المادة 5 :
وأن لا يكون الحزب فرعاً أو تابعاً لحزب أو تنظيم سياسي غير سوري
لماذا لا يكون تابعاً لحزب أو تنظيم سياسي غير سوري؟ هل هذه عرقلة مقصودة؟ ماذا عن الحزب القومي السوري الاجتماعي؟ والحزب الشيوعي؟ بل وماذا عن حزب البعث الذي يعتبر العراقيون أن القيادة القومية هي في العراق وليست في سورية؟ وفق أحكام هذا القانون يجب حل حزب البعث والحزب القومي السوري الاجتماعي وحزب الناصريين والحزب الشيوعي والكثير غيرها من الأحزاب ....
حزب البعث يقوم على القطرية وأن العرب أمة واحدة، وفي نص المادة مقتل لحزب البعث قبل غيره.
المقترح إلغاء هذه الفقرة : "وان لا يكون الحزب فرعاً أو تابعاً لحزب أو تنظيم سياسي غير سوري"
المادة (5)
و- ألا تنطوي وسائل الحزب على إقامة أية تشكيلات عسكرية أو شبه عسكرية علنية أو سرية، أو استخدام العنف بأشكاله كافة أو التهديد به أو التحريض عليه.
وفقاً لأحكام هذه الفقرة من المادة 5 يجب أن تحل كافة فروع حزب البعث لأنها كلها مسلحة ، بل حتى يجب أن يسحب السلاح من أعضاء الحزب.
المقترح: إما تعديل المادة أو تطبيقها مستقبلا على الجميع.
المادة 6 – لا يكتسب أي تنظيم صفة الحزب ولا يحق له ممارسة أي نشاط سياسي ما لم يتم استكمال شروط تأسيسه وإجراءاته.
المقترح : لا يكتسب أي تنظيم صفة الحزب ولا يحق له ممارسة أي نشاط سياسي لكن يسمح للحزب بالدعاية له وممارسة نشاط سياسي قبل الإعلان عنه من أجل تجميع المؤسسين والأعضاء.
التبرير : كيف سيتم جمع الأعضاء والمؤسسين إذا لم يحق له الدعاية له وممارسة نشاط سياسي قبل الإعلان من أجل تجميع المؤسسين والأعضاء.
المادة رقم 7 تشكيل لجنة شؤون الأحزاب تتألف من وزير الداخلية رئيسا, ونائب رئيس محكمة النقض عضوا, و3 من الشخصيات العامة المستقلة يسميهم رئيس الجمهورية لمدة ثلاث سنوات أعضاء.
لماذا يسميهم رئيس الجمهورية؟ ماذا لو أتى بعد عدة سنوات رئيس آخر يكره حزب البعث وسمى 3 شخصيات عامة مستقلة أنهوا حزب البعث؟
المقترح : التسمية يجب أن تكون من مجلس الشعب بالتصويت وفق الأغلبية العظمى (أكثر من 75% من الأصوات)
المادة 11 - عند تقديم الطلب يجب أن يكون الحد الأدنى لعدد الأعضاء في الحزب عند التأسيس لا يقل عن (2000) عضو شريطة أن يكونوا من المسجلين في سجلات الأحول المدنية لنصف محافظات الجمهورية العربية السورية على الأقل، على أن لا تقل نسبة الأعضاء عند التأسيس في كل محافظة عن 5% من مجموع الأعضاء، وعلى أن تعكس في بنيتها النسيج الوطني للمجتمع السوري.
هذا الشرط تعجيزي، معظم الأحزاب بدأت صغيرة وبالكاد في مدينة أو اثنتين ثم كبرت مع الوقت وأصبح لها فروع في معظم المدن، فكيف يمكن أن نحقق 2000 عضو من نصف محافظات سورية لحزب لم يتم التقدم لترخيصه بعد؟ هذا محال. أيضاً يجب تغيير الفقرة لتصبح كالآتي:
عند تقديم الطلب يجب أن يكون الحد الأدنى لعدد الأعضاء في الحزب عند التأسيس لا يقل عن (200) عضو شريطة أن يكونوا من المسجلين في سجلات الأحول المدنية في ثلاث محافظات الجمهورية العربية السورية على الأقل، على أن لا تقل نسبة الأعضاء عند التأسيس في كل محافظة عن 25% من مجموع الأعضاء، وعلى أن تعكس في بنيتها النسيج الوطني للمجتمع السوري.
