لعله من الغريب يا سيادة الرئيس أن أخاطبكم عن سوريا وأنا لست بسوريا لكنني أحب هذا البلد العروبي الكبير وهذه الأرض الغالية..فأي عربي لا يحب سوريا به خلل في عروبته.
سيادة الرئيس لقد زرت سورية مرات عديدة وكثيرة , وقد واجهت ولاحظت في بلدكم ما يلي:
• بمجرد تقديم أوراقي للدراسة في سوريا كانت سوريا أول بلد عربي يقبلني للدراسة مجانا في جامعاته.
• ان سوريا أول بلد عربي فتح حدوده واستقبل اللاجئين العراقـيـيـن الهاربين من نار الحرب في بلدهم وأصبحوا يعيشون في سورية ويتجولون بكل هدوء وأمان.
• في حرب لبنان 2006 , سوريا فتحت حدودها وأراضيها للشعب اللبناني بكل ترحاب أخوي حكومي وشعبي , حتى أنني أعلم الكثير من الأصدقاء السوريين كانوا يقدمون خدماتهم التطوعية للشعب اللبناني في ذلك الوقت.
• فتحت سوريا أراضيها للاجئين السودانـيـين الهاربين من حرب دارفور.
• استقبلتم ملايـيـن من الشعب الفلسطيني حتى أصبح الفلسطيني يعمل ويتملك ويتاجر دون أية معوقات حاله حال المواطن السوري
• بصفتي اعلامي عربي أردني حذروني من زيارة سوريا في هذه الأيام وأنني سأعتقل بالمطار فزرت سوريا فما كان من رجال الجوازات في المطار الا أن قالوا لي نتمنى لك طيب الإقامة في سوريا حمداً لله على سلامة الوصول.
• في أحد الأيام ذهبت بأحد أقربائي الى مستشفى حكومي بحالة طارئة في ساعة متأخرة من الليل , فعالجوه ولم نسأل حتى عن هويتنا ان كنا سوريين أم لا.
• سوريا بلد الأمن التي يمشي حتى النساء بها في أية ساعة ولا أحد يستطيع أن يرمي عليهن بشرر.
• سوريا التي تحمي كل مواطن عربي وكل طفل عربي يقطن أرضها الطاهرة.
فما بالكم يا عرب ...أنها سوريا:
أنها سوريا يا عرب...التي قبلت أبناؤكم في جامعاتها الى جانب السوريين.
أنها سوريا يا عرب...التي خاضت حربها ضد اسرائيل
أنها سوريا يا عرب...التي وقفت الى جانب لبنان
أنها سوريا يا عرب...التي وقفت الى جانب العراقيين
أنها سوريا يا عرب ...التي استضافت الفلسطينيين
أنها سوريا يا عرب...التي تنادي باسمكم في كل منبر.
فاليوم يا سيادة الرئيس في هذه السحابة العابرة التي تمر على سوريا من واجبي الأخلاقي أن يكون يوم وفاء لكم ولسوريا الحبيبة ..نعم انه يوم وفاء من عربي أحب هذا البلد..انه يوم عرفان بالجميل من كل عربي شريف يعتز بعروبته..فسوريا بلد ثان لكل عربي..سوريا حضن دافئ لكل منكوب..سوريا ستبقى عصية على كل داع للفتنة.
فسوريا منا ونحن منها..فأنتم روحنا ونحن فؤادكم..أنتم لحمنا ونحن دمكم..أنتم أردنـنـا ونحن شامكم.
حفظكم الله يا سيادة الرئيس..وحفظ الله سوريا العروبة..فسوريا الله حاميها.
اعلامي أردني
بعد قراءتي لهذه الكلمات الرائعة التي تحمل في معانيها الكثير من الوفاء .. و الصدق .. و الحقيقة و التي تعبق برائحة العروبة التي نتنشقها صبح مساء نحن سكان هذا البلد .. الذي إسمه : سورية .. كمواطنة سوريّة .. لا يسعني إلّا أن أقول لكَ : شكراً جزيلاً .. يا أيها الإعلاميّ الأردني العروبي على هذا الوفاء .. في هذا الزمن الذي قلّ فيه الوفاء .. .. وتحياااااا سورية ...
سورية عم تتلقى الطعنة اثر الطعنة من القريب قبل الغريب والحقيقة أن طعنة القريب بتوجع أكتر.بس الله كبير ومارح يتخلى عن بلدنا وشعبنا وقائدنا.والخاين رح يوقع بالنهاية بشر أعماله مهما طال الزمن.
