بعد انقضاء فترة الإيفاد التي استمرت لست سنوات في باريس من أجل الحصول على شهادة الدكتوراه والعودة للعمل في الجامعات السورية ، تماماً عندما أصبحت العروض تنهال من كل صوب في هذه المعمورة عروض مغرية ماديا ومعنوي تتجاوز في بعض الأحيان العشرين ضعفا من الرواتب التي سوف نتقاضاها في سوريا.
والتقدير للنتاج والجهد العلمي ، كان القرار هو الوفاء للوطن والوفاء للالتزام تجاه الوطن والجامعة والعودة بروح عالية وطموح كبير لنقل كل ما تعلمناه في المغترب إلى الوطن والسعي للنهوض بجامعاتنا إلى الحد الذي لا نعود به بحاجة للإيفاد للخارج ونكون قادرين على الوقوف ند لند للجامعات الأوروبية.
كانت العودة في السادس والعشرين من الشهر العاشر عبر رحلة مركبة باريس دمشق ومن ثم دمشق حلب، وهنا كان استقبال الوطن ممثلا بالخطوط الجوية السورية مميزا ومميزا جدا.
لقد وصلت إلى حلب أهلا بك لكن دون حقائبك التسعة التي تزن 130كغ وليس أنا فقط ولكن أنا والمسافرتين الأخريين اللتان قدمتا معي من باريس إلى حلب.
قبل ذلك في دمشق قال لي الموظف الذي طبع لي تذكرة العبور (الترانزيت) إلى حلب انه أضاف ملاحظة للأخذ بعين الاعتبار ان الوزن الكبير الذي اصطحبه من الأمتعة سببه أنني معيد موفد عائد من الإيفاد. ولقد شكرته كثيرا على ذلك وقتها ولكن لا أجد الآن أي سبب للشكر.
في حلب قدمت طلبا بفقد الأمتعة وعملنا ضبطا رسميا بذلك بتاريخ السادس والعشرين من الشهر العاشر. وهناك قيل لنا أن هذه الطائرات الصغيرة الجديدة والتي تعمل على الرحلات الداخلية فقط محدودة القدرة على حمل الأمتعة وأن هناك احتمال بأن الأمتعة لا تزال في دمشق.
وبالاتصال في اليوم التالي قيل لنا انه لا جديد فيم يخص الأمتعة، وأعطي لنا رقم مفقودات دمشق أيضا من اجل المتابعة مع الجهتين في دمشق وحلب، وعلى الرغم من أن أدب وحسن استقبال موظفي مفقودات حلب أمر لا بد من الإشارة إليه على العكس من أحد الموظفين في مفقودات دمشق الذي أجابني بأن هذا الكلام غير معقول كيف لثلاثة عشر حقيبة (تسعة لي وأربعة للآخرين) أن تختفي دون أي أثر لابد أننا نحن الركاب أخدنا أمتعتنا قم ادعينا فقدها ........
وبعد أسابيع قيل لنا في حلب أنهم بعثوا ببرقيات فقد إلى دمشق والى باريس وان دمشق كذلك أبرقت لباريس عدة مرات ولكن دون جدوى وفي باريس قيل لنا أن الرحلة التي قدمنا عليها كان فيها وزن زائد بمقدار />420 كغ وأن هذا الوزن رحل إلى دمشق في الرحلة التالية مباشرة. وبالمطابقة مع أرقام الحقائب الخاصة بي أكد الموظفون في شركة التحميل للسكرتيرة ( مشكورة على جهدها) في مكتب السورية للطيران في باريس أن الحقائب التسعة شحنت إلى دمشق.
وعندما ذهبنا إلى مطار حلب وقدمنا هذه المعلومات طلب الموظفون رد مكتوبا من باريس وهذا حقهم ولكن هل أنا المسؤول عن المطالبة بذلك؟؟
وهل من المعقول ونحن اليوم في السادس عشر من الشهر الحادي عشر أي بعد مرور 21 يوما على وصولي ألا استلم حقائبي أو حتى اعرف أين هي؟؟
ومن هو المسؤول عن هذا الأمر الخطوط السورية؟ وزارة النقل؟ موظفو الشحن؟؟وأين في باريس أم دمشق أم حلب؟؟
ولم تستخدم السورية طائرات صغيرة دون أن تحيط الركاب علما بأن أمتعتهم قد لا ترافقهم. ولو كان الحال في بلد أوروبي كيف كان رد الفعل ليكون؟؟ وحتى في سوريا لو كانت المفقودات لشخص من الوزن الثقيل كيف كانت الأمور لتجري؟؟أو كما لمح لي كثيرا أن الأمتعة لن تظهر إلا عند تدخل أشخاص من الوزن الثقيل؟؟!!
