قواسم مشتركة كثيرة تجمع الثورجي والمنحبكجي
مفهوم الوطنية عند المنحبكجي هو الولاء للنظام فالويل لك إن فكرت في إنتقاده فأنت خائن وعميل وغير وطني
مفهوم الحرية عند الثورجي هو حرية أن تنتقد وتشتم النظام ولكن إياك أن تنتقد الثورة وإلا فأنت عميل للنظام
يعيش المنحبكجي حالة إنكار دائمة لجرائم الأمن أو يقوم بتبريرها بمبررات واهية مثل القول بأنها تجاوزات فردية من قبل بعض أفراد الأمن
يعيش الثورجي حالة إنكار دائمة لأعمال العنف التي يقوم بها الثوار أو يقدم لها بعض التبريرات الواهية مثل أنها أعمال فردية أو تجاوزات محدودة رغم ان مسلحي الثورة عاثوا فساداً في الأرض وأعمالهم الإجرامية ملأت البلد
يتوقع الثورجي ان يسقط النظام خلال شهرين أو ثلاثة على الأكثر وتمر الأيام والشهور ولا تتحقق توقعاته المبنية على الأماني أكثر من الحقائق ، فعيد الفطر المنصرم كان الموعد المرتقب لسقوط النظام حسب توقعات كثير من الثورجية ، ثم أصبح نهاية العام المنقضي هو الموعد المرتقب لسقوط النظام حسب توقعات معظم هؤلاء الثورجية لاحقاً
أما المنحبكجي فهو بتفوق على الثورجي في دقة توقعاته فهو قد إحتقل أصلا بإنتهاء الثورة منذ أشهر طويلة وذلك حين رفعت الصفحات المؤيدة للنظام شعار ( خلصت )
ولا زال المنحبكجية مثابرين على التوقع بأن تنتهي الثورة خلال شهرين إلى ثلاثة وعلى القول أن الثورة تلفظ أنفاسها الأخيرة
يسخر الثورجي من أكاذيب إعلام النظام ولكنه يصدق أكاذيب إعلام الثورة وكذلك يسخر المنحبكجي من أكاذيب إعلام الثورة ويصدق أكاذيب إعلام النظام
الثورجي والمنبحبكجي كلاهما حالة فكرية دوغمائية مرضية متطرفة
الانقسام الحقيقي الذي اوقع المجتمع السوري في تفسخات عميقة ليست الطائفه ولا المذهب ولا الاديان !! بل إنه الاصطفاف خلف مسمات هي ليست صناعة محلية ابدا . والقتل الحقيقي الذي يحدث على خلفية جميع هذه الاحداث هو نتيجة الاصطفاف وليس بحسب الهوية ! أو بحسب الطائفه او المذهب !! فلو كان ولاء السورين لسورية فقط لما كنا الان نشتم بعضنا ونتخير لاخوتنا اعظم السباب بالتخوين والعار .
شو عم تعفس بالفصة انتا ... هلق عم تساوي بين الارهابيين والمجرمين والعصابات المسلحة التكفيرية مع ابناء الوطن يلي دائما عم يهتفو للوطن وللوحدة الوطنية والاستقرار ... انتا لست كاتب انت كاذب تلعب بعقول الناس ... أرجو النشر
لفت انتباهي العنوان.... كتير كلامك واقعي بس لو متوسع فيه اكتر وعاطي نقاط للمناقشة كنا عالقليلة عرفنا من اي نقطة ممكن نخرجك من الحياد..!!! اعتقد وصلت
القصة يا سيد سامر أكبر من هيك بكتير الموت والقتل والتقطيع على اسس مختلفة اقلها طائفية وطلب خدمة القتل الجماعي من الغرب عبر الة حمد للتوصيل القتل وخراب اقتصاد البلد وحرقه واعلام تافه واعلام نذل
يا ثورجي ** فيك و** على كل الحاواليك يا منحبكجي ** فيك و** على كل الحاواليك يخرب دياركن شو عملتوا بهالشعب شي ذبح وتشريد وشي اعتقال وقنص وقتل يا رب انت شايف ابدا ما في مبرر لقوات الامن والشبيحة تقتل ولا المتظاهرين يصير عملهن مسلح
مو مشكلة تكون بتحب رئيسك لا المشكلة تنكر انو في قتل عم يصير وتتعامى عن الحقيقة ،، مو مشكلة تعارض لكن لكن تأييد الجيش الحر او المسلحين او التدخل الاجنبي هاد انحطاط اسمه اشهر كذبتين باحداث سوريا الأمن لا يطلق النار على المتظاهرين. لا يوجد مسلحين.