أشكرك باسم جميع السوريين الشرفاءلصدقك ووفاءك لسوريابلادالشمس وأرجومنك سيد فادي أن تعمل أنت وكل شريف عربي على نقل الصورةالحقيقةلهذاالبلدالمعطاءوعدم الإنجرار وراءالفضائيات العبريةالناطقةبالعربية واطلب منك إيصال صوتناإلى كل إردني ولاتنسواأننافي بلادالشام التي باركهاالله ودعالهارسول الرحمةوالإنسانيةجمعاءمحمد(ص)نريدمنكم وقفةحقيقيةياشعب الأردن الأبي والله قدساءناودهشنالمارأيناهؤلاءالذين يدعون السلفيةلماخرجواإلى شوارع الزرقاء يحملون السيوف والعصي هلاسأل الأردنيون أنفسهم لمالم تنقل الفضائيات هذاالحدث
شكرا" لك هذا من أصلك الطيب و الأردنيون عشت و درست معهم في روسياو كانوا مثال الكرم والنخوة
مع كل الشكر لوفائك فالكريم إن أكرمته ملكته والئيم تمردا .. تمنيت لو قرأت تعليقات لمليوني عراقي حمتهم سوريا وحضنتهم كأهلها لكن للأسف لم نسمع صوت أحد منهم .. شكرا فادي ونحن نعلم أن الشعب الأردني شعب عربي أصيل وصاحب نخوة ولا ينسى المعروف .
كانت سوريا وما زالت معقل كل العرب ..فتحنا بلدنا للجميع ...ولكننا لم نلقى من الجميع موقفاًوطنيا بل قابلونا بالغدر وأنت أيها الصحفي الأردني الشريف نشكرك وسوريا ستبقى بلدك.
و الله صدقت أخي الكريم، لسورية فضل على و العرب أجمعين، و مع أن في قلبي حزن شديد لما ألمّ بسورية شعبا و دولة و قيادة، فأنا موقن أنها مجرد غمة و ستزول.حفظ الله سورية من كل شر ، و لعن الله كا من أراد الشر بها...
يا ريت كل الناس تفهم هالحقيقة بلكي بيصحى ضميرهم وبيوقفوا بجنب سوريا ما كل ماخمدت زادوها سعيرا
لقد ذهبت إلى الاردن الشقيق فماذا برأيك سأقول لك عن الاردن الشقيق وعما لقيته من معاملة انت تكلمت عما لقيته من معاملة بسوريا وما هي سوريا لكل العرب بكل صراحة وانا ساقول واتكلم بكل صراحة لقد لقيت من المعاملة عكس ما تكلمت عنه انت لاني سوري الجنسية مثل ما علق الأخ لقد لقينا الغدر من الدول العربية قبل الأجنبية أتمنى لك التوفيق هذا هو ردي ليعرف السوريين كيف تكون معاملتهم في الدول العربية لا وطن ثانٍ لي بعدَ سورية العزة والكرامة بلد الاحرار والعيش الهني
مارح قول غير الله محيي أصلك ياطيب
حياك الله يا اخي واقسم بالله ماتكلمت به هو عين الصواب . واشكرك وقد تكلمت بلسان كل مواطن عربي شريف. اشكرك اشكرك اشكرك وانشالله سنبقى عند حسن ظنك بسوريا.
والله يا استاذ نحنا بسوريا حاسين حالنا انغدرنا من كل العرب، منتمنى لو كل العرب بياخدو موقف حق متل ما اخدتو حضرتك
اكثر ما يطعنني في قلبي هو نكران الجميل و قلة الوفاء سوريا الارض المعطاء التي اعطت بسخاء ودون مقابل و هذا الشعب العظيم الذي مد يده في ايام المحن والشدة ليحتضن و ياوي كل لاجيء ومحتاج من جميع من ينطق بالضاد هل نسيتوا الى جانب لبنان والعراق وفلسطين الكويت ايضا التي لجاء اهلها الينا ايام اجتياحها فاويناهم بدون مقابل لا ياتي الا ارضنا الى كل ضعيف و محتاج لانه يعرف انه سيجد حضن الام ودفء الشقيق فلماذا هذا الجحود والغدر من البعض ؟لولا سوريا وصمود شعبها لاستباحة اسرائيل كل الارض العربية ..