المادة 14 إن موارد الحزب تتكون من اشتراكات أعضائه, والإعانات المخصصة من الدولة, "وحصيلة عائد استثمار أمواله في المجالات غير التجارية التي يحددها نظامه الداخلي،"
لماذا يمنع الحصيلة التجارية؟ ماذا لو اشترى الحزب مبنى له ووجد بعد فترة أنه كبير فقام بتأجير بعض الشقق فيه مثلاً ؟ هل هذا استثمار ممنوع على الحزب؟ ما الغاية من هذا المنع؟ ماذا لو باع بعض السيارات أو الأراضي التي يملكها بالمزاد العلني وربح فيها؟ أليس هذا مشروعاً تجارياً؟ كيف هو ممنوع؟ هناك غموض كبير.
المقترح شطب كلمات "في المجالات غير التجارية" من الفقرة ج - " وحصيلة عائد استثمار أمواله في المجالات غير التجارية التي يحددها نظامه الداخلي"
الفقرة هـ لا يجوز للحزب قبول أي تبرع أو هبة أو ميزة أو منفعة من غير السوري أو من جهة غير سورية أو "من أي شخص اعتباري"
هل التبرع من شركات (شخص اعتباري) ممنوع؟ هناك تناقض واضح وغير مفهوم : كيف يسمح لحزب أخذ تبرعات من الدولة ولا يسمح بأخذها من شخص اعتباري (شركة أو بنك مثلاً)؟ كيف يحق للدولة أن تدعم حزباً يمثل فئة من الشعب مهما كان عدد أعضائه؟
حذف الفقرة ز - "ولا يجوز قبول الهبة من الشخص ذاته سوى مرة واحدة" . فلنفترض أنني أحد التجار الكبار في البلد وأريد أن أهب الحزب الذي أنا عضو فيه سنوياً جزء من أرباحي (ولتكن مليون ليرة سنوياً) فلماذا هذا ممنوع؟ وبالمقابل كيف تسمح للدولة أن تهب حزباً أو أحزاب هبات بشكل متكرر؟ ؟؟؟؟ هذا التعقيد هو جزء من الفساد الذي نعمل معاً لاجتثاث جذوره.
المادة 15- دعم الدولة: حتى حزب البعث الذي هو (حتى اليوم) الحزب القائد للدولة والمجتمع والوحيد تقريبا في سورية ، لا يمثل أكثر من 70% من الشعب، فكيف يحق للدولة - التي يجب أن تكون وفق القانون وصية على أموال كل الشعب- أن تهب حزبا ًأو أحزاباً أموال هي ليست لها بل ملك للشعب وهي مؤتمنة عليها؟ ووفق أي أسس سوف تمنح الدولة الهبة لحزب ما وتحرم حزباً آخر منها؟ هذا تمييز فج وغير مقبول أبداً، بل هو مقتل لقانون الأحزاب بأسره.
المادة 15 و 16 و 17 و18 و 19 و 20 تقترح لجنة شؤون الأحزاب سنوياً على مجلس الوزراء مقدار المبلغ الإجمالي للإعانة التي تقدمها الدولة للأحزاب طبقاً لأحكام هذا القانون ويدرج هذا المبلغ بعد إقراره في مشروع الموازنة العامة للدولة.
المقترح حذف هذه الفقرة نهائياً. لا معونات للأحزاب من الدولة. الدولة ليست هي البقرة الحلوب التي سوف تعطي الحليب للبعض وتحرم الآخرين منها، كما أنها أموال الشعب التي لا يحق للحكومة التصرف بها لغايات قد تضر بمصلحة البعض.
