كلنا شركاء قبل أن يقفز البعض ليحدوا سكاكينهم ويقيموا علي الحد إقرأوا هذه القصة وأعينوني بأجوبة منطقية ومنطقية فقط!!!!!.
أنا رجل ولدت مسلما (بحكم أبواي الإثنين) وتعلمت أن أتقبل تعاليم الإسلام بغير مناقشة حيث كانت العصاة نصيبي إذا رفضت القبول “وكثّرت من الغلبة” وكنت أخاف من رأي الناس بي إذا “تنّحت” في تساؤلاتي وآخر شيء تريد كشاب أن يرفضك مجتمعك بسبب “فزلكتك” وكثر غلبتك!!!!.
وهاجرت ألى أكثر البلاد حرية وأماناً ومنطقية على وجه البسيطة…… نيوزيلاند هي لمن لا يعرف هي بلد من العالم الأول صغيرة لكنها كبيرة في منجزاتها وشجاعتها…. فهي تأتي دائما (وأتحدى أن تبحثوا في هذا) الأولى في العالم في عدم الفساد و والأمان والديمقراطية الحقيقية ,وتتمتع نيوزيلاند بدخل قومي عالي وجمال خلاق.
وفي هذا البلد فصل حقيقي بين الدين والدولة وما أقول حقيقي لأنه كذلك وهي أول دولة تعطي حق التصويت للمرأة وهي أول بلد في كثير من الإنجازات ,المهم جئت الى هنا ووفقني الله في هذا البلد المعطاء والعادل وتزوجت من سيدة نيوزيلاندية ورزقنا بولدين .
عدي(13) وعدن(10) أنا وبكل صراحة مسلم بالهوية عندما تأتي الأمور إلى الطقوس والعبادات ولكنني بقيت مدافعا مستميتا عن هذا الدين بحكم ولائي…..وولائي فقط.
ففي كثير من الأمور يكون من المستحيل الدفاع عن ممارسات قذرة ووحشية,ولكن أتخبأ وكالعادة وراء: (الإسلام ليس كهذا بل هم المسلمين الذين يخطئون) وطبعا تتمنى أن يتوقفوا عن الأسئلة بهذا الجواب.
وطبعا كالغالبية من المسلمين في الغربة استمريت بالإمتناع عن أكل الخنزير(والعياذ بالله) ومنعته من بيتي.
وباتفاق مسبق بين زوجتي العلمانية الخالصة (كأغلبية نيوزيلاند) وبيني منعنا أي تأثير لأي ديانة كانت على أطفالنا وقررنا ترك الحرية لهما ليقررا عند كبرهما, و بقرارة نفسي كنت أتأمل أن يلحق بي أبنائي كنوع من الولاء والمحبة لي ولكني وافقت على هذا.
وكنت أغش على هذا الإتفاق ما استطعت اليه سبيلا ، لكنني في الخميس الماضي وجدت أن أطفالي في مشكلة طالما هناك الكثير من أسئلتهم تجعلك نفسك تهرب ونعود لما كان يحصل معي من إعتقد بهذا وإلا!!!!!! واللجوء للعصاة والتخويف, فليس هنا أجوبة منطقية لهذه الأسئلة على الإطلاق. وإليكم هذه القصة:
في مدرسة إبني الأصغر(ابتدائية) بنت ذات 8 سنوات من عائلة أفغانية تعرفنا عليهم ووجدناهم عائلة ممتازة وأخلاقية واتخذناهم كأصدقاء لنا وبالعلم من أنهم متدينين والزوجة متحجبة.
وأولادنا يلعبون مع بعضهم ببراءة فلهم ولد بعمر ابني الكبير(13) والطفلة التي ذكرت فجأة قرر أبواها أن الوقت قد حان لتحجيب ابنتهما ذات الثمانية!!!!! (أنا لا أعرف بأن هناك حد معين للبنات في تحجيبهن) وبدأت هذه الطفلة بالذهاب الى المدرسة محجبة!!!!!!
