أمران أتمنى أن يتوقفا بالحال حتى يهدأ الحال ونعود الى العقل والحوار والهدوء وراحة البال
أفواه البنادق … أبواق النظام
فكلاهما من يصب الزيت على النار... فيزيد النار لهيبا تسيل الدم … وتؤجج المشاعر بين كل الناس;
ليس من الضروري أن تكون دبلوماسيا أو خبيرا بالسياسة أو أن تكون مسؤولا"...و زيرا"... مديرا"... أو حتى خبيرا" بالعلوم السياسية حتى تتكلم وتبدي رأيك بما يهمك وما يدور من حولك …
المهم أن تتكلم بكلام منطقي وعاقل وحكيم يفهمه الجميع ويقتنع به الجميع …
بعيدا عن التطرف والطائفية … بعيدا عن الكره والعصبية...بعيدا عن كل ما يفرق الوحدة الوطنية.
يفهمه جميع أطياف الشعب … الصغير و الكبير … الغفير و الوزير … الغني والفقير … حتى الشريف والحقير.. لأن هذا الوطن للجميع... وما يصيبه يصيب الجميع … ولن يختص ناس به عن ناس
لا أدري قد يوافقني البعض فيما أقول … وقد يستنكره البعض ولكنني أجد نفسي وكوني مواطن من هذا البلد الكريم ومن هذا الشعب الكريم أن أبدي برأي الشخصي عسى ولعل أن يجد أذانا" صاغية من بعض من يهمهم أمر هذا الوطن وأمانه وسلامه.
ليعلم الجميع … المركب لن تسير باتجاهين في وقت واحد... سوف تتكسر ويغرق بها الجميع.
من أجل ذلك أدعو جميع الأصدقاء في هذا الموقع الكريم بأن يعودوا الى الكتابة و أن يبدؤوا بطرح أرائهم ورؤيتهم لإيجاد الحل والانتهاء مما نحن عليه وما أصاب هذا الوطن الحبيب خلال هذه الفترة وذلك من خلال مساهمات تضع النقاط على الحروف تكتب حروفها بعيدا عن الخوف قد نجد فيها حلا" لهذه الظروف
فهذا وقت الفكر والعقل والقلم وليس العنف والرصاص والألم, رؤية مستقلة ترى الأمور من جميع الجوانب … ترى الأمور بعينين اثنتين … لا بعين واحدة , لا تكون الخصم والحكم بنفس الوقت
ما نحتاجه الآن كلمة نداوي بها الجروح ... قد يكون عجز أن يقولها من كان مسؤولا" عنها
أولا" تعيد الثقة بين أفراد الشعب بكل أطيافهم …
وثانيا" بين والحكومة والمعارضة.
هي برأي تكون على شكل خطوات متتالية بأيام وجمع متتالية قد تصل الى شهر أو شهرين حتى نصل الى نقطة الهدوء والأمان والسلام ومعالجة جميع الأمور بالعقل والحكمة والحوار وليس بالعنف والرصاص
فشهر رمضان المبارك … شهر الخير والبركة يحل علينا … وأدعو الله أن يكون شهر الأمان والسلام
شهر يكون هدنة للجميع … يكون فرصة للجميع … يحرم فيه العنف والقتل … شهر عبادة وعمل للجميع
شهر تهدأ فيها النفوس … وتطبب الجروح … وتعود الروح الطيبة لهذا الوطن الحبيب.
جمع هذا الشهر الفضيل يشارك فيها الجميع تكون فيه :
الجمعة الأولى … جمعة العزاء لجميع الشهداء ... شهداء الوطن.
الجمعة الثانية … جمعة الوفاق … لجميع أفراد الشعب والوطن.
الجمعة الثالثة … جمعة المودة والمحبة … لجميع أطياف الوطن.
الجمعة الرابعة … جمعة سوريا الحبيبة الموحدة …
تحت قيادة حكيمة تجمع جميع الأطراف من الحكومة والمعارضة.
ربان حكيم … طاقم أمين … شعب كريم...
هذه الخطوات تكون على مراحل ومن كلا الطرفين المعارضة والحكومة في حال كان التفكير منهما جديا بموضوع الحوار والأمان والسلام لهذا الوطن وكي يضع كل منهما الأخر أمام الرأي العام في حال كان جديا بذلك أو مجرد كلام بكلام ونقطع الطريق أمام القريب والغريب وكل من يريد الخراب والسوء لهذا البلد الحبيب:
تكون بإنشاء لجنة مستقلة تكون مقبولة من قبل الحكومة والمعارضة وتتكون من :
قضاة .. علماء دين .. حكماء...
لتشرف على خطة إعادة الأمن والأمان والسلام والوصول الى نقطة التقاء بين جميع الأطراف.
الأسبوع الأول:
الحكومة … إصدار قرار بإعادة وحدات الجيش وعناصر الأمن الى ثكناتهم وخلال أسبوع.
المعارضة ...وقف المظاهرات والاحتجاجات خلال أيام الأسبوع الأول من خلال التنسيق بين وجهاء المدينة والمحافظ.
الأسبوع الثاني :
الحكومة … إصدار قرار بإطلاق سراح جميع المعتقلين وأصحاب الرأي.
