خواطر
على محرابِ عشقكِ يا شام ... بقلم : تمار حمود عيد
ما هو الطريق إليكِ يا من أسرتِ القلب وسكنتِ الروح و رسمتِ خارطة العشق الأزلية في ملامح حضوري .....
حضوري الباهت امام سمو انوثتكِ ... خطي ملامح رجولتي من جديد ....... من رحم انوثتكِ ولدت الف مرة و مرة ...
الطريق اليكِ كمن يمشي في الصراط
المستقيم طريقآ ........اقبلي توبتي في محرابِ انوثتكِ ........عمديني طهريني
.......... حدود رمشيكِ حدود الارض المقدسة .......اقبليني ناسك عشقكِ و متعبدأ في
تعاليم
انوثتكِ ..........اقبليني اطوف حاجً في لفتة رمشيكِ ......... حدودك سيدتي حدودا
مقدسة........ اقبليني كما أنا ............ اقبليني
2013-03-27
أكثر المساهمات قراءة
(خلال آخر ثلاثة أيام)
مساهمات أخرى للكاتب