وطبعا جاء مع الحجاب منع هذه الطفلة من دروس السباحة,وطبعا المدرسة تحترم الأديان فقبلت المدرسة أن تذهب هذه الطفلة الى المكتبة بدلا عن حصة السباحة.
طبعا انضمت هذه الطفلة الى أطفال آخرين لا يسبحون في ذلك اليوم كالمرضى والمصابين!!!!!! وكعادة الأطفال في الأسئلة سألوها إذا كانت تعاني من مرض جلدي يحتم عليها التغطية من الشمس وغيرها من الأسئلة المحرجة لبنت الثمانية, فانفجرت بالبكاء فركض المدرسون والمرشدون لنجدة هذه الطفلة وتم الاتصال بأهلها ووضعت في غرفة المديرة لتنتظرهما .
وتطوع ابني ذو العاشرة ليرافقها بالإنتظار كصديق لها وعريف المدرسة (مثل أبوه بزمانو).
جئت الى بيتي كالعادة في المساء وشعرت أن هناك لمسة من العدائية من أطفالي لا وبل من زوجتي المصون!!!!! وما إن جلسنا إلى مائدة العشاء إلا ان بادرت زوجتي بسؤالي : ”لماذا يحتاج الإسلام لتحجيب طفلة في الثمانية”؟؟؟ فأنكرت معرفتي بهذا القانون و”من عندي” أجبت “لا.. الحجاب عند بلوغ البنت فقط” فسألت زوجتي: ” البلوغ الجسدي أو العقلي”؟ فقلت شبه معتذرا”البلوغ الجسدي فسألت زوجتي أتعني عندما تأتي البنت “العادة الشهرية”؟؟؟؟ فقلت: ”اعتقد ذلك” (معتقدا أن هذا الجواب سيفلتني من هذا التحقيق الغير مريح).
فسألت: ” إذا عندما تدمي البنت وحتى في الثامنة تصبح هذه البنت جذابة جنسيا”؟ فلهذا السبب يجب تغطيتها”؟؟؟؟؟ فجاوبت وبجبن وكذب: ذلك لحمايتها من عيون الرجال.
فتنطح ابني الكبير: أتعني هذا البنت في الثامنة ستجلب اهتمام الرجال الجنسي لها فقط لأنها بدأت تذرف الدماء كل شهر؟؟؟؟؟ فدافعت عن نفسي وقلت : ليس اهتمامي أنا الجنسي بل البعض
فتنطح ابني الأصغر: متى ستحجبنا اذا ؟؟؟؟ فأجبته: “لا حجاب للذكور” فسألتني زوجتي : ولما ذلك؟ فأجبت: النساء ليسو كالذكور ينجذبون لشعر الرأس أو لسيقان الرجال!!!! فردت: ومن قال لك هذه الخرافة؟؟؟؟؟ وأردفت بالضربة القاضية: لكن الإسلام دائما يقول أن النساء بنصف عقل ودين فالأحرى تحجيب الرجال إذا من قصور عقل المرأة اذا؟؟؟؟؟
ثم أردف ابني الكبير الذي مازال يفكر بكيفية الإعتقاد أن بنت الثامنة من العمر ستكون جذابة جنسيا:” بابا في نيوزيلاند نسمي هؤلاء الذين يجدون الأطفال جذابون جنسيا بمرضى عقليا والقانون يضعهم في السجون للأبد اذا عملوا بهذا الشعور” فلماذا لا يعمل الإسلام بالمثل وليلغي الحجاب؟؟؟؟؟؟
فأجبت محاولا الهرب :”فكرة جيدة”
طبعا لم أجد في قلبي الجسارة لمتابعة هذا الموضوع …. وبعد سكوت قليل تنطح ابني الصغير وقال ضاحكا” : النساء بنصف عقول الرجال؟؟؟؟ انتم تمزحون طبعا”؟؟؟؟؟ فأجبت”: طبعا بابا فقط نمزح (واتمنى أن يسامحني ابني يوم أن يعرف أن هذا حقيقة وليس مزحة) فأولادي الذين يعيشون في هذه البلاد لديهم الملكة اليزابيث وهيلين كلارك كرئيسة وزراء,ومديرة لمدرستهم ودكتورة للعائلة وطبيبة أسنان, وتجني أمهم أكثر مالا من أبيهم وبأقل ساعات عمل.
