خواطر
حكاية الم وفراق... بقلم : La Principessa triste
لا أدري لماذا جاء طيفك في هذه اللحظة يلوح أمامي
يذكرني بأيام كنت أتدفئ بسماع صوتك
وقراءة رسائلك وإيميلاتك ....
وأشعر بحرارة حروفك وصدق كلماتك ...
وأعيش همس صوتك الدافئ ...
وأنتظر اتصالاتك ...
بحثت عنك وبحثت، لكني عدت خائبة حزينة ....
ولا أدري الآن أين أنت ..؟! .... وأي جدران تضمك ...؟
بل وأي قلب يحظى الآن بحبك ...؟!!!
2011-01-14
أكثر المساهمات قراءة
(خلال آخر ثلاثة أيام)