- الديمقراطية ليست ديناً !! بالتالي هي لا تتعارض مع أي دين، سواء الإسلام أو المسيحية أو غيرها...
الشريعة الإسلامية لا تتعارض مع الديمقراطية ولا شرائع الأقليات!!! الديمقراطية أمر ملزم.. للشعب والسلطة، لا يمكن لأحد الاستنغناء عن الآخر، إضافة إلى أنها لا تتناقض مع أي دين، تحديداً، الإسلام.. لأنها أداة تنظيم وتنفيذ، لتحقيق العدالة و والمساوة ، وهي ليست مقدسة!! لذلك يمكن أن نعدّل فيها بحسب عاداتنا الاجتماعية وتقاليدنا،وثقافتنا...
- الديمقراطية هذا المفهوم الغربي..عرف تاريخيا بثلاثة أنواع:
-
النوع الأول الديمقراطية المباشرة : وفق فلسفية سقراط وأفلاطون وأرسطو، والتي تعني
حكم الشعب بالشعب بشكل مباشر دون الحاجة لممثلين للشعب وهي صالحة للتجمعات والمدن
الصغيرة...
_والنوع الثاني الديمقراطية غير المباشرة أو النيابية : والتي انبثقت نتيجة كفاح نخب تعمل ضد سلطة الكنيسة والإقطاع، وقد ارتبطت بفكرة العلمانية، وفلسفتها الاقتصادية الليبرالية، التي على أساس حرية التجارة وحرية المستهلك ، وحرية المواطن في إختيار ما يلائمه ممن يمثله فيالمحافل السياسة.. وهي الديمقراطية المعمول بها في أكثر بلدان العالم.
- النوع الثالث الديمقراطية الشعبية: ديمقراطية العمال والفلاحين ،وهي استعملت في البلدان الشرقية، فهي لا تحتوي على حريات حقيقية والرأس المالي الحقيقي هي الدولة، وهي تطبق في البلدان الشيوعية. -إن الديمقراطية هي أن يحكم الشعب نفسه بنفسه، فهل عرف الإسلام هذا النوع من الحكم!! الإسلام الذي جاء: في القرن السابع الميلادي ، كان رائداً من روّاد الفكرة الديمقراطية ، وقد كان الوطن العربي الحاضن الأصيل لهذه الديمقراطية!!
- لقد نادى الإسلام بالحرية والمساواة والعدل، قبل الديمقراطية الغربية بكثير.. وإذا كان الفيلسوف(روسو) قال أن "الأفراد يولدون ويعيشون أحرارا "، فقد قال قبله (عمر بن الخطاب) رضي الله عنه : "متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً!! وإذا كانت (الثورة الفرنسية) نادت بالمساواة والحرية، فقد جاء الإسلام قبلها يكثير.. يساوي بين الناس دون تمييز بسبب اللون أو العرق أو اللغة، ومحترماً للأديان أهل الكتاب ومعتقدات الأخرين، معتبراً أنه "لا إكراه في الدين" ، ودعا إلى التسامح في الحوار الديني، وأباح حرية الحوار والنقاش تماماً كما نادت الديمقراطية الغربية في ضرورة رجوع الحكام إلى الأمة في الأمور العامة،وهو ما يعرف في الإسلام "بالشورى"، والثاني: رقابة الأمة نفسها على تصرفات الحكومة وعزلها لهم
-فالشورى شيء أساسي في الاسلام .. استنادا إلى قوله تعالى "وأمرهم شورى بينهم"، "وشاورهم في الأمر". وكذلك- حرية الرأي مكفولة في الإسلام، استناد" لقوله تعالى "وجادلهم بالتي هي أحسن"، وكذلك حرية المعتقد الديني- الذي نص عليه القرآن الكريم "وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر".
- كما أن الإسلام اهتم كذلك بالمساواة بين الناس جميعا استنادا لقول الرسول (ص): "الناس سواسية كأسنان المشط".
-كما أن إلاسلام نبه من مواقف أبواق السلطة لقوله الرسول (ص): "من مدح سلطانا جائرا أو تخفف وتضعضع له طمعا فيه كان قرينه في النار".. وقول عمر رضي الله عنه "متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرار".
