syria.jpg
مساهمات القراء
خواطر
هذا يكفيني ... بقلم: لمياء زودة

لا يهمّني أن تصدقي أنّ حياتي صارت أجمل بوجودكِ


لا يهمّني أن تصدقي أنّ شمسي لا تشرق من دون لقياكِ

وأنّ سعادتي أن أنتظر طلتكِ

 

لا يهمّني ما تفكرين ولا ما يدور في ذهنك من تساؤلات

يهمّني أنّ زهوراً وربيعاً وفرحاً استيقظ في حياتي,

 

... و بت أرى نفسي أطير وأحلم بلقياك وهذا يكفيني ....

.أحس روحي كطير مهاجر إلى بلاد جديدة يحلم بالربيع والدفء

 

لا يهمّني أن تصدقيني ...

ولكنّي أنا أصدّق أنّك الأمل والحلم وهذا يكفيني

 

2011-10-24
التعليقات