|
خلدون2006-05-17 20:54:24
الى رؤى
نعم يشعر الغريب أن أنه غريب أينما كان و هذه هي فكرة القصة فالمفتاح لم يفتح الباب و بقي موصدا في وجه الشخصية محور القصة-سوريا- أبوظبي
رؤى2006-05-16 23:14:53
غريب في كل مكان
من يغترب مرة عن الوطن يغترب كل المرات. إذ يشعر أنه غريب في بلاد الغربة و في وطنه..الحمد لله أن صديقك كان ودودا ...لكن ألم تشعر أنك غريب في بيتك و مع أهلك بعد ذلك الفراق ؟ -دمشق
رؤى2006-05-16 23:08:54
غريب في كل مكان
من اغترب مرة عن الوطن يغترب طول عمره. هذه حقيقة كل مغترب إذ يشعر أنه غريب في بلاد الغربة و في وطنه، الحمد لله أن صديقك عانقك مشتاقاًوكان ودودًا لكن لدي سؤال :ألم تشعر بغربة و أنت مع ذويك بعد زمن من البعد عنهم؟ -دمشق
ضايج2006-05-11 15:54:38
كثفت مرارتي
أوغلت بين سطور قصتك هذه وإذ بي لاألمح سوى تقاسيم وجهي وكأنك يا خلدون تكتبني... وتلخص مسيرة جحافل المغتربين لبلد "اللا أعرف لماذا انا هنا". مددت كلماتك على نظري و تكثفت مرارتي..الله يسامحك-شوب دوت كوم
خلدون2006-05-11 13:49:04
إلى باسل حسن
الصديق باسل شكرا لك ، أخجلتني بكلامك ...و أقول لك مهما جار الزمن علينا، ومهما عصفت السماء فينا فتنثرنا بعيدا عند كل صباح و مساء ، سيقى الوطن في قلوبنا لأنه الأرض و الذكريات و الإنسانسوريا
ماجد2006-05-11 12:52:52
حلو
قصة جميلة ومؤثرة.
أحسنت أخ خلدون -دبي / السويداء- الكفر
باسل حسن2006-05-11 10:15:57
الحنين
أنا أول واحد بيعلق اليوم.. القصة كما كل قصص خلدون عزام محبوكة بعناية وموضوعها الشباب السوري المغترب بغض النظر عن إنتمائه السياسي والطائفي.. خلدون عزام إستطاع ولمرات عديدة إختزال الوطن وهمومنا كلها بشخصية بطل القصة وأهله طارحاً أغلب المشاكل التي يعاني منها المغتربون.. أرجو لك المزيد من التقدم يا صديقي ويبدو أنك ستعود إلى الوطن قريباً.. أما أنا فأين وطني!دبي
|
|