لكن الحكام المسلمين لايريدون الديمقراطيه ابدا!! لأنها تأخذ منهم كرسي الحكم و السلطه.. لا أحد يرفض الديمقراطية في العالم الإسلامي، ما عدا الحيتان.. أصحاب المصالح، لأنها تشكل خطراً عليهم، لذا يبحثون عن أدلة وفبركات لتشويهها، ويروجون أنها ضد الدين والاسلام، وبالنظر إلى واقع الشعوب الإسلامية، وتصورهم لمفهوم الديمقراطية، نجد أن تعاطيهم معها بعيد كل البعد عن هذا الفهم، فهم لا ينظرون إليها باعتبارها عقيدة!! أو بديلة عن حكم الله!! بل باعتبارها إجراءات تُنظّم العلاقة بين الحاكم والمحكوم، وفق عَقد يحفظ الحقوق لجميع الأطراف...
- إذا كان دستور الدولة وقوانينها، لا تتنافى مع أحكام الشريعة الإسلامية، فلن تتعارض الديمقراطية مع المنهج الإسلامي في الحكم والقائم على الشورى، ومبادئ العدالة والتكافل الإجتماعي.. الإختلاف يأتي عندما تخالف القوانين المعمول بها وتتعدى على الأحكام الشرعية، فتبيح محرم، أو تحرم مباح!! كلما ظهرت تقليعة حديثة في الغرب، يحاولون أن يصدروها إلينا تحت عباءة الإسلام، كأن نقول "الديمقراطية الإسلامية"، «الاشتراكية الإسلامية"، "الرأسمالية الإسلامية" "البنوك والمصارف الاسلامية"... هذه المصطلحات بعيدة عن الاسلام وشريعتة!! - ان الاسلام لم يعرف الدولة الدينية!! أي لايعرف لا السلطة الدينية أو المؤسسة الدينية!! لأنه ببساطة ليس في الاسلام فكرة رجل الدين!! فلا يوجد بين الرب وعباده، وسيط أو مؤسسة وسيطية في الدولة الإسلامية!! ان الاسلام لم يعرف الدولة الدينية بالمفهوم الأوروبي!!.. والشريعة الإسلامية :هي المصدر الرئيسي للتشريع، نص لا يتعارض مع فكرة الدولة المدنية!!.. - فالدولة المدنية عكس الدولة الدينية!! عكس الشمولية، سواء كانت شمولية عسكرية أو أمنية أو ديكتاتورية!! فالدولة المدنية لابد أن تكون دولة ديمقراطية!! تخضع لسيادة القانون وحرية الاختيار.. وشفافية صناديق الاقتراع...
- فلنطبق الديمقراطية بشكلها الصحيح.. وليشارك المسلمون وغيرالمسلمين في ذلك، وعلينا أن نراقب بآليات وهياكل ديمقراطية...أولئك الذين قد ينقضون عليها من أي اتجاه: ديني- علماني- الحادي- نصف بنصف، ونمنعهم بضوابط قانونية وضمانات دستورية، تضمن ألا يتخذ أحد من الديمقراطية جسراً يصل به إلى الحكم ويستأثر به، ثم ينقلب عليها مثلما فعل الحكام الطغاة و المستبدين..عندما وصلوا إلى الحكم منتخبين بصناديق اقتراع مزيفة...
المجتمع السوري شريحة متناغمة من الاطياف والاديان لم اجد يوما فكرا طائفيا بينهم لكني اجد دائما انكماش هذه الاطياف وهذه الملل على بعضها بموضوع الزواج وهذا شيئ علينا احترامه وتقديره وعدم المساس به واظن لديك فكرة كافيه وشافية عما اتحدث (كل طائفة او ملة تجيز الزواج بين جماعتها فقط مع التشديد من البعض) وهذا امر يحترم وكسره لايعني الاحترام بشكل عام. قانونيا زواجهم صحيح لكن بحسب اعرافهم فهو لايتم . أما بالنسبة للمسلم وزواجه من كتابة فشرعيا صحيح ولكن بحسب اعراف الديانات الاخرى "لن يتم" الا بالويلات
أمن يمن تريد وهذا شانك لكن لا دخل لك بما يؤمن الاخرين ولا دخل لك بمعتقداتهم وان كان زاعجك الموضع فأنا من عندي بخبرك انه بالاساس وبمعتقدي وبما أؤمن بأنه زواجك من مسلمة لايصح على شرعنا . فأن لم تحترم شرعنا أحترم نفسك بمحيط غيرك اخيرا . أتريد كسر شريعة كاملة فقط لانها لم تأتي على مقاسك أنت او على مقاس كم شخص ؟؟؟؟ هم بالأساس لا يؤمنون بها !!!!!!!!!! اذا كنت لا تريد ان تؤمن بما يؤمن به الاخرين احترم ما يؤمنون به هذه هي المواطنه وهذا هوه الاحترام الحقيقي يا سيد وليس الاعتداء على شرعهم بما يناسب مزاج
ما حدث في بلدتي الصغيرة أن عدةأشخاص من الجنسين تزوجو مسلمين وعلى أثرها افترقت العائلة لعدة سنوات وعادوا متل السمن عالعسل ولكن حدث أيضا" أن تزوج شاب مسيحي من فتاة مسلمة بعد قصة حب وهنا كانت الكارثة عندما وليس فقط أهل الفتاة بل عدد كبير من أتباع الفتاة دينيا" أن طاردو الشاب بقصد قتله ولكنه هرب مع الفتاة الى لبنان وبقية عائلته هجرت البلدة الى مكان اخر ويمكنني أن أعطيك ألأسماء والتواريخ والأماكن تحت الهواء أّذا أ{دت والسلام(على فكرةأنالا تهمني ديانة الشخص )ومؤمن بالله وليس بالأديان .