وهنا لا ننكر بأن هناك اخطأ من بعض الأفراد من الفئتين . وهنا وفي مقالك هذا أنت تضع الضوء فوق أهم خاية يجب ان يفكر فيه المواطن السوري وهو حماية البلد من أي خراب قد يعم في شوارعنا ونفوسنا ونفوس اطفالنا و اقول للأخ و الصديق Dr. y كلنا يا سيدي ضد هذا الكيان المزعوم الكيان الصهيوني وهنا اجيبك بأن الاخ سامر حدد موقفه و هو الوطن وهو يقول الوطن اهم شيء في هذه اللحظات ونحن الشباب بدورنا يجب ان ندعم هذا الفكر فالوطن ياسيدي ان ضاع .. ضاع معه تاريخنا و احلامنا و مستقبلنا .. نتمنى الخير لسورية الحبيبة
أخي العزيز سامر لعلك استطعت أن توصل الفكرة الأساسية التي تدور في عقل كل سوري يعشق هذا البلد .. بقطع النظر إلى الفئة التي ينتمي أليها هذا السوري .. سواء كان ثورجي ... أو منحبكجي على حسب قولك فالمشكلة الاساسية هي كيفية حماية البلد هذا البلد الذي خلقنا فيه وعشنا فيه ونعشق أن ندفن في درابه الممزوج بدماء الشهداء و رائحة الياسمين فهناك الكثير من الشعب السوري يدرك بأن هناك مطالب محقة ومن حقه أن يطالب بها لكنه وصل إلى مفرقين لطريق واحد و أجل مطالبه من أجل حماية البلد .
بصراحة كلام سليم وقد قال النبي الكريم(محمد) صلى الله عليه وسلم (( أنصر أخاك ظالماً أو مظلوماً)) ونصر الظالم بأنه تنصحه وترده عن ظلمه. أتمنى أن بفهم كلا من المؤيدين المتعصبين بلا تعقل أو المعارضين الغوغائيين هذا القول ويكون دستوراً لحياتهم
لست منحبكجياً ولست ثورجياً ولكنني عندما أسمع تصريح خبيث لوزير الدفاع الاسرائيلي إيهود باراك بأنه ليس لعائلة الاسد إلا بضعة أسابيع في السلطة أصبح بقدرة قادر وبسرعة فائقة منحبكجياً ولست أدري لماذا..هل هو رد فعل على وقاحة هذا العدو..أم لأن الحمية الوطنية تعصف بي فجأة..أم هي الرغبة القوية لإحباط أي أمنية يتمناها هذا العدو...لست أدري...أخيراً سؤال لك يا أخينا الكاتب..أنت وصفت المنحبكجي والثورجي ولكنك لم تعطينا رأيك وأين تقف من هذه الاحداث التي يمر بها الوطن..
والله العظيم معك حق مية مية بالفعل صرنا منفتقد الناس العقلانيين يللي عندون حلول وسط وبحب ضيف انو الثورجية والمنحبكجية كللو بيعتبر قتلاه في الجنة وقتلى الطرف الاخر في النار تحياتــــــــــــــــــــي
صدقت يا اخي والله حكي صحيح مع
الأستاذ سامر أوافقك الرأي مئة بالمئة .أرجو متابعة كتاباتك التي تعكس الواقع تماما. فما أحوجنا الى مثل هذه الرؤى في هذه المرحلة التي نعيشها . ما رأيك بمصطلح جديد يعكس رؤيتك وهو ثورحبكجية. فأنا ثورحبكجي من الدرجة الأولى.
