|
المحقق كونان2008-06-20 13:14:42
سلبة
كل ما واحد سمع بقصة وكتب عنها بيقول اقرو بين السطور شو هالسلبة وبالاخر بيطلع واحد بس فهمان القصة اي خلصونا يا_هادا راي ياجماعة وانا حر فيه -سوريا
the K2008-06-19 20:50:37
اخي احمد
بالفعل مو طبيعي ذكائك بالفعل انا وحدة مو واحد ، بس أنا مالي صحفية ...طيب بس عنجد برافو عليك مع اني ما استخدمت عبارة أنثوية لهلق (بقولوا أني معي انفصام بالشخصية ) بس لهلق متأكد انو عم يمزحوا وا حتمال لأ ..بس عكل حال شكرا الك ، انتبه يمكن غير رأيي بعد كم ساعة اونكر كل شي هه ..لاعليك عم امزح -سوريا
احمد2008-06-19 06:36:59
شكرا للأخت the K
على وجودها بيننا وكم نحتاج هنا الى صحافة حرة وقديرات مثلها شكرا لك يا أيها الكاتبة القديرة مدام نعمت وللأخت الصحفية the K ولموقع سيريانيوز -سوريا
منقطع عن الموقع منذ زمن2008-06-19 06:32:04
معتفون لكننا خسرنا
رهاننا ، يعني كنا مطموزين لكن عندما أدركنا انو ما حدا سائل عنا في ناس رجعت متل المدام حموي وفي ناس ضلت مطموزة خصوصا أصحاب القص واللصق تبع الشعر والتأملات -أوغندا
أحمد الببيلي2008-06-19 00:47:44
الذهب قليل بعكس النحاس
ما أكثر الأبطال المزيفين وأقل الأبطال الحقيقيين .. ولا أنصح أي فتاة بالتعلق ببطل .. فالبطل المزيف، مزيف مثل النحاس أو التنك .. والبطل الحقيقي الذي يشبه الذهب، في أيامنا - في أغلب الأحوال - لا يعيش طويلا .. وإن عاش يعيش حياة ملؤها المصاعب والقلاقل.. لأن صاحب المبادئ يتعب في عالمنا المعاصر .. أخيراً: عودة حميدة لقلمك المميز يا أخت ن. الحموي سوريا
ن. الحموي2008-06-19 00:06:09
مساء الخير للجميع 2
(المرأة هي الوطن) فلا تحكموا على بطلة قصتي بقسوة.. ليس دفاعاً عنها و إنما لأنها تمثل كل واحد منافلا تحكموا علينا بذات القسوة.. نسرين تمثل شوقنا لأبطال نضع ثقتنا فيهم، نؤمن بهم، نحبهم و نفديهم و في النهاية تصدمنا حقيقة أنهم ليسوا أبطال!! العزيزان سوري و ابن المدينة اختصرتم الحكاية ببضع كلمات.. شكراً لكما..سوريا
ميسون2008-06-18 23:54:31
الغالية نعمت ...
بكل صدق ومحبة أتمنى أن يأتي اليوم الذي أرى فيه روايات يتبادلها شبابنا وشاباتنا كُتب عليها وبالخط العريض ...بقلم الروائية نعمت الحموي ...عزيزتي كم أفخر بوعيك ..بثقافتك ..بقدرتكِ على صياغة الأحاسيس ورسم المشاعر بريشةٍ مُحترفة شفافة متزنة وواقعية ..صدقاً ودون أي مبالغة أتمنى أن تملك جميع شاباتنا هذا الوعي الذي تملكين أتمنى لقلمك دوام التألق وشكراً -سوريا
ن. الحموي2008-06-18 23:52:00
مساء الخير للجميع..