ما معنى منع تدريس أفكار حزبية في المدارس والجامعات؟
يجب منع تدريس أفكار حزبية محددة في المدارس والجامعات وكذلك تحديد عمر 16 سنة وما فوق للانتساب إلى الأحزاب. يجب فصل قرار الجامعات ورئاستها عن الأحزاب وكذلك إلغاء إي مظاهر الحزبية ضمن الحرم الجامعي والمدرسي والمؤسسات الغير حزبية. واخص بالتحديد حزب البعث. يجب إغلاق جميع أفرع حزب البعث في الجامعات وان لا يقرن أن يكون رئيس الجامعة أو عميد الكلية منتسب إلى أي حزب كان. وممن الممكن ان يكون منتسب إلى حزب آخر غير حزب البعث
لا يحق للدولة المؤتمنة على أموال الشعب وهب أموالها لحزب ما وحرمان حزب آخر منه. الجميع سواسية تحت سقف الوطن.
شكراً للأخ كاتب المقال على هذا النقد و طرح الحلول هيك نبني الوطن
الأحزاب تعمل حسب أجنداتها والمال السياسي يسهل عليه شراء الذمم والأصوات ، وأعضاء مجلس الشعب سيكونون من هذه الأحزاب ذات التوجهات المختلفة ، وهنا سيكثر الطباخون وتشوط الطبخة ومن سيدفع الثمن هو الشعب ، لذلك لا بد من وجود مجلس شيوخ ( حكماء خبراء ) منتخب يسهر على تطبيق الدستور ويحدد التوجه العام للبلد بالطريقة التي تحمي جميع شرائحه وتمنع طيش الأحزاب .
لاحظت في الفترة الأخيرة التوتر الشديد بين المشاركين في المناقشة، وأنا بصراحة ابتعد عن مهاترات لن تأتي بفائدة، لكن مناقشة قانون الأحزاب أو أولويات أخرى مطروحة أفضل بكثير من مناقشة من هو الخائن، ومن هو البادئ. أقترح على الأخوة المساهمين طرح مشكلة واضحة وإعطاء آراء فيها، مثل وضع معايير للمدراء أو سبب التفاوت بين الأجور والأسعار أو الرأي في القتل لأي سبب كان لمجرد اختلاف في الرأي (سواء المؤيد أو المعارض)، أو أخطاء الإعلام السوري للبناء وليس لمجرد القول بفساده، كيف نطور البلد، وليس كيف ننقد فقط.
اولا الشكر للاخ المعلق على القانون المقترح ثانيا هل هذا يعني ان واضعي مشروع القانون هم جماعة غير مؤهلين لوضع قوانين فيها الكثير من الثغرات او النقاط الخلافية او الهدف هو وضع شكل قانون بدون مضمون او الهدف هو شكلي لكثر من المضمون يااخوة نحن بحاجة الى تغير حقيقي الى سوريا جديدة اناسوري وافتخر بانني كذلك وافتخر انني شبل من اشبال الاسد ولكن اريد سوريا كريمة حرة ابية والمواطن السوري يلامس النجوم بالفخر والكرامة ولكم مني الشكر الجزيل
في الحقيقة انا قرأت قانون الاحزاب وهو خطوة من الدولة ممتازة ولكن عندي بعض الملاحظات عليه والان بعد ما قرات مقالك هذا انحلت هذه الاشكالات وخاصة عندمابينت الخطأ و اقترحت الحل شكر للكاتب واتمنى ان تأخذ هذه المقترحات جميعها دون استثناء لأن وجود مادة واحدة سيئة ممكن ان تقتل القانون كله
اول شي كلنا منحب سوريابس في شي ماعم افهموا انو بدال مانحكي بهل الموضوع خلينا عنجد نعمل شي لوطنا وكل واحد يشوف نقاط الضعف يلي في بالاول ويقدم شي لوطنه بعلمه وعمله واخلاصه لهل الوطن العظيم
