بسم الله الرحمن الرحيم
عثرت على كنز كبير في سوريا نيوز
رغم التحفظ على بعض الأشياء في هذا الموقع إلا أني أجده وبصدق وأمانة من أرقى المواقع شكلا ومضمونا حيث يعتمد الجرأة والمصداقية الميدانية إلا أنه يكون هناك أحيانا بعض الثغرات . وأحيانا أخرى نشعر بالغضب عندما نقرأ موضوع فيه تهجم على أحد الرموز أو الآراء المخالفة لنا بطبيعة الحال .
ولكنه يشبه الحياة كثيرا ففيه الحلو والمر . ..
عندما دخلت لأول مرة قرأت كثيرا من المواضيع ولاحظت بعض الأعضاء عندهم نشاط ملفت للنظر وإبداعات فنية ومهارات كبيرة فبدأت بالتعليق على المواضيع ثم بدأت بالنشر فيه ولي الآن قرابة الأربعة وعشرون موضوعا في هذا الموقع . ونتيجة لذلك كانت تأتيني ردود وتعليقات على ما أكتب وهذا حفزني للتطور والعطاء فلم يكن يخلو موضوع من تعليق الأستاذة هيفاء أو الأستاذة الحمامة البيضاء وأخيرا تعرفت بالأستاذ عهد إبراهيم وهكذا صار سروري من الردود أعظم من سروري من نشر مواضيعي على الموقع الكريم فلقد أدمنت على رؤية نقد وتعليق هؤلاء الناس اللطفاء بكافة ألوانهم واليكم القائمة الكنز الذي خرجت به من هذه التجربة وهو والله أكبر كنز أعثر عليه في حياتي .. فشكرا سيريا نيوز أنك البيت الذي اجتمعنا فيه ونعمنا بدفئه ..
1- الحمامة البيضاء
2- هيفاء ديب
3- عهد إبراهيم
4- Moon light
5- عدنان كامل شمالي
6- شجرة النخيل
7- هشام
8- أبو العز منصور
9- عباس
10- سورية
11 مواطن
12- Lama
13محمد
14- خالد
15- Nano
16- عبده
17- Syrian
18- س س
19- عصام حداد
20- خليل
21- حبتك ؟
22- X
23- أشراقة أمل
24- صابرين
25- نسرين
26- ناشط حقوقي
27- زهرة
28- حمصيه من حمص
29- م.محمد
30- غريب
31- Nawras
32- سوري حر
33- سوري محروء
34- مؤمن بسوريا
35- أبو الميش
36- Abd
37- فازبوكوف
38- حسام السوري
39- أمجد
40- صابر كتير مو شوي
41- بولسلافسكي
42- إسراء
43- fadi
والحق أقول أنه بعد التحليل والدراسة تبين أن العدد كان متساوي تقريبا بين المنتقد والمادح وأنني لمست صدقا عند الجميع فشكرا لكل من والفني وخالفني والحمد لله على هذا الكنز الكبير جدا ..
ملاحظة : كل يوم يزداد عدد الأسماء فعذرا ممن لم يذكر أسمه ..
استاذنا المحترم عدنان كامل شمالي : شكرا لك أن تكبدت العناء في كتابة تعليقكم الرائع ولي عظيم الشرف أن تقبل صداقتي وأخوتي ومحبتي في الله . وبالمناسبة عندما أحلل الدم يكون الناتج كريات سورية . وكريات دمشقية . وبلازما وطنية . وارتفاع ملحوظ في الأنتماء الى اللحمة الوطنية . ويبدو أن دماءنا متشابهة بل نحن أبناء رحم واحد هو رحم الشريفة سورية بكل تنوعها والوانها الرائعة . شكرا مجددا أستاذنا الفاضل
الأستاذ محمد عصام الحلواني:أتشرف بمعرفتك فقد بدا لي انك سوري بامتياز وصاحب مبادىء أرجو أن تتعزز معرفتنا لننعم سويا بكنز الصداقة والمحبة تحت رابطة سوريا التي برأيي أقوى من كل الروابط الأخرى لأن الوطن اثمن وأنفس من الروح فان ذهبت سوريا لا قدر الله فسوف نذهب جميعا إلى الجحيم أيا كان انتمائنا وتحت أي سقف كنا وأرجو المعذرة فقد حاولت مرارا الرد على ما تكتبه إلا إن صفحة التعليق وصفحة إرسال مساهمة لم تعد تفتح لذلك أرسل اليوم من موقع أخر غير متوفر دائما وشكرا جزيلا
الأستاذ محمد عصام الحلواني:أتشرف بمعرفتك فقد بدا لي انك سوري بامتياز وصاحب مبادىء أرجو أن تتعزز معرفتنا لننعم سويا بكنز الصداقة والمحبة تحت رابطة سوريا التي برأيي أقوى من كل الروابط الأخرى لأن الوطن اثمن وأنفس من الروح فان ذهبت سوريا لا قدر الله فسوف نذهب جميعا إلى الجحيم أيا كان انتمائنا وتحت أي سقف كنا وأرجو المعذرة فقد حاولت مرارا الرد على ما تكتبه إلا إن صفحة التعليق وصفحة إرسال مساهمة لم تعد تفتح لذلك أرسل اليوم من موقع أخر غير متوفر دائما وشكرا جزيلا
لقد لمحت لك عن بعض هذا الموقع بالعنوان السابق قصد الرقابة والقليل من المرارة تغنيك عن تذوق كله,وقد كنت مصيا" عندما لمحت عليك بوهن البصيرة,لأنك لم تدرك مرامي الكلام حول الشرف إذ يكاد يتلفظ باسم ولم تستشفه فاأنا لاأعرفك ولكني أردت أن أمرر رسالة لصاحب الموقع من بعد مديحك وهو واضح.إذ خطفت ابنة عمتي في حمص من التكفيريين ونعاني الأمرات من ترهيبهم وترويعهم في حمص ويأتي موظفي(BBCوفرانس 24)ليغيبوا الشمس في وضح النهار ويدعون الحياديةوالمصداقية فليس من يرقص على جراح وطن وخرابه يعرف للشرف عنوان,تقبل مروري.
