syria.jpg
مساهمات القراء
فشة خلق
الموفدين الجدد ودوامة الحقوق... بقلم : سليمان

نحن الموفدين الجدد نعاني ومنذ ان صدر اخر اعلان للبعثات والى الان ونحن معلقون وجلنا غير موظف ومازلنا ننتظر قبول من هنا او منحة من هناك او دوامة كبيرة , ولا تعويض حتى وان صدر قرار ايفادك وان انتظرت لاكثر من سنة  وانت من سفارة الى وزارة وحقنا يضيع


السؤال هو برسم وزارة التعليم لماذا لا يلتحق الموفدين بوظائفهم ريثما يتم السفر ولو بعقد ؟؟؟؟وما ضمانة حق الموفد ؟

 

اما ان الوزارة فقط تتطلب الكفيل ونحن من يكفل حقنا بعد انتظار طويل؟؟ربما الموظف لا يجد مشكلة ولكن جل المتقدمين لإعلان البعثات هم من غير الموظفين , وبعد كل هذه القرارات من سيادة الرئيس نرجو ان يكرمنا سيادة الرئيس بشار الاسد  بالاتحاق بوظائفنا ريثما نسافر او نعطى تعويضا عن فترة الانتظار والتي تكون خارج إرادة الطالب وخاصة بعد صدور قرار ايفاده الخارجي وشكرا لكم

2011-07-19
التعليقات
من يكفل حق الموفد
2011-07-19 17:28:31
من من من
لا احد يكفل حقك كموفد. القانون في وزارة التعليم يكفل فقط حق الوزارة. بعدك من الموفدين الجدد و انا بنصحك اذا فيك تسافر على حسابك بلالك المنحة. الوزارة تصرف عليك اثناء الدراسة و لكن الويلات تحدث بعد العودة من السفر. يعني الموفد يجب ان يعمل لدى الدولة ضعف مدة الايفاد؟؟ براتب قدره 200 يورو؟؟ لماذا الضعف اهو استعباد ام استملاك؟؟ في حال عدم الرغبة بالعمل عليك ان تدفع ضعف المبلغ هل هذا ربا؟؟؟؟ لا يوجد من يسمع لهموم و مشالكل الموفدين؟ هناك لسته من المشاكل التي ستواجهك عزيزي موفد جديد و لايوجد حلول

سوريا
موفدة
2011-07-19 10:56:24
خبرة
قبل اربع سنوات تقدمت بطلب لوزارة التعليم للعودة لعملي خلال فترة الانتظار بين انتهاء دورة اللغة و الحصول على الفيزا. فصدر قرار من الوزارة انه يجب علي السفر باقصى سرعة و اعطوني مهله شهر. استعجلت السفر دون وجود دورة لغة في بلد الايفاد. عند العودة من الايفاد لا تحتسب فترة الانتظار من الايفاد. لا اعلم كيف سيتم تعوضها و لا اعلم لماذا لا تكون فترة الانتظار من الخدمة او يعطى الحق للموفد بالعودة لعمله ريثما يسافر؟؟

سوريا
خالد
2011-07-19 10:55:20
الطعام موجود ولا داعي للطبخ
سوريا غنية بالطاقات البشرية المتعلمة و المتخصصة وهي مصدر كبير لهذه الطاقات للدول الشقيقة و الأجنبية, وخريجو الجامعات الوطنية عاطلون عن العمل بعشرات الألوف, وفي معظم الأحيان بإمكان الحكومة أن تجد الاختصاص المطلوب في سوق العمل المحلية, أو بين المغتربين السوريين, وأكثرهم تواق للعودة للوطن. و المبرر الأكبر للبعثات هو تعويض المبتعث على نضاله الشرس و تكريمه نتيجة لانتمائه الحزبي والطائفي. ورقبة الوطن سدادة!

سوريا