ومع ذلك تبقى نيوزيلاند متقدمة ومرتاحة أكثر من كل الدول “الإسلامية” لو وضعت مع بعضها البعض.
ثم سألتني زوجتي باستنكار…..مزح؟؟؟؟؟ لماذا لا تقول الحقيقة؟؟ بل لماذا لا تقول لهم أن المرأة ممنوعة من السياقة في الإسلام ومن ثم شهقت وقالت: بعض الأحيان أتمنى أن لا أسوق (تمزح طبعا) لأن زوجتي هي “الشوفيرة الرسمية لأولادي بعد المدرسة (تدريبات القدم ودروس الموسيقى والجيدو .الخ.الخ).
فتستطيع أن تستنتج بنفسك أيها القارىء الى أين مصير معركتي بجعل ولداي يعتنقن الاسلام.
الرجاء من الجميع أن يمتنع عن فكرة الإجبار فهذا لن يحصل في بلد كنيوزيلاند تحترم حقوق عقول أبنائها. وتفضلوا بإعطائي أي فكرة لجواب أسئلة أبنائي وأبناء الملايين من شاكلتهم.
أنا متأكد نوعا ما أن الأجوبة المنطقية مستحيلة في هذه البلاد ولكنها أسهل في بلادنا…….. لأن العصاة أقرب والعلم عند الله
الأصل المعول عليه هوصحة العقيدة و ليس صحة العمل أماالممارسات الخاطئةفلها حساباتهاالاحقةوكما قال الرسول الكريم:«أخرج من النار من في قلبه مثقال ذرة من إيمان» ولا يخفى عن الجميع وبالاخص كاتب المقال أن السكن في ديار غير المسلمين يؤدي الى رقة شديدة في الدين و تغير الدين بالكليةفي الأجيال التاليةوالقانون مع حرية الابناء مقابل سلطة الاباء فما بالك لو كان الاب مسما!الدواءترسيخ العقيدة ومحبة الله والتسليم المطلق و ليس الأعمى لان كثير من الامور تتجلى لنا في حياتنا مع مرور الوقت والحكمةضالة المؤمن
شكرا لتعليقك الجميل والعلمي والشرعي الشامل أخي المفحم و لكنك لم تنصف عندما قلت ان بعض علماء الحجازلم يجز قيادة السيارةتعصبا جاهليالان حكمهم لابد من أنه يستندعلى دليل شرعي سواءا أكان قويا ام ضعيفافإنه يبقى فتيةمسؤول عنها صاحبهاو من أتبعه ام وصفك أياهم بهذا القول فليس منصف و لك مراجعة نفسك! 2 Alex لقدأثيرموضوعك بين ثلة من العلماء حول الملحدالمحسن والأزعرالمؤمن ولم يتوصلوا الى كلام فصل وفيما بعدحدثني احدهم بكلمة فصل في هذا الشيء :(إن الحق لا يعرف بأقدار الرجال إعرف الحق تعرف أهله)الأصل في كل شيئ
بغض النظر عن ديني او دينك - فايمننا بان الله واحد عادل حكيم! معقول رجال ومرة بحبو بعض وتجوزوا جواز ليعيشوا سو ويبنوا حياتون ويخلفوا ولاد ويموتو سوا! يكون جواز باطل او غير شرعي؟ يعني على مبدء ملحد محسن كريم بحب الخير والسماعدة بروح عل نار - بس مؤمن اتيل اتلا مغتصب بيسرق ماضيها سكر وزعرنة بيدخل الجنة لانو مؤمن؟ اخي الله عاااادل وحكيم! تاني شي خليني عيش ببلد اهلو ما بيعبدو الشي بس عندون علم وتعامل وحرية وفيني اشتغل بملال حلال عيش وعيش عيلتي منو باحترام احسن ما عيش ببلد منغلق الشيطان بيهرب من شرون
