ما الذي يحدث لي....
عندما يشرع أ أولئك المترددون بالنزول...
الى ارض الملعب ذي الارضية العجيبة...
التي لم يروا لها مثيلا....
لا اعرف أسماءهم....
لكني أحب اللون الاحمر القاني...
وتبدأ احلامي بالاستيقاظ....
عندما يقف المجهولون المترددون …
لينشدوا نشيدنا القديم..
عندما تكون النتيجة سلبية.....
تكون احلامي على قيد الحياة …
قد لا اعرف اسماء اللاعبين...
قد لا اعرف ذلك اللاعب الاسمر السريع...
لكني اعرف ذلك العلم جيدًا
واحب ذلك اللون الاحمر …
محبة لا املك لها دواءً …
فلترتدوا الابيض فقط هذه المرة ايها المترددون …
حتى لا يعرفكم قلبي …
ولا تستيقظ احلامي...
ولا تنزل الدمعة مرة اخرى …
ولكني اعرف نفسي الضعيفة ...المترددة مثلكم
التي مثل الوردة الحمراء …
تعرف انها ستذبل في نهاية المطاف....
و تبتسم للشمس وللريح...
سأنتظر ذلك اليوم …
واتمنى ان ابتسم لكم ...
وان تمسحوا حزن الوردة الحمراء.