كل الشكر لكم أحبتي فقد نورتم المساهمة بمروركم و تعليقاتكم.. اشتقت لكم و لهذه اللمة الحلوة و اشتقت لقراءة قصصي من خلالكم بطرق مختلفة تجعل من القصة الواحدة عدة قصص بعضهافي السطور و بعضها بين السطور.. و لسيريانيوز أقول:" ما أحلى أن أكون في بيتي!!"..سوريا
the K2008-06-18 21:56:39
ن. الحموي
مع أنني لا أعلق في مساهمات من هذا النوع لكن وجدت متسع من الوقت لأقرأ ما تكتبين وقررت أن أقرأ لأشاهد سوية الكاتبة التي ظهرت مهاجمة في مساهمة نضال معلوف لأتأكد من حقك في الاعتراض، ولعلي سأغير رأيي وأقرأ لك كثيرا، كتابتك رائعة يا ن. الحموي، تستحقين وسام صدقا، استمري ومبروك لسيريانيوز بأمثالك-سوريا
ابن الضيعة2008-06-18 19:03:15
مدام نعمت
شكرالك ولهذا القلم الراقي سوريا
سوزان2008-06-18 18:18:08
نسرين لم تنتبه لأهم حقيقة في قصص الأميرات
وهي أن الفارس يمكن أن يكون شخص وسيم ويمكن أن يكون دميم، يمكن أن يكون ثري أو فقير، يمكن أن يكون أمير ذو شأن أو شخص بسيط وعايش بحاله، ولكن الشيء الوحيد المشترك بين جميع الفرسان الحقيقيين والأميرات الحقيقيات هو "الصدق" الصدق رأس الأخلاق والموقف من الصدق هو الذي يصنع الفرق بين الحقيقي والمزيف. -الإمارات
سوزان2008-06-18 18:13:34
الأميرة الكاذبة والبطل المزيف
تحياتي ست نعمت، أسلوبك في السرد جذاب لأبعد الحدود، ولكن عنوان القصة غير مُعبر، أقترح أن تتوجي قصصك بعناوين منتقاة أكثر، أوافق TIG رأيه بالحب الأعمى، وأخالف الأخ ابن المدينة المنورة الذي "حزن على تلك المحبة الصادقة"، لا أفهم كيف اعتبرها صادقة وهي خانت وعدها لوالدتها ورهنت ذهبها دون علمهم وغالبا كذبت لتخفي عنهم كل ما تفعله، وسرقت جدتها. -الإمارات
المهندس المدني مازن2008-06-18 17:48:34
اعجبتني كثيراً
إن أبطال هذا العصر في المجتمعات المزدهرة ليسوا موجودين في ساحات الحرب وإنما هم موجودون في كل مجالات الفكر والفعل إنهم ناشطون بكثافة في كل معارك التنمية. احسنت نونا. و إلى م ياسر. اوافق بشدة بكونك مهندس مثلي .نحن اصاحب الفكر لمشروع ناجح ووضع عليه احلام العصافير ! -سوريا
مراد2008-06-18 17:31:40
مشي الحال
هيك بطلات لازمهن هيك ابطال كل التربية و الرعاية بتضيع بثانية امام حذاء تلميذ في الجامعة يا حيف عالتحضر منيح يلي انفدت بكم قطعة دهب بتتعوض احسن مايكون لازمها عملية بلا فضايح الله يستر -سوريا
أبو العلا2008-06-18 17:10:32
بصراحة
مو أنتي بطلة القصة ؟
مع التحية
سوريا
وليد السابق2008-06-18 14:09:23
همسة
البطل.. صناعة البطل عند عدم وجوده(والس).. أو أنتظار البطل عقود بل قرون من زمن.. ثم قتله.. ثم نَدبُهُ.. ثم رثاءه بقية من أزمنة( الأمثلة كثيرة).. المشكلة أنا نحتاج البطل..في أزمنة الأنسحاق.. و نلقي عليه مرات كثيرة بزائد حمل حتى يسقط.. لقد رسمت ببراعة مشهد سقوط البطل.. يالله كم تكرر في تاريخناهذا الشهد.. لقد أبدعتِ.. الأخت نعمت.. تحية.. محبة.. إحترامكندا
صبا2008-06-18 14:02:42
مرحبا مدام حموي
المشكلة ليست بالشب ..وانما بالفتاة التي رسمت له قصرا من الخيال ونصبته ملكا على قصر من الاوهام وصدقته..انها الفتاة التي تخيلت كل شئ وسارت باتجاهه..شئ طبيعي ان تكون نهايتها اللاشئ لانها منذ البداية قدمت له ولم يقدم لهاسوى بكائيات ... تحيتي -سوريا
TIG2008-06-18 13:07:50
نهاية الحب الأعمى..