ونقصان العقل في الإسلام فقط حال الشهادة والإمارة فلا يصح أن تستلم المرأة في الإسلام سدة الحكم أو بعض المناصب كقيادة الجيش كما تعتبر شهادتها في بعض الأحيان كنصف شهادة الرجل ومرد ذلك إلى رقة المرأة وغلبة عاطفتها على عقلها بعكس الرجل الذي يغلب عقله على عاطفته. وأما قيادة السيارة فنص جمهور العلماء في عصرنا على الجواز ولم يمنعه إلا بعض علماء الحجاز تعصباً جاهلياً دون دليل معتبر من كتاب ولا من سنة. وأخيراً أنصحك بأن تتقي الله في نفسك فالدنيا إلى زوال وستسأل يوم القيامة عن نفسك وعن من تعول وترعى.
ثم من قال لزوجك بأن المرأة بنصف عقل! قد يكون ذلك للملحدات والنساء في المجتمعات الغربية والدليل امتهان المرأة هناك وتصويرها إعلاميا كجسد خاو من أي عقل أصلا فتوضع صورها على علب الكبريت احتراماً لعقلها المصون. أما في الإسلام فالمرأة كاملة العقل وهي ام ومربية وزوجة وأخت وقد جعلها الله وعاء ابن ىدم ليبقى مديناً وشاكراً لفضلها(من لا يشكر الناس لا يشكر الله )وجعل فيها الحنان والأمومة والمشاعر الصادقة التي يفتقد أكثرها الرجل الغليظ بطبعه. بل وأمر بالإحسان إليها كزوجة وأخت وببرها كأم والحديث هنا يطول.
ثم إن الحجاب لا يشرع إلا في سن البلوغ ولا مانع من التدرج مع الطفل ليلقى ذلك تقبلاً واستحساناً عنده وذلك ديدن المربين على مر العصور.ثم إن الحجاب فرض بنص القرآن والأمة مجمعة على فرضيته وعليه نقوم بتعبد الله - نحن المسلمون - بما افترضه علينا دونما ضرورة إلمام بالمقاصد والغايات، فلا يلزم للتطبيق اقتناع بأن المرأة قد تثير الرجل أو غير ذلك وإنما مجرد انصياع لأوامر الله بالمطلق (وقالوا سمعنا وأطعنا)، مع أن إلماماً ببعض المقاصد والغايات قد يزيدإيماننا ويثبت قلوبنا ويفضي على العمل حلاوة أثناء تطبيقه.
الأستاذ الفاضل: لقد وقعت في عدة محاذير شرعية ومنذ البداية فأولاً لا يجوز لك شرعاً أن تسكن في بلاد أهلها كافرون بالله الواحد الأحد وتستوطن فيها بغير ضرورة كطلب العلم مثلاُ ولأجل محدد ثم لا يجوز لك شرعاً أن تتزوج من ملحدة غير كتابية وقد فعلت ومرد الحرمة في الفعلين هو حفظ دينك وأولادك، فاتق الله في نفسك وفيهم. أما عن الإسلام:فلماذا تتحدثون عنه وقد قمتم برفضه مسبقاً جملة وتفصيلاً واتفقت وزوجك على أن يكون للأولاد حرية مطلقة في اختيار ديانتهم فما هذا التناقض !!!