لاحظت أن (الأخ) الكاتب يتناول الوضع على الشكل التالي :السوري وصل إلى أعلى مراتب الثقافة و الرقي الفكري لدرجة أصبح فيها جاهز لممارسة الديمقراطية (بأنظف)أشكالها ! و أن المواطن السوري جاهز للذهاب إلى صندوق الإقتراع متناسيا كل إنتمائاته الدينية ! و الطائفية ! و العشائرية ! و في ذهنه فقط الشخص الذي يحمل مشروع وطني تقدمي عملاق ! و لكن مع الأسف يظهر له بعبع البعث و يمنعه من ذلك ! يا حبيبي . كلنا نعرف (الحقيقة) !! و لولا وجود البعث (رغم الأخطاء) لرأيت (العنصرية) في كل صندوق إقتراع (ديمقراطي)
يعني الناس الي عندها عقيدة معينة اذا مارست نشاط حزبي سياسي مو احسن ما تمارس نشاط عسكري متطرف ؟ بمصر الاخوان صارو حزب ؟ مو برأيكن هالشي بيساوو امتصاص لكل الشرائح ؟؟ دايما منا نقصي ناس ونحط ناس ؟
هذا عجز من الكاتب عن فهم التحول الذي سيحدث في سورية من خلال فصل الدولة عن الحزب وبالتالي الغاء انتساب العسكريين والامنيين للحزب و الغاء انتساب القضاة للحزب و اعلان الغاء القيادة القومية و القطرية و يتم الابقاء على مقر واحد ملكا للحزب في كل محافظة و ضم باقي المقرات والموجودات و الاثاث الى خزينة الدولة و قانون للنقابات يضمن استقلالها عن الحزب والدولة و قانون لتوضيح صلاحية وتبعية الاجهزة الامنية
انت تنتقد على اساس بقاء المادة الثامنة وتفكر على اساس المادة الثامنة و هذا القانون وضع على اساس الغاء المادة الثامنة وهو سيشكل خارطة طريق للبعث لكي يعود وينضم الى الحياة السياسية بصفة منافس والاستنتاجات التي كتبتها عن تعيين رئيس جامعة غير جزبي وهكذا ستكون بديهيات مع الغاء المادة الثامنة قانون الاحزاب الموضوع ممتاز واعانات الدولة لن تكون انتقائية بل هي متساوية بعد اقرار هذا القانون اتمنى البدء باصدار قوانين تتضمن مهل زمنية لفصل الدولة عن الحزب من خلال اعلان منع انتساب القضاة و العسكريين للحزب
لاااااااااااااااااايجوووووووووووز تدريس الفكر الحزبي لأي حزب كان..ويجب ان ندعو للتخلص من فرح الحزب من الجتمعات ايضا ولانسمح بالتدخل الحزبي في التعليم ويجب ترك الشباب تقرر فكرها..يجب ان يكون عمر الانتساب فوق ال20 سنة لأن الشاب يكون تعدا عمر المراهقة
شكراعلى هالكلام بس بتمنى انو يكون قانون الاحزاب واقعي وبلبي مطالب اكبر شريحةمن المجتمع السوري..وفي نقاط بحب احكي فيها..اولاًالاحزاب لازم تكون بعيدة عن ميزانية الدولة لأن الدولة عندا كتير اصلاحات ومشاريع اصلاحية ومو شغلتها تمويل الاحزاب..تانياًالاحزاب منتشرةبالعالم وخصوصا الحزب الشيوعي يعني مستحيل ينشأ حزب بدون افكارمن احزاب خارجية..تالتاً التبرع للاحزاب لايمكن ان يسمح به إذا كان من جهة خارجي(وطبعا هاد لحمايةالدولة من اي تدخل خارجي او خيانة من اي حزب جديد وخصوصا الشعب السوري جديدعلى التعددالحزبي)
الذي عارضوني بالنسبة للدعم المالي من الدولة: كيف سيوجه هذا الدعم؟ لمصلحة أي حزب؟ وعلى أي أساس؟ هل بناء على عدد الأعضاء؟ أم على أفكار الحزب؟ أم على وطنيته؟ أم قربه من السلطة؟ وماذا لو دعمت أحزاب هامشية صغيرة لكن أفكارها لا تعجب الغالبية العظمى من الشعب؟ أليست أموال الدعم هي أموال الشعب؟ أنا كمواطن فقير لا أسمح أن تذهب أموال الضرائب التي أدفعها إلى حزب لا أتفق معه. المثال : لبنان، كم حزباً في لبنان يوجد؟ هل تؤيد دعم الحكومة اللبنانية مادياً لجميع هذه الأحزاب؟ هذه مسخرة.