واليهودي يولد يهودي والمسيحي يولد مسيحي والبوذي يولد بوذي والخ ... فلماذا عقدة النقص والتعصب فقط للإسلام في كلامك ؟؟؟ لم اسمع لحد الان بمسيحي اشهر اسلامه الا واعلنت الكنيسة الحرب عليه !! لم اسمع بيهودي اعتنق دين اخر الا وعوقب اشد العقاب !!! لم اسمع بشخص اعتنق دين اخر غير دينه الا وتبرأ منه قومه !! يعني بإختصار حضرتك شو عقدتك مع الاسلام يادونكيشوت ؟؟؟؟؟
انا لا اجاهر بإسمي لنفس السبب الذي تقوله حضرتك وليس لاكفر امم الارض وهذا ما اكرهه في المختبئين خلف ستار الاسلام . لو اني على سبيل المثال مسست احد اقدس الامر لك بالسوء فما سيكون ردك ؟؟ هل هكذا يكون الاحترام والمواطنة ؟؟ وهل هذه الديمقراطية برايك ؟ اعيد واكرر الدين لا يتمثل بتسلط اشخاص ولا يتمثل بهؤلاء المتسترين ومثلي كثيرين لا ياخذون بفتاويهم ولا بارائهم لاننا نعرف بحقيقة امورهم . الاسلام ليس فتوى من شيخ وليس السير كالغنم خلف اهوائهم . اعيد لك انا لا اقنعك او اجبرك بشيئ اعطاك فيه ربي حرية الخيار
الديمقراطيه كما قيل عنها حرية الاختيار واحترام راي الاخر اما الاسلام فتولد مسلما وممنوع تسال او تناقش فكيف اذا لديك انتقاد ويجب ان تقبل بكل مايقال لك وويل لك اذا فكرت فهو الكفر عليك ان تضع عقلك على الرف والدعاة يقومون عنك بكل مايلزم وعليك ان تقنع بسماحت الاسلام والمسلمين وهم يقتلون ويحرقون ويقطعون البشر ولااشد الحيوانات افتراسا ويناقش بعض الشطار بان هناك من يختبئ خلف اسم احمد (تعصب سفسطائي
أخ يامن أنا لم أستفزك بشخصك ولا بمعتقدك أنت حر بما تراه ولكن أن تفرض علي أن ما تقوله باسم الله يجب أن أقتنع به زورا" وبهتانا"\\ ثانيا"\\ أنت عندما تجاهر بأسمك الكامل فأنت تعلم علم اليقين أنك لو كفرت كل أمم الأرض لا يلمسك أحد بسوء ولكن عندما نشاهد يوميا" جلد وسجن وقتل قانوني أو جاهلي لكل من أساء للرموز الدينية أو الذات الألهية بمنظورهم كما تسمع دائما" بذلك في السعودية والكويت وبباكستان وووالخ\\ عندها تعلم لماذا لا أظهر أسمي كاملا"\\ عندها يعتبروني مرتدا" ويحكمون علي وعائلتي بقطع ال
قمة الغباء ان تحمل غيرك نتيجة اختيارك وقمة اللامسؤلية ان تجعل غيرك مسؤلا عن تصرفاتك واختياراتك . خلقك الله وجعلك باحسن صورة وجعل لك العقل وهوه ما يفرق البشر عن باقي المخلوقات وجعل الانسان بكل الوانه وعروقه متساويا بالخلق ومختلفا بالتصوير وجعلهم هم من يتمايزون على بعضهم بالفهم والإبصار . فانت الان تختار ما تختار هل يجبرك أحد ؟ هل أجبرك الله ؟ هل اجبرك انا ؟ ام لا تبصر عدالة الله هنا في جعلك تختار ما انت عليه ؟؟؟؟؟؟ اختيارك لن يؤخر علي ولن يقدم بشيئ , فعلاقتك بنفسك انت حرا فيها بالكامل.