سألوا لوزير الداخلية الإيطالي لماذا لم تمنع الحجاب فكان الجواب كيف أمنع الحجاب ومريم العذراء متحجبة - لو كنت بتحب الاسلام شوي مو كتير كان طلع معك مئة جواب صدقني - أبسط جواب هو لأنو مو فهمانين الإسلام صح - متل ناس مو فهمانين المسيحية صح متل ناس مو فهمانين اليهودية صح أمر كتير بسيط ولا يحتاج لتعقيد وتكلف .... صرت أخاف أدخل عسيريا نيوز من هل مقالات الي عم تهاجم الاسلام بشكل مقزز وأفكار أشخاص ..... لم أجد كلمة تعبر .... عن هل الأفكار الي نقراها '
الله يخليلك اولادك, غدا سيكبرون , و اذا كانت غريزة التدين الانسانية مشبعة بكميه قليلة من الدين سيدأون بدفن رؤوسهم.. فهم لن يكونوا مستعدين للتخلي عن الشيء الوحيد الذي ملأ فراغهم الروحي في طفولتهم, و لن يتخلوا عن فكرة الخلاص الوحيدة التي عرفوها(الجنة)و حورياتها و خلودها, في مجتمعنا يجاوب الآباء عن تساؤلات اولادهم بالتخويف و الترهيب و الكذب حتى يصير هذا جزءا من شخصياتهم, و يسدون كل طرق التفكير عليهم. عكل الاحوال يا ريت تخبرهم ان المشكلة ليست بالحجاب في مجتمعاتنا.. فقد تحولت الآن الى حجاب و نقاب..
السلام عليكم وكل عام وانتو بخير.... اخي الكاتب برايي انت ما عندك التزام مافيك توصل الجين الصحيح لاولادك لانك انت مانك مقتنع بالاسلام فالاحسن كل شي بيقولو عليه قول الهم صحيح وغلطك من الاول انك تزوجت من غير مسلمة او من امراة غير مقتنعة بالاسلام والاسلام حث المراة على الحجاب من عمر ال9 سنوات وانت لو قارئ بالقران او كتب دينية كنت جاوبتهم احوبة منطقية تخليهم هنن يقولو للبنات انهم يتحجبو الله يهديك ويهديهم
بعتقد انو الحجاب بالأساس نحن اخدناه من اليهودية وكمان طريقة ذبح الشاه الي بتخلي الدم كلو يصفى...حتى التقنية الي بنستخدمها بالحمام اليوم تبعيت استخدام المياه بالتنظيف اخدها العرب من اليهود لأنو كانو يستعملو الحجر بزمانون والرسول امر باتباع طريقة المياه بالحمام..انا بحب الحجاب كتير وبحترم الصبية المحجبة بس اكيد متل ماقالت زوجتك بس تكون كبيرة ..لاتخلي الدول المتخلفة معيار الك لفهم الأسلام في دول اسلامية كتير حلوة وراقية متل سورية وتونس والأردن مو تاخدلي باكستان معيار..مقالة حلوة كتير..يسلمو
و على عكس ما كنت اتوقع يمارسن الجنس في فترات مبكرة جدا و لا نتوقعها و يحملن و قد نقلت الكثير من المواقع الاخبارية عن فتيات امريكيات و بريطانيات حملن و هن لا يزلن في فترة مبكرة جدا من العمر و ممارسة الجنس تكون غالبا مع اطفال صغار بعمر اولادك الذين كما يبدو يعرفون كل شيء عن هذه المواضيع من اسئلتهم لك
افهم مشكلتك اخي الكاتب..نصيحتي لك دع اطفالك على فطرة الخير التي فيهم و انا متأكدة انك ستجدهم افرادا مستويين منتجين في مجتمعهم في المستقبل و هذا اقرب لله كثيرا ممن يدعون اي تدين و يكونون عالة و افة على المجتمع البشري بالبطالة و الجريمة..اختصر اجوبتك بالأمور العامة عن الله و التدين دون الدخول في التفاصيل غير المجدية و التي لن تغني وجودهم و شخصياتهم بشئ ...