ويذكران عائشة القذافى نجله الرئيس الراحل معمر القذافى كانت قد طلبت من محكمة الجنايات الدولية أن تحقق فى مقتل والدها وإنها استعانت بالمحامي الإسرائيلي كوفمان الذي عمل في السابق المدعي العام بمنطقة لواء مدينة القدس المحتلة وقد اذاعت الإذاعة الإسرائيلية أن عائلة معمر القذافى ما زالت مستمرة في علاقاتها ليس فقط مع الإسرائيليين وإنما مع الغرب أيضا ورغبتها فى كشف من الذي وقف وراء التعليمات في قتل الزعيم الليبي معمر القذافى . وكانت المحكمة الجنائية الدولية قد أصدرت في 27 يونيو مذكرات توقيف بحق معمر ا
المنحبكجي ينادي (الله سوريا بشار وبس) والثورجي ينادي (حيوا العرعور حيينا)
المنحبكجي مثله الأعلى ( بشار حافظ الأسد) أما الثورجي مثله الأعلى ( عدنان العرعور)
أولاً سأبدأ بمفهوم كلمة منحبكجية هذا المصطلح الذي ظهر أو مرة على قناة الجزيرة فإذاً وكسوريون نعترف بفسق هذه القناة لا نعترف بهكذا مصطلح بالنسبة لجرائم النظام التي تقول عنها سأذكر بأنها ليست جرائم بل بل الغاء للمجموعات الارهابية التي تكلمت عنها وهي أعمال مشروعة لأنها جائت رداً على الارهاب المسلح ونتيجة لمطلب شعبي لا أحد يستطيع انكاره أما بالنسبة للحالة المرضية التي تتكلم عنها فالوقوف على الحياد بانتظار المنتصر هي الحالة المرضية الأكبر
يا ذكي لا تساوي بين الطرفين فحتى الآن، لم نسمع أن المنحبكجية أوقفوا باص للمواطنين وقام بإنزالهم وذبحجهم وتقطيعهم وسلخهم وهم أحياء (ويا ليتهم يفعلوا رداً على جرائم ومجازر الفورجية)
كلام صحيح, الكل بحاجة لازاحة التعصب و الأحكام المسبقة
واقعية 100%
منطقي و في معك حق و تشابه الطرفين بأدي لصراع قهري ما بيوصلنا لحل
كلام واقعي مؤلم.. أصبحت مشكلة التعصب الفكري خطيرة جدا, ففي حين يتهم المنحبكجي بعض الثورجيين بالتعصب الديني, بينما هو يتعصب بشكل أكبر و أكثر خطرا للنظام.. هؤلاء لا يمثلون الشعب السوري, الحقيقة أن الشعب كله كان و لا يزال متضرر من النظام ثم من الثورة بشكلها التي أوصلها النظام إليه... لذلك لن يستطيع الشعب العودة للوراء و لكن نريد تغيير حقيقي و سلمي و تخلي عن التعصب و الكبرياء و الكذب و الحقد.. نريد بناء سورية أفضل.. لاتقتلوا الثورة الحقيقية أيها المنحبكجية و الثورجية..
كلامك غير دقيق،لأن بالبداية اللي عم تسميهن منحبكجية ما استوعبوا شو عم يصير ومن اول اسبوع كشف ثورجية بلدك عن حقدن وحقارتن،واذا مات كم واحد ببداية الاحداث نتيجة عقلية امنية حقيرة هدا ما بيعني انو لازم نحرق البلد، للاسف الثورجية هنن اللي استغلوا الوضع وجبروا الناس عالاصطفاف بهالشكل وكتير ناس كانوا محايدين او عم يراقبوا صاروا منحبكجية كتطور طبيعي لحقارة ثورجيتك وحقدن وتطرفن ووساختن، والمؤكد انو كتير من هالفورجية عملاء كلاب فلا تدافع عن حدا واذا كان فيه غلط من المنحبكجية فهو لا يقارن بوساخة الفورة
الفرق بين الثورجي و المنحبكجي أنو المنحبكجي بيتهم المعارضة بحادثة بكون فيها علنا عم يتوعد ضحية فيها إذا نجت من الموت و لكم برسام الكاريكاتور خير مثال و بيلقي التهم جزافا و إذا طلع دليل بكذبها فكل من لا يقوم بتشويه الدليل برأيه خائن مثل ما حصل مع حمزة الخطيب الذي أصبح تزوير عمره فرض إلزامي على كل مواطن سوري لأنهم اتهموه بسبي النساء و بيتوعد بالقتل لكل معارض و كل رأي وسط ووو.. بينما المعارض فلا يقوم بنصف هاد العمل و يتكلم باحترام مع الآخرين و بيتقبل نقد المحايدين ضده فشوفوا الفرق