|
عادل نادر2008-01-20 16:06:27
السيد ماهر نصار
السيد الكاتب اشار الى اصول فيروز السورية السريانية ب(ماردين). ثانيا من اخبرك بان المارونيين ليسوا اصلا من سوريا؟؟ من اين اتى مار مارون؟؟ اظن ان الكاتب كان يقصد ان فيروز لكل العرب وليس فقط لللبنانيين. سوريا
علا - م2008-01-20 14:45:32
شكرا.....
(نحن الذين حفر اسمها على قلوبنا وترعرعنا على صوتها الجميل يداعب أحلامنا، يطرب قلوبنا ويؤجج الحب في أكبادنا)... شكرا كتير يا سيد توفيق على كلامك الجميل يلي عبرت فيه عن الشي يلي بقلوبتا..... وبالمناسبة عنوان المقالة كمان كتير مناسب لجنبلاط وأمثاله -سوريا
توفيق قربة2008-01-20 12:56:59
الأخ علماني
هلا قرأت العنوان مرة أخرى
بدون تعليقسوريا
الادعشري2008-01-20 10:11:29
انتبه للعنوان يا علماني
العنوان هو القافلة تسير والكلاب تنبح ارجو ان تنتبه جيد للعنوان مشانك بس..
و احب ان اضيف لك ان محبتنا و عشقنا للسيدة فيروز له طرق واساليب وطقوس فالحب والعشق الذي يجمع دمشق و فيروز اكبر من ان يحتمله عقلك الصغير أو ان تنطبق عليه نظرياتك الفلسفية سوريا
maher nassar2008-01-20 01:08:51
للتوضيح فقط
السيدة فيروز هي ليست مارونية، وإنما هي سريانية، من أصول سورية، وزوجها كما هو معلوم من طائفة الروم الأرثوذكس. وشكرا لك على هذه الكلمات المعبرة، فالسيدة فيروز هي لكل من يعشق الجمال، ويهوى الطرب، ويحس بالحب. -سوريا
نورا2008-01-19 23:10:09
لى علماني
العظام لامثالك نحن ندافع عن كرامة بلدنا من ذلك **** وامثاله الذي يشتهي السب والشتم عليه كل فترة فنحقق له مطلبه ليش لا نحنا كرام وهو بيستاهل وانت شو رايك -سوريا
مريم انطون بارا (ياسمين دمشق2008-01-19 22:22:31
شكرالك
لست اعلم كيف اشكرك كلماتك رائعة عبرت عمانريد ان نقوله فليذهبوابافكارهك التعصبية اينماتصل المهم لدينا ان الملاك فيروز لم تعط اذنها لهم فعلا القافلة تسير والكلاب تنبح ومن زمن بعيدجدافيروزفي بلدناكياسمين دمشق لانستغني عن رائحتهافليحفظهاالله ولتبق دائماتزين سماء بلدنابعبق صوتهاالذي يشبه القربان المقدس -سوريا
علماني2008-01-19 18:51:21
-
انطبق عنوان مقالتك عليكم فجنبلاط وأتباعه رموا لكم عظمة ما فتأتم أنتم وسيريا نيوز تلوكونها حتى اليوم .. فعدة مقالات ومئات التعليقات على الصفحات الأولى والنتيجة ؟؟ فيروز ستأتي وجنبلاط سيخرس وأنتم ستبقون تصولون وتجولون حول العظمة التي رماها لكم .. كبروا عقولكم وكونوا كفيروز مترفعة تسمو في العلا عن أي قذراة فوق حذائها وكبيرة كالكون بصمتها.. وستغني لدمشق .-سوريا
|
|