أبو الحارث حاج تبرر , وانت يا صاحبنا اللي خجلان بدينك , إذا مو عاجبك لا تاخدو , في مية دين بيدعو لتحرير المرأة من الحجاب واللباس لاقيلك شي واحد بناسب القيم النيوزلاندية الحديثة والعتيدة , أما نحنا فديننا هيك بنحجب البنت بعمر السبعة لحتى نسد الذرائع وبنقوي رجالنا لحتى يقتلوا اخواتهم البنات اذا غلطوا , أخي نحنا بنفتخر بفهمنا للدين هيك ومبسوطين هيك ومرتاحين بجرائم الشرف مع اني ما بحب هالتسمية وقلبنا بارد ونسائنا موطوئات حدا الو علينا شي وابقى سلملي عالامم المتحدة وحقوق الانسان ورقصي يا بهية
فالمشكلة التي وقعت فيها السبب الأول فيها وهو ماذكرته أنت نفسك في سياق كلامك أنك ورثت الاسلام وراثة كون أبويك مسلمين ولكن يبدو أنك لم تحاول أن تطلع بشكل جيد على الاسلام وإلا لأدركت أن المرأة ليست بناقصة عقل و أن الحجاب لم بفرض على الفتاة بعمر الطفولة،و إنما أتى الحجاب آخر الفروض بحيث يكون الانسان البالغ و العاقل قد وعى الاسلام جيدا وعرف ماله وماعليه، والطفلة في هذا السن لم تعرف بعد من الاسلام شيئا ولا يمكن أن تعي معنى للحجاب ،والخمار هو ضرب للجيوب واخفاء للزينة،ولا زينة لهذه الطفلة لتضرب عليها.
بصراحة حضرتك ذكرت ان الضرب استخدم ضدك من أجل الدين لكن هذا لايطبق على كل العوائل المسلمة,أنا نفسي لم أبدأ بالصلاة حتى الحادي عشر,أما الحجاب هو أمر مختلف من عائلة لعائلة و نحن نعيش بزمن الحجاب لم يعد رمزا للعفة ولا أدري ان كان من قبل حتى لا اعرف متى تم اجباره على الأمة الاسلامية و أغلب الظن بعد العصر العباسي.علمهم تعاليم الدين من القرآن و ستجد فرقا كبيرا عن القصص المتداولة,وإن كانت المرأة ناقصة عقل هل الذكر بعقل كامل,حتى ان كان الحديث صحيحا البرجسترون و الاستروجين تأثيرهما كبير.
عندما يسئلك أولادك عن أمر ما لا تعرف له جواباً فهذا من تقصيرك أخي المسلام (بالميلاد) لماذا لا تكون مسلم بالقلب والروح والعقل والعقيدة ؟؟ ما المانع أخبرني ؟؟ فوسائل العلم بالاسلام الصحيح كثيرة والمصادر الموثوقة أصبحت واضحةً للجميع وكن واشقاً أن أولادك اذا لم ينشئوا على الاسلام عن طرقك فسيكبروا ناقمين على والدهم المسلم الذي ترك لهم الحرية دون أن يعلمهم بالحقيقة ويوعيهم عليها فها أنا قد تعلمت في بلدي الحبيب الشام في سوريا الدين الصحيح ونقلته لأولادي المقتنعين قلباً وروحاً وهم من يشدون عزيمتي بضعفها
لن أبدأ بالتنظير وإعطاء دروس في الفقه أو الشريعة ولكن عندي نصيحة للأخ السائل :الإسلام لم يطلب أن نتقبل الوقائع كما هي وفق قوالب جامدةولكنه حثنا على البحث والتقصي والمعرفة وهناك أمور كثيرة لم نكن نعلم الحكمة من ورائها سرعان ما تفهمناها وقبلناها بسلاسة بمجرد شرح بسيط من الذين هم فعلا أهل لها،فعليك أخي العزيز أن تسأل أهل الإختصاص ويمكن الإستعانة بمواقع موثوقة في النت حتى تجد ما يطمئن له قلبك وقلب زوجك المحترمة وأطفالك الذين سوف تكون أنت مسؤولا عن تنوير الطريق لهم (لا تجبرهم)تعلم وعلمهم أعانك الله
