مساهمات القراء
شعر
دمشق . . . يا تعبي ...بقلم : م فواز بدورخمسون عاماً
صار عمري
وما زلت أحبو
بالحب
أكاغي باسمها
أفتش عن معانيه
في معاجم الكتب
ومرة أفهمه وطناً
ومرة أفهمه ألماً
وفي كل المرات
حزناً مع العتبِ
خمسون عاماً
وأبي يبني بيتاً للحلم
وأمي تسقي الياسمين
وأنا أبحث عن كلماتٍ لعشقي
دمشق . . . يا دمشقي
ما معنى عمري
وعمرك آلاف السنين من التعب
2012-11-13
التعليقات
رنا النور
2012-11-13 05:23:56
سوريا العُمر الذي لا يعرفُ عُمرا
إستيقظتُ وأنا عنكِ بعيدة سيدةُ الجمال كل يوم بروح عشقي أنتِ وليدة سيدة التاريخ سورية إستيقظتُ لأرى أنني لم أكتبُ فيكِ شِعْري وجنوني فيكِ ينمو بجنون ورويداً رويدا أحبكِ حبيبتي زاد حبي حتى وأنا عنكِ بعيدة جرحوكِ نهبوكِ قتلوكِ إنكِ الحياة والحياةُ أنتي حتى وأنتي للحرية شهيدة
إستيقظتُ وأنا عنكِ بعيدة سيدةُ الجمال كل يوم بروح عشقي أنتِ وليدة سيدة التاريخ سورية إستيقظتُ لأرى أنني لم أكتبُ فيكِ شِعْري وجنوني فيكِ ينمو بجنون ورويداً رويدا أحبكِ حبيبتي زاد حبي حتى وأنا عنكِ بعيدة جرحوكِ نهبوكِ قتلوكِ إنكِ الحياة والحياةُ أنتي حتى وأنتي للحرية شهيدة
كندا
مهما طال الليل ومهما كان الظلام دامسا لابد من الفجر من ان ينجلي وما بعد التعب الا الراحة انشالله تعالى