من يراقب ارتفاع سعر الدولار ومايرافقه في رفع اسعار المواد ولاسيما الاساسية والتي لا يمكن الاستغناء عنها من قبل المواطن ومارافق من تداعيات قرار وارة الاقتصاد في تحديد المستوردات والزام التجار بالموافقات المسبقة كل ذلك ادى الى مانراه اليوم في اسعار السوق
متى سيتم التدخل الحقيقي في لجم مايحدث .. متى سيتم انقاذ الليرة السورية من تدهور قيمتها وسبق ان اقترحت برفع سعر الفائدة على الودائع السورية مما يشكل حافزا قويا لصغار المودعين - تحت المليون ليرة سورية - وهم اغلبية ساحقة في عدد المودعين .. منعا من سحب ودائعهم وتعرضهم لمخاطر التحويل للدولار والمشكله اغلبهن لا يدركون مخاطر ذلك
لا اريد اتهام الحكومة .. فهي تفعل مابوسعها للخروج من الازمة بوضع الحلول ولكن الا يشاطرني الرأي ان قرار وزير الاقتصاد جاء بتوقيت حرج علما انني اتمنى ان تنجح خطة وزارة الاقتصاد بتفعيل دور التجارة الخارجية باستيراد المواد الاساسية و تفعيل دور المؤسسات الاستهلاكية والخزن والمؤسسة الاجتماعية العسكرية ولكن ماذا نجد اليوم خطط على الطاوله والامر الواقع مختلف كليا والمواطن يدفع ثمن ذلك من خلال السوق ومايرافقه من غلاء لم تشهده سورية من قبل
اسئله برسم الاجابة ... هل سيتم انقاذ الليرة السورية ومتى ....
ايضا المعارضة بجمبع اطيافها مدعوة للوقف تدهور الليرة لان الليرة رمز وطني وشكرا
بداية المقال خاطئة : ارتفاع سعر الدولار وهذا غير صحيح فالدولار منذ سنوات وهو يراوح في مكانه، الصحيه هو انخفاض الليرة السورية ،، او تدهور القبمة الشرائية لليرة السورية والسبب ولضح وجلي : اقتصاد عدم ، تجارة عدم ، صناعه عدم ، اختياطي المركزي يسدد لقاء اسلحة ذخائر لروسيا : يعني لاقائدة من اية محاولات لانقاذها ، ماتت ترحموا عليها .