كل هذه الأسئلة تجول في خاطري دون أجد لها حلا وأنا لم أفق بعد من الصدمة....آملا أن أفيق لأجد أن كل ذلك لم يكن سوى حلم مزعج وليس حقيقة صادمة كانت الأسوأ من بين كل كوابيس اليقظة والمنام.
وكل عام وانتم بخير.
د. تميم شالاتي
حلب في 16/11/2010
معلومات الرحلة
CHALATI Tamim MR
RB 402 Y TU26OCT ORYDAM RR1 1030 1600
Ensuite
RB 113 Y TU26OCT DAMALP RR1 2100 2220
معلومات ورقم الضبط بفقد الامتعة في حلب
Concernant le dossier de perte de bagages fait à l’aéroport d’Alep :
FILE REFERENCE ALPRB 32450/26OCT10/1950GMT
NAME CHALAT/TAMIM
TITLE/NITIALS MR/TC
FLIGHT/DATE RB402/26OCT/RB113/26OCT
NUMBER OF BAGS 9
أرقام الحقائب
Les N° des valises sont :
0000 XH 489195
0000 XH 489179
0000 XH 489165
0000 XH 489151
0000 XH 489132
0000 XH 489119
0000 XH 489097
0000 XH 489058
0000 XH 489040
اللهم يا جامع الناس ليوم لا ريبة فيه رد على الاخ تميم ضالته
بعييين الله و انشاءلله خير
لسا الدنيا بخير يا حبيبي لسا الدنيا بخير
اولا الله يردلك الجناتي تاني شي شركة الطيران فيها ايجابيات كتير عنجد الكابتن بالطيران السوري الافضل بالصعود والهبوط بعدين خلينا ايجابيين شوي ياجماعة هي بلدنا والاجدر مننا انه نحاول بايدي وبايدك نغيرها للاحسن(ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيرا ما بأنفسهم) اذا غيرنا ما بانفسنا وربينا ولادنا على الفضيلة اكيد رح يتحسن الوضع
أنا برئي إنو نكتب كتاب لوزير النقل بي الشي هلي حصل مع تميم وبنفس لوقت منقدم شكوة على الكادر لزفت لهل لشركة وإنا مستعد أوصل هذا لكتاب لوزير النقل بسويا وإذا حابيتو إقتراحي أو بدكم تقترحو أي إقتراح أنا جاهز بس إحنا بحاجة لتوقيع كل لواحد منكم ومافي داعي للخوف لأنو حانعمل شي نظامي
بعد مشكلة الدكتور تميم كل الموفدين السوررين حطوا ايدهم على قلبهم وذلك يسترعي سؤال مهم ليش جامعاتنا مصممة انو العودة النهائية تكون عالسورية حتى يعوضولنا ياها مع انو معظم الموفدين يجبروا على الحضور لباريس او مرسيليا من اجل العودة عالسورية مع وجود تذاكر ارخص على غير شركات ومن مدنهم سؤال برسم جامعاتنا الى متى سيجبر المعيدين على العودة والنزول باجازات عالسورية حتى يتم تعويض تذاكرهم
قربت قربت قربت قربت قربت قربت قربت قربت قربت قربت قربت قربت قربت قربت قربت قربت مع تحيات أبو محمود من باب الخارة
عجب إيمت رح نتعامل كبني آدميين
بحب أنوه للسادة القراء إنو في موظفين بي لشركة لسورية لطيران فرع باريس صرلهم أكتر من عشر سنين بنفس مكانهم أكلين شاربين ساكنين بأحلة و أغلة منطقة في باريس ولما بتروح لتحجز بي مكتب لسورية بيحكو معك وهنين أرفانين وكأنك رايح تركب بي بلاش عندهم ليش يا حذركم موجود هل نماذج لأنو لساتنا في زمان لواصطات ومتل ما بيقول لمثل لرجل لمناسب بي لمكان غير مناسب أي نسيت إلكم أنو هدون لموظفين ما بيحكو لا فرنسي ولا حتى إنكليزي برجو لنشر وإذا ما تم بيكون لأعلام السوري عما يساعد في طمس لحقائق
الله يفرج هذه الأزمة على خير، الله سترني أن طائرتي المتجهة من دمشق إلى حلب كانت متابعة بعدها إلى لوكسمبورغ، أي طائرة كبيرة، وموظف السورية في مطار دمشق قال لي: أن الطائرة حمولتها لا تسمح لها بحمل هذا الوزن، ثم استدار وتركني واقفا وذهب لقضاء أمر آخر، وكأني عبد أمامه، وبعد خمس دقائق جائني شخص آخر وتيسرت الأمور، وأعطاني بطاقات البوردينغ. المهم الله يردلك الحقائب، والله لو كنت مكانت لما نمت من الهم والحزن منذ ذلك الوقت.