تحية وشكر من القلب لك ايها الاخ الاردني الشريف ..
شكرا لصوت الحق الذي نطقت000شكرا لك00ولكل الشرفاء
درست في سوريا مجاناً , و شربت من ماءها و عشت مع شعبها و عشقت ترابها لحد الهذيان و تحية للحضن الدافئ و الملجئ الآمن , و أشد ما يؤلمني رؤية الدماء في الشوارع و القلق في عيون الناس الآمنة . أرجوكي يا سوريا أخرجي من محنتك كما عودتينا دائماً قوية متماسكة و مرحبة بكل عربي .
باسم كل سوري اقول لك سلمت يداك وانت اهل للوفاء واتمنى كونك اعلامي ان تساهم في فضح هذه المؤامرة التي تحاك ضد بلدي سوريا وانت تبين للأردنيين حقيقة ما يجري في سوريا ولن نقف جميعنا بوجع كل القنوات الفضائية التي تحاول تزييف الحقائق وتغييرها لخدمة اجندات خارجية و اقول ان الاعلام الناجح لا يعتمد في علامه اذا اراد الموضوعية على شهود عيان تحت مسمى ناشط حقوقي , ناشط سياسي , وأغلبيتهم كانو يكذبون محاولين تضخيم الاحداث وخلق احداث لم تكن موجودة بهدف زعزعة الاستقرار في البلد سلمت يداك وسلمت يد كل عربي
كل سوري هو عربي وكل عربي بنتشرف فيه بسوريا ومثل ما بيقول المثل /اله الصدر والنا العتبة/
مشكور يا أخ فادي عن الوصف الحقيقي والواقعي و الجميل
صدقت وبوركت يا استاذ فايز انت تمثا ضمير العربي الحر ان كسوري ابارك كلامك وسينهزم الخونة والقتلة. سوريا بلد الاحرار وبلد العيش المشترك. حكومتنا ستصلح اخطاءها وستستمر مسيرة البناء انشاء الله. شكرا لصدقك ووفائك واعرف كثيرين من اخوتي في الاردن من الاردنيين والفلسطينيين يشاركونكم نفس الفكر. اهلا بك دائما اخا عزيزا
بارك الله بك أيها الأستاذ الأصيل .. فأنت خير مثال يُحتذى به .. وفقك الله ..
بارك الله فيك،يبدو الصدق يخرج من كل كلمة من كلماتك،والله لم اقلق على سوريا للاسباب التي ّذكرتها،سوريا كانت مع الحق ومع المظلومين من أبناء امتنا العربية، ولها عند االه الكثير من الخير فالله لن يقابلها إلا خيرا، وليس عبثا عندما نقول أن سوريا الله حاميها،هناك أرواح أولياء صالحون تحوم فوق أزقة دمشق القديمة تدعو الله أن يحميها،أرض الشام مباركةوشعبها مؤمن بربه ونح على ثقة أن رئيسنا انسان مؤمن صادق ويعمل ليل نهار من أجل سوريا،وسيوفقه الله وسوف نتجاوز سوريا هذه الغمة الى سوريا أقوى وأجمل
اللي قلتو كافي ووافي وشكرا الك يا عربي اصيل
بوركت ايها العربي وهل هناك من يسمع ام ان الشهامة العربية اصبح اسمها الخيانة العربية ان السوريين يشعرون بالخذلان فلم تدمر بيوتنا بعد ولم نحتاج الى ان يأوينا العرب في حرب محتملة مع العدو ولم نحتاج الى طعامكم كما قاسمناكم الرغيف اليس من حقنا ان نشعر بالخزي والخذلان ؟ بل لم يكتفي الأشقاء حيث وظفوا فضائياتهم واقلامهم االمأجورة واستباحوا دمائنا ودماء جيشنا ومقدسات شعبنا ووفروا ملاذاً للارهابيين وارسلوا ألأسلحة بدل الخبز والحمد لله اننا لم نحتاج الخبز فقمحنا وفلاحنا حاضر ووطننا قوي اغنانا الله عن الخو
شكرا لهذه الكلمات الطيبه التي قلما نسمعها في هذه الايام لأننا للأسف تعودنا و منذ فتره ان يفعل الناس كما يقول المتل (قاعد بحضنا و عم ينتف بدقنا ) شكرا لكلمات الحق التي تصدر من كل انسان حريص على سوريا