أخي الكاتب بحييك على مقالك اللي عبرت في عن رأي كتيير من المسلمين اللي خايفين يدوروا على أجوبة منطقية وصحيحة لتساؤلات اللامسلمين واللي كتير من الاحيان خليني كون صريح معك ما بتلاقيلها جواب مو لأن الاسلام دين مغلوط او منقوص ما عاذ الله, الله يشهد أني بعتز بأني عربي مسلم بس بنفس الوقت وضعي قريب لوضعك كتير عندي ثقة عميا بالاسلام وتعاليمه بس في أسئلة وقواعد موجودة بالاسلام من الاساس وماهيي قوالب جاهزة متخلفة أقحمت بالاسلام متل ما تفضل أخي الكريم, لذلك يا ريت هالموضوع بياخد حيز أكبر واهتمام لنقاش اكبر
انصحك ان تتنور قليلا بنور ديننا كي تتفادى اسئلة كهذه سواء امام زوجتك او اي انسان آخر وهذا برئيي واجب عليك واما عن كيفية تزويد المعلومات عن الاسلام لابنائك لتشويقهم وهديايتهم اليه انصحك ان تجلس معهم مرتين في الاسبوع على الاقل في اي وقت مناسب لتحكي لهم عن قصص الصحابة او قصص انبياء الله او تفاسير الآيات في القرآن بطريقة سلسة بسيطة ومشوقة وتشرح لهم اسباب نزول الآيات وهكذا تتعلم ديننا بشكل صحيح وتعلم ابنائك المشي على طريق العبادة بشكل غير مباشر وبطريقة تشويقية وهذا يزيدك تقربا من اطفالك ومن الله
سيد اشرف اولا السيدة مريم العذراء كانت محجبة فلماذا لم تعطي هذا المثال لتقنع زوجتك به اطلب منها استفسار عن سبب وضع السيدة العذراء للحجاب وثانيا. الإسلام دائما يقول أن النساء بنصف عقل ودين فالأحرى تحجيب الرجال إذا من قصور عقل المرأة اذا؟ النساء ناقصات عقل ليس بمعنى الجهل او التخلف بل لانهم يفكرون بمسؤوليات الاولاد والمنزل والحياة اكثر من الرجل لهذا غالبا ما يشغل بالهن هذه الامور اما ناقصات الدين فبمعنى ان المرأة وبحكم العادة الشهرية لا تستطيع ان تواظب على دينها شهرا كاملا
انا اعتقد انك كنت مخطأ بجعل اولادك يختلطون مع اطفال من اسر تدعي وتقرض الدين على اولادها وخاصة انك تسكن في دولة مثل نيوزيلاند، لان الصراع النفسي سيبدأ في عقولهم حول الاسلام وما هو حلال وما هو حرام ومن نظرات اقرانهم والى ما هنالك من عوامل
سيدي الكريم الحل في الاسلام هو المساواة بين الرجل والمراة فلمراة مطلوب منها التزام الشرع في اللباس بينما الرجل حر فيما يلبس ويذهب المراة الزانية ترجم بالحجارة والرجل يفك اسره الحل المساواة الحقيقية وليست المبادى الجوفاء