اما بالنسبة للإسم الذي تختبئ خلفه عليك الافتخار به واحترامه ان كنت تحترم من حولك أولا واخرا.
رايك يبقى رايك احترمه فقط ولا يعنيني صوابه من عدمه . طرح الاية الكريمة كمثال على ديقراطية وعدالة الله والاسلام بإختيار دينك وعقيدتك اغضبك وهذا شانك لكنه لم يجبرك وانت لم تتفهم ذلك وهذا ايضا شأنك. هذه الاية كلام الله وليست كلام البشر وعليك تفهم ذلك ايضا , خاطب الله البشر بما يريده هوه وبما يراه هوه وليس بما نريد نحن وبما نحن نرى !!! انت بالنسبة لي او لغير "انسان" لايهمني دينك ولا يهمني معتقدك بل يهمني احترامك لي و لديني فقط فأن كان "ربي" الذي اؤمن به اعطاك حرية الخيار فهل "انا" سأجبرك ؟
اسمي كاملا ولايوجد ما استحي منه او اخاف منه . في سورة الكهف الآية [29]:
قولك من شاء فليؤمن ومن شاء فبيكفر \\ هذا يا عزيزي من وجهة نظرك فقط وما تعتقده ايمانا" وما تعتقده كفرا" \\ وهذه المصيبة الكبرى لمحاولة انشاء أي حوار لأنك ت}من من وجهة نظر أنانية بحتة ولا تفكر مطلقا" بأمكانية صواب رأي غيرك والسلام.
من قال لك انني أختبئ خلف أسم أحمد ؟ ولماذا لا تختبئ أنت خلف أسم يامن؟ المشكلة عندك وأمثالك أن الأيمان بالله هو فقط على طريقتك وكل المخالفين لك هم كفار وأنا أقول لك أن الله لا يفرق بين المسلمين وغيرهم والا فهو غير عادل وغير رحوم لأنه بالنهاية هو من أوجدهم وهو مسؤول عن مسارهم وكفرهم والسلام
سيدي تعترض على مقولة رجال زمان ورجال الاسلام ؟ وانت تختبئ خلف إسم "أحمد" !!!! هذا شأنك وانت أيضا حر به. لا استغرب استغرابك إن كان الصفوة بالنسبة لك هم هؤلاء العظماء !! وهذا رأيك وانت حر به . ولا استغرب استغرابك حين ارى قوم لايبصرون الحاضر فكيف استغرب عندما لايبصرون التاريخ !!!!! خلقنا الله متساوين واحرار ولكنه اعطانا حرية التفكير والتصرف وهذا قمة الديمقراطية , أليس كذلك يا سيدي ؟؟؟ ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر , من هنا بدأ المعنى الحقيقي للديمقراطية في الإسلام .
السيد يامن : خلقنا الله أحرارا"وخلقنا متساوون ,أما أن تتخبأ بمقولة رجال زمان ورجال الأسلام الحقيقيين فأنا لم أجد رجالا" عبر التاريخ العربي والأسلامي يفتخر بهم الا قلة نادرة اصطفاها عنصر التنوع والأحتماليات العددية وليس لكونهم مسلمين وأكبر مثال أن صفوة عظماء التاريخ معظمهم ليسوا مسلمين,هذا اذا أعترفت أنت بما هو حقيقة تاريخية أنسانية وليس بتزوير خقائق التاريخ ونسب كل شيء لمرجع أسلامي.