الله يفرج هذه الأزمة على خير، الله سترني أن طائرتي المتجهة من دمشق إلى حلب كانت متابعة بعدها إلى لوكسمبورغ، أي طائرة كبيرة، وموظف السورية في مطار دمشق قال لي: أن الطائرة حمولتها لا تسمح لها بحمل هذا الوزن، ثم استدار وتركني واقفا وذهب لقضاء أمر آخر، وكأني عبد أمامه، وبعد خمس دقائق جائني شخص آخر وتيسرت الأمور، وأعطاني بطاقات البوردينغ. المهم الله يردلك الحقائب، والله لو كنت مكانت لما نمت من الهم والحزن منذ ذلك الوقت.
إذا كنتم لستم قادرين على تعوبض د.تميم فلماذا هذا الثمن الباهظ للبطاقة بالمقارنة مع الشركات الاخرى؟ أرجو تدخل الإدارةو حل الموضوع لأنه ليس هكذا يعامل الزبون.وصلت إلى فرنسا عام 2005 و وقتها ضاعت حقيبتي. الشيء الوحيد الذي عملته هو الإعلام عن ضياع حقيبتي. تصورا, ارسلو حقيبتي بعد عشرة أيام إلى بيت صديقي. فرجاءا تعلموا من الاخرين احترام الزبون و اعملوا بكل جد على حل هذه المشكلة المصيرية للسيد تميم.
السلام عليكم الله يكون في عونك دكتور تميم. حابب اساعدك بس ما بعرف كيف خليني أشوفك. خلي معنوياتك مرتفعة لانو هم التعديل والتعيين كبير كمان بتمنا للدكتور عبد الله الوصول بالسلامة وقلبي معكم جميعا.
عزيزي د. تميم في نهاية سردك لقصتك تسأل بحثا عن المذنب، وببساطة شديدة المذنب هو أنت. شو ركبك الخطوط السورية ... سآل أبل ما تركب والله النصيحة ببلاش.
تحياتي للصديق تميم العزيز شكلنا كلنا يا صاحبي على هالطريق لهلأ ما بنسى التشليح تبع المطار وقت وصلت ما كان معي سوري عملة شلحوني فراطة اليورو اللي معي وأجمل ترحيب الشباب بيمدو ايدن عل جيبك دون إذن يعني سرقة عينك بنت عينك شي مقرف ومقزز ومقشع ومقيء ومقيت ومسهل أخيرا بون كوراج حجينا
إنّه لمضحك مبكي أن تكون شركة الطيران السورية مزوّدة بجيش من الموظفين و المدراء الإقليميّن، و بإسطولٍ لا يتجاوز البضع طائرات. و حتى الآن لم يتمكّن هذا الطاقم الخبير من المدراء من إيجاد حقائبك، أو حتى أن يعرفوا أي شيء عنها ؟؟؟....