إذا كان هدف الحب هو الارتباط, فلماذا لا تسلك أقصر الطرق؟؟
هل يحتاج لسنين من العلاقة والانتظار؟؟
لماذا لا تطرق الأبواب مباشرة؟؟
هذه القصة وهي أقرب ما يكون للواقع, وغيرها من القصص الحقيقية, هي عبر لكل الفتيات حتى لا يحرقن قلوبهن, وبالمقابل للشباب عندما تحب فتاة أطلبها فإن رفضت ظروفك فلا داعي أن تزهق عاطفتك.
تمنياتي بالتوفيق للجميع, وشكرا لك.
-سوريا
حسام سلمان بركي2008-06-18 13:01:35
جميلة
جميلة محاولتك الوصول إلى غيوم مليئة بالمطر وسلسة كلماتك كأنها السحر .. سيدتي كتاباتك جميلة ... شكرا لك .. قطر
ريما السعدي2008-06-18 12:48:09
حدث في سيريانيوز..
ان اقرأ كلماتك من جديد غاليتي وان اعجب بها كلما قرأتها من جديد...كالعادة انت تعلمين كم اتعب لاجد لك تعليقا يليق بموهبتك الساحرة فسأكتفي بالقول رائعة نعمت راائعة بكل ما تحمل هذه الكلمة من معنى يسعد صباحك ولا تحرمينا من ابداعك ابدا.. -سوريا
Safa2008-06-18 11:46:51
مدام حموي ديمن بدعي الرب يحميكي
ولسا ناطرين البطل الي رح يخرب الدني ويخلصنا من همياتنا ويساعدنا نعيش (بكرامة).. فينا نرهن قطعة دهب.. فينا نرهن ضحكتنا....بسمتنا....فينا نرهن الماضي....الا العمر مافيا نرهنه كيرميل شي وحتينا اذا فكرنا نرهنه رح نضل نسال حالنا ؟.. بيستاهل حدن نرهن عمرنا كيرميلو .. واذا اكتشفن انه رح العمر مع الي راح شو بيضلنا غير زكرا بتقتلنا يسلمو يارايقة...-ألمانيا
احمد2008-06-18 11:30:22
حدث في المدينة الجامعية
كأنها قصة الفتاة التي انتحرت في المدينة الجامعية -سوريا
نورا2008-06-18 11:00:39
تحدث كل يوم
رائع ما كتبتيه هنا فكرة ومضمون وشكل احييك اعتقد باني بعد هذه المساهمة سيكون اسمك محطة اتوقف عندها كلما فتحت الصفحة.سؤالي هل اوحت لك الفكرة تلك المسكينة التي انتحرت في المدينة الجامعية.لك تحيتي -سوريا
م.ياسر2008-06-18 11:02:28
رائعه
ومازلناننتظر الانتصارات ... ونعيش في الاوهام والحقائق المره سلمت اناملك سوريا
TAREK2008-06-18 10:57:34
صباح الخير مدام نعمت
أهلا" بعودتك مدام نعمت.-سوريا
The admirer of the Star N. AlHamwi2008-06-18 10:45:48
بعد زمان يا نعمت
يسلمو ديّاتك يا أرق وأروع وألطف كاتبة , يا أميرة سيريا نيوز, والله يجازي ويعاقب كل واحد بيكسر قلب بنت... قلب حبو و وثق فيه.