المحترم النيوزلندي من حوالي الشهر بنت باسبانيا عمرها بس 10 سنين جابت ولد و اذا بدك تكون عنصري وتقلي هي غجرية متخلفة بقلك انو من حوالي السنة بنت انكليزية أصلية عمرها 12 سنة كمان لما خلفت ولد (عقبال اللي ما عندن ولاد)وكمان البنت الأمريكية اللي عمرها 13 سنة وعاملة اسقاط مرتين وكان عمرها 9 سنين لما.... أول مرة مع انو المدارس معباية كوندومات مشان التلميذات ما يحبلو فلا تتمسكن وتعملي الأجانب ملايكة و اذا مفكر ما حدا غيرك سافر وشاف الدنيا فكر مرة تانية كيفك فيا
إن كنت لا تملك إجابات مقنعة لأسئلتهم البسيطة, فأنصحك أن تبحث في غوغل عن إجابات لتلك الأسئلةوتثقف نفسك أكثر بهذه الأمور وتحاورهم بها وترد على الحجة بالحجة وبكل رحابة صدر وابتسامة على الثغر... واعلم أنه قد أتى الوقت الذي تدفع به ثمن زواجك من أجنبية
مالذي يزعجك في الأمر؟وماعلاقتك إن ارتدت الطفلة الصغيرة الحجاب أم لا؟ ربي أولادك كما شئت واترك غيرك يربي أولاده كما شاء. وهل الحجاب وحش سيأكلك ويأكل أولادك؟ هذه تربية وشؤون خاصة بكل عائلة وكل حر بتربية أولاده طالما لايسبب لهم الضرر. مارأيك ورأي أطفالك بهندي أو لاتيني موشوم؟ على كل حال، لكي تتخلص من أسئلة أولادك عن الإسلام انقلهم إلى مدرسة يهودية أو مسيحية واستعد للإجابة عن أسئلتهم عندما يرون الطفل الصغير (بدءاً من عمر 5 سنوات أو أقل) يلبس الطاقية السوداء ولايأكل خنزير أو يضع الصليب..
السلام عليكم، قرأت من فترة قصيرة من أحد كتاب الموقع يسأل هل هناك دين نصف كم، وهنا بالمقابل هل هناك مقياس للعقل، الاسلام يقول ناقصات عقل ناقصات دين، ولا يعني بنصف عقل. الحجاب علامة انتماء الطفلة لدين الاسلام وبدون ضرب، وهو وسيلة لبدء تدريب الطفلة على الانتماء للدين. أما ناصقات عقل لأن العاطفة تغلب على التصرف المنطقي غالباً. نقص الدين لأن عندهم أيام يكن فيه معذورات من ممارسة الشعائر. والمرأة ليست ممنوعة من القيادة الا في السعودية وهذا ليس من الاسلام بشيء. وأخيراً السلام على من اتبع الهدى.
أحييك يا أخي على جرأتك في طرح المشكلة, واعلم أنك باستخدام العقل ستصطدم -لا محالة- بالقوالب الجاهزة المتخلفة التي أُقحِمت في الإسلام, وباتت تهدد كيانه ووجوده... ولكي تصل إلى أجوبة منطقية وعقلانية عليك باتباع القرآن فقط, ونسيان سواه, مستأنساً بالتفاسير غير ملزمٍ بها... فليست المرأة ناقصة عقل في الإسلام, وليست طريقة لباسها ما يحدد التزامها, الإسلام منهج يخاطب العقل ولا يخاطب الغرائز, ولا مكان للعصا فيه, ولا مكان للإكراه, ولا للجهل, ولا للتخلف.
يعني كأنك لا زلت على تربيتك العربية فنحن العرب نضع اللوم دوما على الغير ونبرء أنفسنا وعندما لم تستطع الاجابة على أسئلة أولادك لأنك كما تقول مسلم بحكم أبويك فقط جعلت مرد ذلك إلى صعوبة الأسئلة أو الاكراه في الدين الأخ العزيز ليست الأسئلة صعبة ولا الدين بالعصا وإنما ثقافتك الاسلامية هي الغير موجودة فلا تعلق الفشل على الغير ففاقد الشيء لا يعطيه