غريب لماذا انتم مختلفون وتتبادلون التكذيب والسباب والشتائم أسبوع تلو أسبوع وتتبادلون التخوين وتتبادلون نظريات غريبة وعجيبة في بعض الأحيان, والحقيقة إنكم متشابهون تماما واقرب تعبير عنكم هو وجهان لعملة واحدة دون أي استثناء.
أما بالنسبة للمجلس الوطني بقيادة الدكتور برهان غليون فعذرا انتم لستم بسياسيين وللصراحة (أنا المجلس الوطني لا يمثلني ولن يمثلني)
والجيش السوري **** عفوا الحر هم خونة مهما كان السبب وذلك في كل القوانين الناظمة للجيش على مستوى العالم.
الشبيحة قلة أدبكم زادت بالفترة الأخيرة وأصبحتم بحاجة لإعادة التربية من جديد فانتم استبحتم كل شيء
المنحبكجية وهو لقب غريب ولكن معروف للجميع انتم أيضا تتمسكون بمبدأ (عنزة ولو طارت) !!!
المعارضة المعتدلة أو (التيار الثالث) يا أخي انتو على أي جهة تحديدا ؟؟؟
الأغلبية الصامتة مش رايحة غير عليكم والله وصاروا آخر شي جماعة الفيديوهات الظريفة في الخارج !؟ يضحكوا عليكم ويتهموكن إنكم من جماعة (مين ما أخد أمي بناديلو عمي)
وشباب الانترنت وموضوع المظاهرات الالكترونية ( عن جد عم تحكوا !!!؟؟؟ )
الإعلام السوري المحترم (الإخبارية السورية وقناة الدنيا) ممكن تخففوا من استحمار المواطن لو سمحتم والتخلي عن اللهجة أو أسلوب الكلام المستفز
الجزيرة ممكن تحاولوا تتأكدوا من كل الأخبار قبل ما تبثوها وما تبثوا إلي بيعجبكن والي ما بيعجبكن تقطعوا البث أو على الأقل اقطعوا البث عن كل الباقي ما ترجعوا تبثوا لما يخلص إلي ما بدكم تبثوا.
العربية ممكن تصيروا اسم على مسمى لو سمحتم
جامعة الدول العربية مكن تتأكدوا من أسماء ومناصب القياديين بسوريا قبل ما تنشروها وما تحطوا ناس بمكان ناس ولا تخترعوا أسماء ورتب ومناصب للعالم.
وكمان جماعة كل ما لاقوا شي مقال أو فيديو أو أي شي على أي موقع يعملوا مشاركة وببلش التحليل (حاجة تحللوا الله يرد عنكم حاجة تحللوا)
وكله كوم وجماعة العلم القديم كوم حبيباتي العلم ما الو علاقة بالنظام والناس بتقدم ما بترجع.
على قول معاوية ابن أبي سفيان رضي الله عنه (( لو أن بيني وبين الناس شعره لما انقطعت, كانوا إذا مدوها أرخيتها , وإذا أرخوها مددتها)
فكروا فيها الأزمة السورية هي سوء تنسيق وسوء تفاهم وتعامل وبعض الفئات المستغلة .
ودمتم
صاف الكرام فخير من صافيته من كان ذا أدب وكان ظريفا . أحترم رأيك أيها الكاتب ولكن والله أن العين لتحزن وان القلب ليخشع على ما آل الوضع إليه في بلدي الحبيب سوريا ولكن أيها الكاتب الأ تعتقد أنه أن الأوان لكي نزيح عن أنفسنا هذا النظام الظالم الذي لا يعرف ما معنى الأنسانية ألا تذكر كلام الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام والله لو جعلو الشمس في يميني والقمر في يساري على أن أترك هذا الأمر ما فعلت . وهذا هوا وضع الشعب في سورية لقد تذوق البعض والقليل من الحرية ولن يتراجع حتى يأخد الحرية الكاملة . سوريـ
اليوم يبدو وبشكل غريب ان الدولة اصبحت أكثر ديمقراطية ممن يدعيها. العرب لديهم امكانية لم تاتي لآخرين في جعلك تكره ما انت عليه. كنت معارضا للعظم. انزل الى الصلاة في الكنيسة يوميا لأصلي لسقوط هذا "النظام". في المسيحية هذا أقوى من مليون بندقية تنطلق دفعة واحدة. الى ان بدا المخربون للثورة يدخلون الخط. وبدات الديكتاتورية تخرج الى العلن. توقفت. ليس لي مصلحة في تصريف ليرة سورية لحصل على نفس الليرة. شكرا للعرب على هذه القدرة الخلاقة في جعلك تكره شيئا أحببته. الى متى الفشل؟