الله يستر بس ما يصير معنا نفس الشي
الحمد لله على سلامتك أخ تميم وإن شاء الله بتمر المشكلة على خير
الحمد لله على سلامتك و الله يعوضك بخير مما خسرته و لا حول و لا قوة الا بالله
يعني ما بعرف اش الواحد بده يحكي ... يعني فهمنا وقت اللي بدك تحجز مافي احترام وبدك تفرغ نهار كامل لحتى يردوا عليك علتليفون وكل حكيهن معك وكانه بيناتكم تار ووقت اللي بدك تسافر طبعا على الشركة السورية دائما التاخير هو من مزاياهم والخدمة السيئة من طباعهم.. طيب استحملنا كل هالشي بس بالاخير يضيعو الشناطي والله شي مو معقول يعني الواحد بيكون منزل معه اخر نزلة كلشي مهم وغالي عليه وهي ما عدا الهدايا .. مابعرف الله يردلك ياهن بالسلامة واذا ما رجعو عوضك على الله ... وخود حسبك الله احسن شي
ندعو كل المغتربين إلى مقاطعة هذه الشركة المهترئة المتعفنة الآسنة التي هي شركة السرطان السورية وليس الطيران مرض ومضض والكلام بقصر عن وصف هذا الداء العضال
يعني بس لو فكر هالموظف لو كان مكان هالراكب , شو كان رح يعمل ؟؟ , يعني يمكن (وهو الغالب )هالحقائب كانت بتحمل شهادات أو كتب بتشمل على تعب كل السنين اللي قضاها في الغربة .. وهيك وبكل سهولة بخبروه وبيقولوا " بح " مافي حقائب ...إي شو هالحكي ... الله يكون في عونك يادكتور وإن شاء الله بترجع الحقائب .. مامنقدر نقول غير هيك
تحياني ياصديقي تميم, انا رجعت كمان السبت الماضي ولاني بعرف قصتك اخذت الاحتياطات اللازمة وخليت اوراقي والاشياء المهمةبالهاند باغ بس ما نفدت من الترحيب الجميل الطيارة تأخرت 5 ساعات و ماحدا حكا انو الطيارة رح تتأخر وقت سجلنا الحقائب مع انو الطيارة كانت بعدا ما طلعت من الشام والاهم وقت وصلت مع الحقائب وقفوني وفتشوا الحقائب كلها وفي احدى الحقائب وجدوا حوالي ال200 DVDو بضع اشرطة كاميرا الفيديو وبلشوا يسالوني كل واحد شو في عليه و بقيت لحوالي النصف ساعة لحتى افرجوا عني ومتل ما بيقلوا فاصل ونواصل
قلوبنا معك يا تميم .. ما بعرف كيف ممكن نساعدك .. إن شاء الله تمرق الأمور على خير ونسمع أخبار جيدة .. الله يكو ن معك
إن هذه القصة التي نقرؤها إنما هي مهزلة بحق, قد نسمع عن فقدان حقيبة أو اثنان. أما 13 حقيبة وفي نفس الرحلة !! لابد وان قبطان الطائرة أمر بالقاء الشناتي من الطيارة اثناء التحليق حتى يخف الوزن شوي! علما بأن هذه ليست أول مرة تحدث فقد سبق واستمعنا عدة مرات من قبل لشكاوي أشخاص فقدت أمتعتهم القادمة من محطة باريس! يبدوا ان هنوك لصوصا من عمال المطار يستهدفون الحقائب القادمة من أوروبا طمعا بما فيها من كنوز من يحلمون بها. يجب أن يرفع هذا الأمر لمدير الطيران السورية للحد من هذه الظاهرة مستقبلا.
كل شي ممكن في السورية للطيران، ما في أي مواطن يسافر إلاَ و له حكاية مع السورية للطيران، يمكن إلا أشخاص من الوزن الثقيل مثل ما ذكرت، أنا مثلاً في أحد زياراتي لقضاء إجازة في أرض الوطن، ألغت لي شركة الطيران رحلة بين حلب و دمشق، دون إعلامي. وعندما حاولت عبثاً لفهم لماذا، كانت النتيجة الطلب منّي تقديم شكوى ولكن ضد مين وشو النتيجة؟ و كأنّي أعود لحضن الوطن و العائلة من أجل قضاء الإجازة في مكاتب شركة الطيران السورية
أخي الكريم أرجو منك أن تصعد الوضع مع هؤلاء الموظفين وهذه الشركة فقد تعبنا من كثرة الاخبار التي سمعناها. ىقبل فترة شحن صديقي حقائب من مانشستر ألى حلب وكالعادة بعد عدة ايام في دمشق وصلت الاغراض الى حلب وقد سرق منها بعض الاشياء. اعتقد انه من المشين أن يحدث هذا ولو حدث من عامل او موظف صغير فأن من يتحمل المسؤولية هو الشخص الاعلى منه مهكذا حتى يجب ان يتدخل مدير المؤسسة او اي مسؤول للحد من هكذا استهتار ولو فعلوها مرة لما تكررت . وهنا اسال ماذا لو كان ضمن الحقائب اشياء مهمة أرجو ان يعيدو اليك حقائبك بسر
والله سي صعب الله يكون بعونك ويصبرك وينبغي محاسبة المسؤولين
الحمد لله على السلامة يا أخ تميم وأتمنى من قلبي أن تجد الحقائب أنت والمسافرتين الآخرتين وأتمنى من كل قلبي أن يقرأ مسؤول في الخطوط السورية ذو شهامة وحس وطني ويبادر في حل هذه المشكلة. كل عام وأنتم بخير وسوريا الأبية بألف خير
الحمد لله على السلامه أولا ، ثانيا لابد انك تتأكد من كشوفات الرحله التي قدمت بها الحقائب الى دمشق بمراجعة قسم الشحن بالبوردرو وعندها تتأكد ان الحقائب سرقت بدمشق وبعدين مالك غير شي ضابط امن يدبرهااااا
لا حول ولا قوة إلا بالله، لكن لا تفقد الأمل وحاول ان ترى المسؤولين ليتدخلوا في الموضوع.
