|
ميسون2010-09-13 20:12:53
لا لقطع الأعناق
كلام منطقي وعقلاني لا غبار عليه الموضوع مو قصة مسلسل وانتهى الفكرة بحد ذاتها كتير مؤذية ومدمرة يعني كل شي جميل ونقي بهالعالم مصيره الفناء اوالتلوث والفكرة عم تنطرح بمجتمع اساسا محبط ويبحث عن بصيص امل وهي ايضاغير صحيحة بل هي وجهة نظر تشاؤمية بالعالم فالأمل موجود بكل لحظة ولن يفنى يوما اليست مهمة الدراماالنهوض بالمجتمع هل هذه هي القناعات التي سيبني بهالناس مجتمعاتهم؟ -سوريا
جهينة2010-08-30 17:53:05
حكيت اللي بقلب الجمهور
انا كتير متعلقة بهاد المسلسل كتير وعم تابعه بكل كلمة وحرف ومتل ماحضرتك ذكرت ليش بس عندنا ولو استمرت الثنائيات الناجحة لفترة يقتلها الكاتب او المخرج او المنتج وفي بلاد اخرى تستمر وتستمر ..هل البحث عن المال من احد الطرفين هل المصلحة او ربما المكان ربما الزمان لا اعلم الحياة اصبحت مصالح وتجارة للاسف وليست الغاية فقط امتاع المشاهد..ونهاية مساهمتك كمان كتير مهضومة ..تحياتي لك -سوريا
حسان محمد محمود2010-08-30 15:30:19
عزيزي هاني المتفاني
ذات الضرر وقع علي، حتى أن مطعم (....لن أذكر أسمه) صار يقدم التبولة بالقطارة، و الخبز صار على حد قول عادل إمام (للحلفان عليه) وليس للأكل. -سوريا
حسان محمد محمود2010-08-30 13:39:27
مشكورين
شكر لكل من قرأ أو علق أو اهتم..صديقي نائل والله كمان أنا اشتقت لك..وسررت بقراءة اسمك هنا، الأخت طرطوسية: عسانا نوفق فيما نسعى إليه..مالك محمول صيني: أنا أتابعك..سخريتك تعجبني، أبو الحارث: أشكر مرورك وكلماتك..حبيب: صحيح الحياة ليست مسلسلات لكن هذا الكاركتر هو صناعة سورية تستحق الدفاع عنها (وبتجيب مصاري)..أشكركم جميعاً. -سوريا
هاني المتفاني2010-08-30 13:04:50
حسان
هل تعلم يا حسان أن هذا المسلسل ضرني كثيرا مع أنني استمتعت بحلقاته ..قبل أن يعرض كنا بشكل دائم أنا والشلة نخيم في هذه البقعة الجميلة من الأرض التي لم يصل لها الانسان بعد ..نخيم أيام وليالي ولا نرى أحد ولا أحد يرانا لكن بعد عرض المسلسل .. خرجنا كعادتنا لكن للأسف ..كان هناك الكثير من الناس منهم من يريد أن يرى بيت أسعد ومنهم من يريد أن يتصور بالقرب من المخفر ..ومنهم ومنهم ..بالنهاية حملنا حالنا ورجعنا وعم ندور حاليا على مكان للتخييم عوضا عنه -سوريا
نائل شنون2010-08-30 11:24:50
اشتقنا يا حسان
الأخ العزيز حسان في تاريخ البشرية قد استعملت الحكومات المتعاقبة على الناس أو اصطنعت رموزاً فنية لتنشر أفكارها وسياساتها بينهم , وأعتقد أن هذين الرمزين للكوميديا اللذين انبثقا من خلال هذا المسلسل الكوميدي يمكن لنا أن ننشر من خلالهم ثقافة صحية بين أفراد المجتمع وذلك كله من خلال توظيفأأقلام ناضجة يمكن لها أن تحول من سلبيات مجتمعنا إلى مواقف كوميدية تصل إلى أكبر قدر ممكن من الناس مع طرح الحل لها, من جهتي أشد على يديك في هذا الطرح وياليتهم يستمرون , تحياتي لك حسان ورمضان مبارك -الإمارات
طرطوسية2010-08-30 11:21:32
شكر كبير للكاتب
يعجبني إصرارك ومثابرتك على أي موضوع تضعه نصب عينيك وكأن الموضوع سيعود عليك بالضرر أو الفائدة المباشرة, كما حدث في التحقيق الذي أجريته حول استعادة رفات الكواكبي.. حقيقة أرفع لك القبعة وأرجو من الجميع أن يتحلوا بهذه العزيمة وهذا العناد في القضايا التي يؤمنون بها.. لو كنت أنا المعنية لأرسلت لك رسالة أبلغك فيها بالإعفاء عن جودة وأسعد والإبقاء على حياتهما لأن كلامك مقنع جداً ومن لم يقتنع أشك في نواياه... أشكرك .. تحياتي-سوريا
مالك محمول صيني2010-08-30 10:51:09
أخي حسان
كأنك في قلبي في كل كلمة كتبتها و شكراً لك على هذه المقالة ..أعتقد مثلك أنها الأنانية أو حب التملك هما من سيقضي على هذه الضيعة و ليس سبب آخر مثل فقر المؤلف للأفكار أو تعب المخرج و ملله ..الكاتب ذكي جداً.. اقتبس شخصيات أنجح مسلسل في الوطن العربي إذ استطاع خلق الرجل ذو المقالب تماماً كما كان غوار و الرجل الطيب مثل حسني و رئيس المخفر كما أبو كلبشة و صاحب المتجر مثل أبو رياح و عفوفة مثل منتهى .. و أعاد صياغة الشخصيات في منطقة متكاملة معزولة ..و قد وفق في ذلك ...أضم صوتي إلى صوتك في منع جريمة القتل -سوريا
abo alhareth2010-08-30 08:58:12
لو صح ما تقول
باعتقادي... أنه لو صح ما تقول, فإني أعتقد أن السبب هو الخوف من تكرار العمل من قبل كاتب ومخرج آخر, وخاصة في جو درامي مقيت ينسف كل ماهو جميل في سبيل المادة... ممدوح حمادة كاتب من العيار الثقيل, أبدع مع بسام كوسا في قانون ولكن, ومع ضيعة ضايعة, وفي لوحات مميزة كثيرة لبقعة ضوء, وأظن أنه قادر على خلق شخصيات جديدة مع ممثلين جدد في دراما مميزة أخرى... -سوريا
حبيب2010-08-30 08:38:30
خلونا واقعيين
ولك شو هالشعب اللي متعلق بأوهام وخيال؟ ولووووو الحياة مانا مسلسلات. والله شعبنا غشيم وبيتأثر بسرعة. طالما الدراما السورية نجحت فلازم يصير في صناعة دراما والها مقومات وتشغل ناس بسوريا. ليش لأ. إذا باب الحارة لاقى نجاح فلازم يستمر وإذا ضيعة ضايعة نجح فلازم يستمر. فكرو بالبيزنس مو بالعواطف -سوريا
|
|