على ضفاف صوتك رميت أشواقي و من فوق أسوار المسافات قفزت كلمتان : أنت زنبقتي .
خذيني إليك عاشقاً لا يخاف السقوط عن قمم الحروف
خذيني حبيباً يسكن بين الكلمات خذيني ابتسامةً ملت السكن بين الدموع.....
أعد أصابع يدي قبل أن أكتب لك أجدها عشرة ...شيء ممل !
أعدها بعد الكتابة لك أجدها عشر شموع مضيئة ..يختصر اسمك كل الأعياد التي تضاء فيها الشموع.....
لا أعرف أن أرقص لكن أشتاق أن تعلميني ....
لا أعرف فن التقبيل لكني أجلس في مقعدي المرمي في شفتيك أنتظر بشوق درسي الأول .......
بدونك أنا حمامة بجناح واحد ..كوني جناحي الآخر و اتركيني أحلق في فضاءاتك
كم مرهق يا أنا و كم جميل أن يكون حضنك وسادتي
كم مرهق يا أنا و كم رائع هو انسياب أصابعك فوق شفتي
اغسليني من رتابة الأشياء ..... انفضي عن رموشي غبار الزمن .... امتطي أحصنة الشوق و تعالي ما زلت مننتظراً على ضفاف صوتك و بجانبي أشواقي ...
تعالي ... هل أخبرتك أنك زنبقتي !