انها النتائج الاولى والمنطقية  في الحراك  العربي الشعبي السلمي في سبيل الحرية والاصلاح والديمقراطية  لكن بأسلوب عربي وعلى قياس عربي الامر هو استجابة االفصائل الفلسطينية الى صوت العقل  وفي توحيد  الصف وهو مطلوب كل مواطن عربي من الماء الى الماء عهدا جديد في مسيرة الشعوب العربية في سبيل  البناء والتحرير

 روح جيدة في البندقية الفلسطينية الجميع اصبح يقاتل  ويفاوض تحت علم واحد وهذا الوضع  الطبيعي والمنطقي في التحرير عادت الروح الى البيت الفلسطيني الداخلي وعاد الاتصال بين الاخوه تحت  عنوان واحد مصلحة الشعب الفلسطيني المقاوم الصابر المجاهد والتي هي مصلحة الامة العربية والاسلامية  في توحيد الصف الفلسطيني ومن خلف هذا الصف  الشعب العربي

 لقد كان العهد البائد في مصر فرعون يهودى مبارك من الصهيون يسعى مع محور الشر في الاعتدال العربي  على الفصل بين الفصائل الفلسطينية وتقديم مشاريع تصفية القضية على قياس ومصالح الكيان الصهيوني في  الامن والوجود وكان يعمل على اشعال الفتنة بين الفصائل المقاومة الفلسطينية  الفصل الارتباط بين الجناح  السياسي والجناح المقاومة المسلحة من اجل اضعاف المقاومة وكشف ظهرها واضعاف المفاوض الفلسطيني  حتى يتم فرض الحل الأمريكي في القضية ومعروف ما هو تفاصيل الحل امن الكيان الصهيوني ولقد استخدم النظام البائد في مصر مع بعض العربان  في محور الاعتدال العربي الاعلام من اجل تسويق امر عن الفصائل الفلسطينية انها ليست مشروع مقاومة وانما مشروع اقلمي وادخال العوامل المذهبية والطائفية وتم كشف المستور في حرب غزة الشهيدة 2008/2009والية تعامل النظام البائد مع الامر مع بعض العربان  في دول الاعتدال وكيف شارك وبشكل فعلي في حصار غزة

عادت الروح اليوم الى مسيرة المقاومة في التاريخ النضال الفلسطيني في وحدة خندق المقاومة الفلسطينية عاد  الارتباط بين المقاومة والسياسية والية تبادل الدعم في التعامل مع الكيان الصهيوني

 انه الحصاد الطبيعي والمباشر ونتيجة طيبة في الحراك الشعبي العربي وايضا الروح الجديد في مصر بعد  ان غسل النيل الطاهر غبار سنوات طيور الظلام فيها في النظام البائد ونتيجة منطقية تاريخية في الارتباط  بين نهر بردى الشام ونهر النيل في مصر خندق الصمود خندق الشهادة او النصر