عادي و أقل من عادي كان الأجدى أن لا تتعب نفسك بالمطالبة لأنو ببساطة ما في فائدة القاعدة الذهبية في مطاراتنا تقول أن ما لا يأخذه الركاب من أمتعة هم لا يحتاجونه و بالتالي يتم تقاسمها علنا و لا أحد يسأل إن كان أصحاب الحقائب ما زالوا يبحثون عنها في مكان آخر
لقد بدأت أقلق على حقائبي خاصة لانني سوف أخذ نفس مسار الرحلة مع فرق بسيط أنه سوف يكون معي 200 كغ من الامتعة من مرسيليا. أتمنى من السورية الاهتمام بالمسافرين و أمتعتهم بمستوى أسعارهم لانه من المخجل أن لا يتصرفوا بجدية في معالجة مشاكل الركاب مع العلم بأنهم هم المهملون و و نحن من يدقع ثمن أخطائهم و أهمالهم مع تمنياتي أن تجد عزيزي تميم حقائبك قريباً
تسع حقائب لك يا حبيبي ماتقللي فين اطروحتك ما تقللي قين مراجعك ما تقللي فين شغلك يا حبيبي والشهادات كل شي لك شو هاد ولوووو العمى يضرب عيونن محللك بها الاستقبال العظيم برجع على أول طيارة وفخار يكسر بعضو وعلي وعلى أعدائي على قولة شمشون شيء مقرف وفظيع ويشجع كثيراً على العودة إلى قرف لا أبدي أزلي يعني لا بداية له ولا نهاية
عزيزي كان الله بعونك , أعرف تماماً كيف انتقيت الأغراض في هذه الحقائب ولكن للاسف انت تعيش حقيقة وليس كابوساً, ليست المشكلة في ضياع الحقائب ولكن أعانك الله على مؤسسة طيران تسيّر طائرتان باكثر من ألف موظف وفهمكم كفاية
اكيد هالمرة تخنوها ومو معقول تختفي الحقائب بس للاسف يا اخي تميم طالما مالك تقيل ولا في حدا تقيل ممكن يحط وزنه معك فالحل الوحيد هو الاستمرار بالمطالبة والنق للاسف متل ما ذكرت بعنوانك هي هي الحياة بسوريا واهلا بك في سوريا تابع المطالبة ولا تستسلم الان لانو هاد اللي بدهم ياه مشان يشفطوا الشناتي تمنياتي بالتوفيق
ليس فقط ساهمنا بتصدير الخبرات للغرب, بل ووقفنا في وجه الاستفادة منها عند رجوعها...
هي القصة اذا ما تداخل فيها واسطة ما راح تطلع الشنط ولا راح يبين وينها ولا حدا راح يرد عليك
الحمد لله على السلامة يا اخي بس بدي صارحك انك ارتكبت سلسلة اخطاء مو خطأ واحد : اولا : وين رجعان و عن اي جامعات عم تحكي اذا ما عندك واسطة رح تحرق قلبك بايدك و انت عم تشوف المتسلقين وين صارو و انت وين و معروف اي دكتور جديد شو بدو يشوف من الكادر القديم المحنط ثانيا : ما لقيت غير السورية ترجع عليها ؟ثالثا :اذا متوقع حدا يسمع شكواك و يرد عليها بتكون غلطاااان الله يصبرك
عادة ماتنقص بعض الأغراض من بعض الحقائب , وربما تضيع إحدى الحقائب بقدرة قادر مابين فترة وأخرى , أما أن تضيع 13 حقيبة بآن واحد فهذا يسترعي استدعاء لجنة غينيس لتسجيل هذه السابقة . ألا توجد كاميرات مراقبة , ألا يراقبون العاملين المغادرين من ألا تكون بحوذتهم أغراض , أليس من الأجدى تغيير معايير الانتقاء للعاملين , في البلاد المتقدمة الخطأ أو سوء الأداء يعني الفصل , حوادث كثيرة مشابهة ولكن بمقياس أصغر حدثت مع أقربائي .
الحمدلله على السلامة هذا حال البلد وهذا حال المغتربين صعب البقاء في الغربة وصعب ايضا الرجوع للبلد والتاقلم من جديد مع حالته عدنا والعوود احمد يسر الله امورك وامورنا
اللهم رد ضالته