القول بأن المفهومين مختلفين تماماً هو غير الحكم بكون أحدهما أفضل من الآخر و إن كانت محاولة كاتب المقال لي عنق أحدهما ليصبح على مقاس الآخر يحمل نية مبطنة تتضمن التفضيل
حضرتك تنازلت عن الدين الاسلامي حدى قتلك شي ؟؟؟ خير امة انزلت للناس المقصود فيها رجال ذاك الزمان وليس امثالك ياعزيزي . حتى المسلم لايدخل الجنة الا بإذن الله . اليهود هم من اطلقوا على نفسهم بشعب الله المختار ونحن والعرب اعزنا الله بالاسلام وانزل القرأن بلغتنا كي نكون منارة للعالم بالدين الاسلامي ولكن ماذا نفعل اذا الرجال تغير حالهم واصبح الاسلام عباءة يختبئ تحتها المتنفذون !! اعزنا الله فذللنا انفسنا!! الصيد بالماء العكر عملية قديمة باتت مكشوفة ولعبة فارغة . تمسك بما اخترت لنفسك فأنت حر
تتعارض مع جميع الأديان وخاصة الأسلام
نعم تتعارض,اهم شئ هو اذا لم ارد ان اكون مسلم اقتل,اين الحريه في ذلك؟ الدين هو المسبب لكل مشاكلنا في العالم العربي وعلينا اتخاذ منحى مغاير وايجاد قوانين مدنيه تحكم المجتمع و اللاديمقراطيه في الدين الاسلامي هو اننا خير امه اخرجت للناس لماذا؟؟ يدخل الجنه من هو مسلم فقط الاسلام ليس فقط ضد الديمقراطيه بل هو اكثر الاديان عنصريه مثله مثله اليهوديه هم شعل الله المختار ونحن خير امه بس هم على الاقل منتصورن حتى بدئت اشك انهم شعل الله المختار ونحنا اسوء امه اخرجت للناس
وما يصح لغير المسلم يرفضه المسلم . وهذا ايضا حقيقي ويجب ان تعترف به وبدون لف ودوران ايضا. الديمقراطية حققها الاسلام الحقيقي على يد الاشخاص الحقيقين في زمن كان الرجال فيه رجال فقط . فبدون تحامل على الدين الاسلامي يا سيدي بسبب اشباه رجال استغلو اسم الاسلام وسذاجة من حولهم وغباء من يصدقهم. وجهل الكثيرين بمعنى الاسلام الحقيقي .
ترديدك لبعض ايات القرأن الكريم دون فهمك او تعمقك في مضمونها لايعطيك الحق بالحكم بعدم عدالة الله في دينه"الاسلام" . ارجو منك التعمق يا سيدي الكريم في كلام الله قبل ان تطلق احكامك جزافا . او بكل بساطة اطلب شرحه من اصاحبه "الفقهاء والعالماء" من المسلمين . الحياة بكل اشكالها فيها طبقات فهذه سنة الكون ولكن الديمقراطية والعادلة في الموازنة بين هذه الطبقات بكل بساطة واختصار.
أخي الكاتب , الديمقراطية الحقيقية لا تتوافق مع جميع الأديان وخاصة الأسلام\\فرجاءا" بلا لف ودوران\\وأنا تبين لي ولكثير غيري من المسلمين وغيرهم أن موضوعات متناقضة تماما" تجدون لها تفسيرات متناقضة دائما" عبر الفتاوى والتفسيرات\\ولا حل لسلام الأرض والبشرية الا بعزل الدين تماما" عن السياسة وادارة العالم , لأن ما يصح للمسلم لا يصح لغيره.
الحرية و العدالة و المساواة هي شعارات تعبر عن فلسفة تتناقض مع الدين راجع في ذلك النهضة الاوربية و بالنسبة للاسلام فقد تناولت حضرتك الموضوع بشكل سطحي للوصول الى وجهة نظرك المسبقة فالقرآن الكريم يعطي امثلة مغايرة من مثل ليس الذكر كالانثى و للذكر مثل حظ الانثيين و الرجال قوامون على النساء و فضلنا بعضكم على بعض و لا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض أضف أن الخلفاء الراشدين جميعاً ينتمون الى قبيلة واحدة بعينها لذلك فإن اختلاف المصدر و الفلسفة يمنع الاسقاط المتبادل للمفاهيم بين الاسلام و الغرب
أنا لا أناقشك بالشرع لديك أو بمدى صحة ذلك أم لا \\ ولكن بالنسبة للزواج بين المسلم وغيره فهنا الخلل وازدواجية المعايير والتمييز بين الناس \\لآن الطرف المسلم بالزواج يبقى على دينه والطرف الأخر عليهأن يتبعه شرعا" وقانونا " وهنا تبرز الطافية المغطاة بحجة الشرع والأكثرية وما شابه كما أشرت أنت كأن غير المسلم في البلد يعيش ضمن محيط ليس لهشششان به وهنا تبرز ناحية أقصائية للأخر لديكم\\ وهذا لا تجده في أماكن أخرى غالبية سكانها غير مسلمين لأن الجميع متساوون أما القانون ولا يوجد أقلية وأكثرية.