المعارضة … وقف المظاهرات والاحتجاجات خلال أيام الأسبوع الثاني.
الأسبوع الثالث :
الحكومة … دعوة المعارضة بكل أطيافها الداخلية والخارجية لمؤتمر حوار وطني .
المعارضة … التنسيق مع الحكومة وترتيب جدول الحوار بما يلبي مطالب الجميع.
على مبدأ لا غالب ولا مغلوب.
الأسبوع الرابع :
تشكيل حكومة وحدة وطنية...
الأسبوع الخامس :
عيد الفطر السعيد أعاده الله على الجميع بالخير واليمن والبركة
عيد تعود فيه المودة والمحبة بين جميع الناس غي هذا البلد الحبيب إن شاء الله
وكل عام وأنتم وبلدنا الحبيب بألف خير ..
الحكومة قد تستطيع الالتزام بهكذا حل ولكن من يعطي ادنى ضمانة بالتزام الطرف الاخر. لان السؤال الكبير هنا هو من يسير المظاهرات, وهل هو طرف واحد ام عدة اطراف, وهل كل المؤثرين في المظاهرات ذوي اجندة وطنية؟؟؟؟
والسيد الرئيس لما بلش بالاصلاحات لحتى يزيد محبة شعبو الشريف ألو ويزيد ثقة الشعب فيه اللي هنن الاغلبية العظمى أكيد هالاصلاحات ليست لارضاء الخونة والارهابيين قتلة السوريين ،وطول ما الحراك الغير سلمي موجود رح يضل الجيش موجود بقى حاج مقالات و حاج فزلكة و تقسيم عربنا مع احترامي لكاتب المقال واللعبة مكشوفة و نور الشمس ما بتتخبى بغربال مع محبتي للجميع
ذكرولي اسم واحد بس من المعارضة سواء كانت شريفة او عميلة بقدر يمون عالشارع او يمون على العصابات المسلحة اللي عمبطلعو باسم الحرية ويخربو ويقتلو ،الدولة واعية للموضوع وعرفانة انو اذا بقدمولن لبن العصفور ،لك حتى اذا كل النظام بترك و بروح مارح تنحل المشكلة بالعكس رح تزيد المشكلة مثل العراق و مصر وتونس ولا سمح الله ليبيا و اليمن، طبعا ولا ننسى تقسيم السودان وتمركز القواعد الصهيونية في جنوب السودان ،
بدنا راحة بال بس حلو عنا يا نظام ويا معارضة بدنا نعيش وجعتونا راسنا انتو التنين على غلط وانحنا ضدكم وتسقطو انتو التنين لانو نزعتو البلد الله لايسامحكم لا دنيا ولا اخرة حلوها بقا متنا من الجوع وقف شغلنا خايفين نطلع برا البيت اتقو الله خلي الناس تعرفتتعبد ربها بهدوء وراحة بال كل سنة بنستنا رمضان لنتبارك بايامو الكريمة بس السنة والله الناس كلها مرعوبة من الوضع والغلا والمشاكل وقلة الشغل اخر كلام اتقو اللله جميعا البلد لللكل مو لحدا فيكم لا نظام ولا معارضة سوريا لكل السورييين وطول عمرها لكل العرب
والله العظيم ماحبيتلك اقتراح انسحاب الجيش ,لأنو بصراحة مابدنا الجيش ينسحب من الشوارع أحسن مايدبحونا متل النعاج وشكرا
فهذا وقت الفكر والعقل والقلم وليس العنف والرصاص والألم،جمع هذا الشهر الفضيل يشارك فيها الجميع تكون فيه : الجمعة الأولى … جمعة العزاء لجميع الشهداء ... شهداء الوطن. الجمعة الثانية … جمعة الوفاق … لجميع أفراد الشعب والوطن. الجمعة الثالثة … جمعة المودة والمحبة … لجميع أطياف الوطن. الجمعة الرابعة … جمعة سوريا الحبيبة الموحدة … تحت قيادة حكيمة تجمع جميع الأطراف من الحكومة والمعارضة ،سيدي اضم صوتي لصوتك لدعوة شعب سورية وجيشها وقائدها لنتعاون ونوصل لبر الأمان والمحبة والاصلاح
كلام جميل و منمق و يدل على عقل راجح مساهماتك دائما رائعة و لكن, كم كتبنا و قلنا و انبرى لسانا متل ما بيقولو و كل الكلام ظل حبر على ورق مديرك تتقدم له باقتراح يضع الاقتراح في الدرج و يضيع و ينسى و لا احد يدري به تحس بظلم تتكلم ياتيك كلام المسؤول معسولا منمقا كابرة بنج يدغدغ كلامك الى متى هذا اخي اسال نفسك معظم الكتاب يلي كانو عم يحاولو يوصلو ارائهم على صفحات سيريانيوز لم يعودو يكتبو لسببين الاول ما حدا عم يسمع او بدو يفهم انو لو ما عملنا هيك رح نصل لهي النتيجة
لما انسحب الجيش من درعا زاد الدم وزاد التمرد على الدوله ومؤسساتها ولما انسحب الامن من حماه زادت الحواجز و ومنع الموظفين من الذهاب الى اشغالهم بفعل البلطجيه لأ عفوا (الثوار) بقى حاد هو الحل لا حول ولا قوة الا بالله