بالنسبة للدكتور محمد في تعليقه على السلاح، بالعكس يا أخي أن أدعو أن تطبق فقرة عدم حيازة السلاح على جميع الأحزاب وأولها حزب البعث وإلا فلا معنى من قانون الأحزاب الذي يسمح فيه لحزب البعث أن يكون مسلحاً وبقية الأحزاب غير مسلحة. البقاء للأقوى!!
آسف لأني لم أرغب التصريح عن اسمي. أعتقد أن اسمي غير مهم مقابل محبتي لسورية، وحبي لأبناء وطني الذين ارغب لهم كل الخير. لو اضطر الأمر فسأقول اسمي علانية، لكن اليوم لا مصلحة لي بذلك، أما الخوف فقد ولى ولم يكن السبب هو الخوف بل هو لعدم اتهامي بالتسلق ورغبتي في حيازة المكاسب في هذه الفترة العصيبة. محبتي لكل من علق على أفكاري، وإن شاء الله تصل لأصحاب القرار
شكراً للأخ كاتب المقال .. أنا أوافقك بمعظم ما جئت به .. وأنا أرى أن الدولة تضع العصي بالعجلات .. حزب البعث حشر نفسه بأنف الأطفال البريئة التي لا تعرف معنى الحزبية والمنظمات .. فكيف لطفل في المرحلة الابتدائية أن يحضر اجتماع حزبي له شعار وبريد وارد ومقترحات وأهداف ( أنا أتكلم عن اللقاء الطليعي الأسبوعي ) وبنفس الوقت يريد أن يمنع الأحزاب الجديدة من اجتذاب طلاب الجامعات .. ومن المعروف أن الشريحة الأكبر من رواد الأحزاب والمنتسبين الجدد تكون من طلاب الجامعات
المادة 31 لماذا يحق للدولة بحل اي حزب بسسب معلل ماذا اذا صار هنالك حزب منافس حقيقي لحزب البعث وراى حزب البعث ان هذا الحزب الجديد يشكل خطرا مستقبليا على وجوده .
بصراحة بدي أشكر من أعماق قلبي.. موضوع مهم جدا أتمنى من جميع الشباب الواعي التمعن بالكلام المكتوب بالنص لأنه كلام واقعي ، منطقي، يعكس فهم كاتب الأفكار للواقع السوري . والذي بات لا يخفى على أحد. نعم أنا أشد على يدك أخي بأن جميع الأفكار التي ذكرتها هي منطقية وشرعية .. وأطلب من جميع الشباب الواعي طباعة هذه الأفكار ونشرها للجميع.. لكي نكون واضحييين. أرجو النشر يا أحرار
تحية لكل مواطن سوري شريف عزيزي بالنسبة لمقترحك بان الحزب يجب ان لايكون تابع لأي حزب غير سوري اولا حزب البعث هو حزب سوري لأن مؤسسيه سوريون وتم في دمشق ثانيا الحزب السوري القومي الاجتماعي يدعو لوحدة سوريا فكيف لايكون سوريا وان كانت قيادته ليست في سوريا والحزب الشيوعي السوري هل هو تابع لدولة ما في العالم ......