قرأت المقال، وشكرا لك... إلا أنني بدأت أفقد شغف التعليق لكثرة الحذف والمراقبة، ولكثرة المجاملات، ولأسباب أخرى، بس هالموقع منيح وناجح عموما وأتمنى لأسرته التقدم والإزدهار.
شكرا لكل من تواصل معي وعلق على كنزي الكبير .. أستاذة أسماء .أستاذة تغريد . أستاذ طهقان سلامتك وحياة عينك أسمك كبير وعالي .أستاذة الحمامة البيضاء. أستاذ عهد ابراهيم لعيونك بس ارجع من السفر لي الشرف بتنفيذ وعدي الك . وأخيرا أستاذ ياسر ح ... افدنا بماذا يرتبط هذا الموقع حتى تشن عليه هذا الهجوم أنا أراه ساحة للحوار و التلاقي وتلاقح الأفكار . أما موضوع الشرف فأنا عاتب عليك جدا فلست من يقيم الناس مع أحترامي الك بس مجرد تلميحك لفقدنا الحس بالشرف يبعث لنا رسالة عن من انت تحياتي
ستكتشف بعد فترة أنه ليس كل ما يلمع ذهبا فلا يغرنك بعض اللمعان فكثير مما تظنها كنوز وجواهر يظهر زيفها بعد حين ، تذكر هذا الكلام جيدا فسيثبت لك صدقه لاحقا ، تقبل مروري
عنجد إنبسطت إنو إسمي مذكور
سيد محمد عصام الحلواني المحترم...مقالة جميلة جداً،بارك الله فيك وبكنزك..تحياتي لك ، وبانتظار جديدك.
فعلا الي بينشر بسوريا نيوز او الي بعلق بيعرف شو يعني عيلة سيريا نيوز مثلا لما غاب هادي شوي الكل فقدلو ولما الحمامة ما تعلق بنقلق عليها ولمى عهد ما ينشر الكل بيسأل حتى لو بينو وبين حالو فالله يديمكن
وين اسمي فكرت حالي اكثر واحد صاحب نقد بناء ودمي خفيف طلع لاخفيف ولابناء
صديقي الكنز لسا أكبر بكثير ولسا العيلة عندك ما اكتملت فلا ترضى بهذا الكم فهناك أعلام لم تتعرف عليها بعد ولم يتعرفوا عليك فأنت ياقوتة مميزة ضمن هذا الكنز
إقتباس "رغم التحفظ على بعض الأشياء في هذا الموقع إلا أني أجده وبصدق وأمانة من أرقى المواقع شكلا ومضمونا حيث يعتمد الجرأة والمصداقية الميدانية". مارأيت أحدا" خفي عليه سمُ هذا الموقع ووضوح ارتباطاته وكثرة ناقديه إلا من عميت بصيرته ووهنت قواه العقلية,فالشرفاء يعرفون طعم الشرف من رائحته فمن عجز فمن لونه ومن ترهل منهم فمن طعمه ومن نسي طعم الشرف فلم ولن يعرف الشرف.. فليس بعدد النشرات المنشورة تقاس العقول ولا سيما في هذا الموقع. تقبل مروري.
صديقي العزيز السيد محمد المحترم : إن كل ما لمسته وتحدثت عنه كنا قد لمسناه وعشنا فيه صحيح أن البعض لاتعجبه الجرأة المطروحة والشفافية المعتمدة في سياسة الموقع ولكن أصبح الموقع إبن المرحلة الراهنة ووجوده كنز لنا وبالرغم من مرور أكثر من سنة على وجودي في هذا الموقع إلا أنني أحس نفسي جديد عليه لأن كل يوم يحمل لنا مواضيع جديدة وأصدقاء جدد وكم تشرفت بمعرفتك ولكن أنا بإنتظار وعدك لي وإذا نسيت أذكرك به وشكرا لك وأطيب الأمنيات وكل الحب والإحترام لك وكل الشكر لموقع سيريانيوز ولكل الأصدقاء .
نعم يا أخي وأنا اضم صوتي لصوتك الذي لا شك بهما فهذا الموقع بعيدا ً عن ( المجاملة ) استطاع أن يقفز قفزة نوعية من وإلى .. وهذا هو وسام على صدر كل سوري وبالنسبة للأسماء التي ذكرتها لا شك بأنها لمعة كالنجوم في سماء هذا الموقع تحياتي لك عزيزي