من بعدك ما حدا يكتب يا نعمت -سوريا
سوري متشائل2008-06-18 10:28:59
صارت
شو رأيكون اذا قلتلكون انو الي رفيق عملها لهالحكاية و البنت صدقت.....متل البطلة هون الإمارات
سلوم2008-06-18 10:12:42
الحمد الله على رجعتك بالسلامة
مبسوط برجوعك لاني فكرت من ردك على السيد نضال انك ماراح ترجعي لان مشاكلك مع سيريا نيوز كانت كبيرة منيح نحلت الأمور بينكم. يارب يرجعواالتانيين انامشتاق لكاتب مصري د.ايمن الجندي مابعرف ليش ترك ولليون الافريقي مابعرف كمان ليش ماعميكتب ولمعاذ ابن ابيه اللي كان يكتب كتير وتوقف فجأة. مافهمت ليش ترك الاستاذ مخلص الخطيب بتمنى يرجع ليكتمل بيت سيريا نيوز. سلام-سوريا
طارق السيوفي2008-06-18 10:10:25
حرام اللعب بمشاعر الناس
رائعة بكل معنى الكلمة، رائعة بكل شيء مدام حموي، ما أصعب الغدر والكذب والخيانة. -سوريا
الحنون2008-06-18 09:39:31
ن الحموي إبداع وتألق
شكرا على مساهمتك الرائعة وفعلا تستحق المتابعة وجديرة بالاحترام -سوريا
souri2008-06-18 09:17:01
آآآخ
بعرف كم مليون نسرين، وكم مية "بطل" عايشين مع بعض بمكان ما،و هالكم مليون نسرين ما قادرين يعملوا شيءسوريا
سامي نجار2008-06-18 08:25:03
تحيه و عتاب
السيده ن. الحموي تحية طيبه اما بعد لك وين هل غيبه يا منظومه و لا تقوليلي شغل و مافي وقت هل كلام ما بينفع مو حرام عليكي تقطعينا كل هل فتره بس يالله معلش المهم انك لسا معنا و ما نسيتينا و المشكله انو ما بينزعل منك لانك رائعه و مثل ما عودتينا كمان هل مشاركه رائعه شكرا الك نون و بتمنا ما تطولي الغيبه الولايات المتحدة
عبد الرحمن حموي2008-06-18 08:33:14
جسرين
ههههههههه كلامك جميل سوريا
سوري قرفان2008-06-18 08:09:50
رائع
يعطيكي العافية-سوريا
أب سميرة2008-06-18 05:14:14
إلى الكاتبة
رائعة رائعة كالعادة, رح بعت الرابط لمعارفي على الإيميل. يا جماعة اللي ما بيقدر يكتب على هالمستوى لا يضيع وقتو ووقت العالم, يطور حالو بعدين ينشر...-سوريا
مجد2008-06-18 04:11:20
قصة جميله
شكرا ن على هذه القصه المعبره, اعحبني سردك الجميل -سوريا
شرف الدين2008-06-18 03:53:56
ما احلاها
بدعة اخرى من كنزك الثمين تضاف الى سابقاتها ممتعةجدا وننتظر المزيد شكرا للمبدعة. -كندا
مضيع موبايلو سابقاً2008-06-18 03:07:21
تحية من القلب
في زمن يتحول فيه القلم والسلاح والمبدأ الى أقنعة نخفي من خلالها قبح وجوهنا، يصبح فقدان الضمير سمة يعتز بها صاحبها.
تحية لقلمك الجريء والمبدع سيدة ن -سوريا
ابن المدينة المنورة2008-06-17 19:56:38
تحية لقلمك المبدع أخت نعمت
من أجمل ما قرات من مساهماتك ، ومما زادها روعةانك استطعت ان توصلي لنا-من بين السطور- فوائد عديدة وتلميحات ذكية، رغم أن القصة كانت حزينة، والنهاية كانت عصيبة، إلا أنني استمتعت بقراءة القصة، كما حزنت عن تلك المحبة الصادقة التي لم تلقى إلا الخذلان(وممن؟ من الشخص الذي يفترض أن يكون بطلا بحق) شكرا على مساهمتك أختاه السعودية
|
|