الحزب السياسي ليس مكتب عقاري فكيف سيشتري ثم يؤجر ثم يبيع وبالنسبة لاقتراحك بالسماح بان يقوم اشخاص بالتبرع لحزب ما وبشكل متكرر وبمبالغ كبيرة يصبح هذا الشخص نافذ في قرارات الحزب وبالتالي يؤثر في مسيرته اما اذا كان الدعم من قبل الدولة في اولا واخيرا دعم لأفرادها وان كانوا في تنظيم سياسي مامثل الدعم المقدم من قبلها للجمعيات الخيرية
افكار نيرة تناسب العصر وعليها تجب اعادة المقرات التي اخذتها الاحزاب الحالية الى الدولة على فكرة لا اعرف كيف سيحل القانون الجديد الاشكالات الدينية والقومية
رائع رائع رائع مقالة مميزة يسلمو هي الانامل
المشاركة قيمة يا استاذ ؟؟؟؟؟؟ و لكن لماذا لم تصرح عن اسمك ؟ من مين فزعان ؟ أعتقد أنه من الأفضل ذكر اسمك يا أخ حتى لو كان موضوع انتقاد ...عقارب الساعة لن ترجع إلى الوراء في موضوع الاصلاح الذي أعلن عنه سيادة الرئيس بشار الأسد
شكرا لافكارك واقتراحاتك فعلا هذا هو الحوار الوطني الحر البناء
نفهم من كلام الكاتب انه يريد ان يشكل او ينتمي الى حزب مسلح مدعوم من الخارج يستمد امواله من مصادر مشروعه او لا حزب يعاني مشكلة في الاقلاع لنقص الشعبيةربما كانت قياداته خارج سوريا ؟؟؟...يا اخي ارى انتقاداتك لا مسوغ لها وارجو ان لا تحذف هذه البنود اهم بند انهم منعو اقامة حزب على اساس ديني واتمنى ان يضاف بند هو قدرة الدولة على حل الحزب ان تعارض مع قانون الاحزاب مستقبلاوعلى كل حال المشكلة الحالية ليست نقصا في الاحزاب في سوريا
كيف يمكن للأحزاب الجديدة أن تعيش اذا لم تحصل على معونة ولو رمزية تغطي مصاريفها الادارية من مطيوعات وايجارات ونفقات حتى يشتد عودها
عندي كم نقطة اختلاف مع كاتب المقال .. الدولة يجب أن ترعى الأحزاب (مالياً) على الأقل في الفترة الأولى إلى إن يصبح الحزب قادر على إعالة نفسه. من الممكن إضافة بند يحدد الهبات المالية من الدولة للأحزاب بناء على تعداد منتسبيها وكون حزب البعث هو حالياً الحزب الوحيد في سوريا فيجب على حزب البعث طرح وسيلة سهلة للمنتسبين إليه لسحب عضويتهم في حال أرادوا الانتساب إلى حزب آخر.
ارى ان الكاتب لا يريد حياة حزبية حقيقية بل مال سياسي يساهم في خلق ماكينات انتخابية شبيهة بالامريكية ثم ما المانع من تمويل الحكومة لاحزاب الوطن اذا كان من المفترض ان تعمل هذه الاحزاب لمصلحة الوطن وليس لمصلحة المتبرعين!!!!!!
اسمحلي اشكرك من كل قلبي،هادا الحكي اللي بيلزم هلق،واسلوبك رائع يا أخي شرح الفكرة وبيان الخطأ واقتراح البديل،يعني شو بدنا احسن من هيك،بانتظار الرد طبعا من الجهات المعنية،ويا ريت لو سيريانيوز تخصص صفحات لنقاش مشاريع القوانين لحتى نتطلع على افكار غيرنا،برجع بشكرك وبقللك لما بشوف هيك كلام واعي بقول لسه الدنيا بخير،ولسه في شباب ما رايح عقلها بستار اكاديمي وبرشلونة وريال مدريد وهيفا ومدري مين
تصورا حزب ما, تمويله يقوم على تبرعات وهدايا من جهات خارجية ,يعني لو ارادت دولة ما أن تلعب وتؤثر على سورية من داخلها.تدعم حزب ما بالمال بالف طريقة وطريقة ويكبر الحزب وربما يصبح الحزب القائد في البلد .عندها وين الديمقراطية..التي تدفعون الأمن والجيش واقتصاد البلد اثمان باهظة لتحصلوا عليها ليأتي الخليجي والامريكي ليستولي عليها ...فيقوا كفى كفرا..