التي تدخل القلب من أوسع أبوابه و تختبئ في ثناياه و إني لطالما اعتبرتك الستاذ القدوة في الصف و في المجتمع كل الشكر لك كلمات أكثر من رائعة أرجو تقبل مروري ♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
كلمات رقيقة وعميقة شكرا جزيلا
كلماتك الرقيقة تنم عن شخصيتك الرائعة دمت بخير يا صديقي
يا لعمق ما كتبت. هذا حديث في الحياة وفي القدر. أحببت جدا . سلمت يداك ودمت بألف بألف خير
حب المرأة حتى الزواج، بعدذلك حب الإبن ثبت أنه أقوى.. وبالمستقبل مابعرف.. بس إذاقارنا حب المرأة بأوج عنفوانه مع حب الإبن بأوجه, أظن أن حب المرأة كان أخطر ومدفوع بهرمونات فوارة عجيبة.. لقد استولت المرأة /الأنثى عموما/ على معظم تفكيري فيمامضى وبعد أن استقليت مادياوبالبيت لم أعد قادراأبداعلى كبح جماح أو أعاصير رغبتي لكل ماهومؤنث، هيييك لتزوجت وانطفأت نيران الرغبة التي طالمااعتبرتهامرضا!
شكرا على هلكلمات ذكرتنا انو لسع في شي حلو لسع في مشاعر حلوة