عند حدوث اضطراب سياسي في بلد أو منطقة معينة ينتج عنه قوتين متلازمتين هما الموالاة والمعارضة ، أما ما نتج في سوريا منذ بدء الأحداث، 9 قوى ، وهي :
1- موالاة ، لها تاريخ وتوجه سياسي ، ولكن ليس لديها أي برنامج إصلاحي .
2- موالاة ، لها تاريخ وتوجه سياسي ، وأيضاً لديها برنامج إصلاحي .
3- موالاة ، أبواق و فوفوزيلا لا يعون ما يقولون أو يفعلون .
4- وسط ، رماديين ، همهم بالدرجة الأولى الوطن ولديهم برنامج إصلاحي .
5- وسط ، ليس لديه أي توجه سياسي ولا برنامج إصلاحي ، وهمهم بالدرجة الأولى المصلحة الشخصية .
6- معارضة داخلية ، لها تاريخ وتوجه سياسي ، وأيضاً لديها برنامج إصلاحي .
7- معارضة داخلية ، ليس لها أي تاريخ سياسي ولا أي برنامج إصلاحي ، همها العنف والتخريب . ( العصابات المسلحة ) .
8- معارضة داخلية ، أبواق و فوفوزيلا لا يعون ما يقولون أو يفعلون .
9- معارضة خارجية ، همها الأول إسقاط النظام ، وبرنامجها أعمال العنف والتخريب .
رأي : الإختلاف في وجهات النظر ، لا يفسد للود قضية .
أمل : أن نرى يدين مختلفتين هدفهما التصفيق لوطن واحد .
تشكر سيد لؤي ، الفكرة حلوة ، بس بعتقد في أكتر من هيك فرق لسا موجودة عنا ،،، مشان هيك الله يستر ماتتفجر الأمور هداك الوقت رح تدخل أمور تانية على هالتقسيمات لاسمح الله .