تطفو إلى سطح الذاكرة أحياناً ودون سابق إنذار بارقة ذكرى لأشخاص مروا في حياتنا وتركوا بصمة جميلة لا تـُنسى ...

الواقي  :: بكافة أنواعه .. هو أداة احترازية استباقية نستعملها لتحاشي نتيجة معينة غير مرغوب فيها قد تحدث أو لِـ درء مخاطر قد تحدث لاحقا ً ..

تنساب على روحي ظلال لهيب من شموع

كالشمس إذا ما تهيأت واستعدت للسطوع

في هذا الزمن المعطوب أخلاقيا ًالمتضعضع سلوكيا ًمن الصعوبة بمكان أن تجد شخصا ً تتوثقه وتأتمنه على سر ما إلا بعد عشرة طويلة ربما تدوم لسنوات تتعرّف من خلالها على معدن هذا الشخص  ..

رغم يقيني التام أن النصيحة في هذه الأيام أصبحت أبخس القول في سوق الكلام إلا أنني كتبتُ هذه الكلمات لقريب لي أخذتـْه الدنيا بطيباتها وملذاتها..  وإليكموها لمن شاء منكمُ أن يقرأ ....

معظم النساء يسألن حاجاتهن من الرجال

 عندما يكنّ معهم في حالة حميمية 

لا يخفى  على المهتمين بالمشهد الثقافي العربي مدى الهشاشة والترقق التي يعانيها واقع هذا المشهد من كافة أوجهه عامة ..

الخوف من فقدان شيء اعتدناه في حياتنا ينعكس أحيانا ًرؤى صارخة تراودنا نتمنى أن لا تحدث ...

في المساهمة السابقة (بعض التعاون يقلل من التلاسن ) تحدثتُ عن وجوب التعاون بين الزوجين داخل المنزل كما يتعاونان في العمل خارجه لزيادة دخل الأسرة ..

المكان / بيت جمعيات في إحدى ضواحي دمشق
الزمان / يوم الخميس الساعة الرابعة بعد الظهر

بينما كنا أنا وصديقي الصدوق جالسين

في أحد المقاهي التي يسمونها راقية

دائما ً الأمل بالله موجود ..لكن أحيانا ً تنتابنا سويعات يأس بابتسامتها الصفراء لتهمس لنا أن الرجاء ضل طريقه وأصبح مجرّد سراب واسع الطيف ...

على كل سوري أينما كان أن يفخر بسوريته وقيادة وطنه ...

قدمت الدكتورة بثينة شعبان تحليلا ً شاملا ًوواقعيا ً

التعميم لغة الحمقى، مقولة صحيحة وثابتة مدى الزمان لأن النسبية موجودة في أي شيء ، ونحن عندما نسلط الضوء على سلوك معيّن لانعمم على الكل لكن للأسف السلوك السيء يمحي الجيد ويحجّم من شأنه وما أكثر السلوكيات السيئة التي تسود مجتمعاتنا في هذا الوقت وخاصة في تعاملنا مع التقنية ووسائل الإتصال الحديثة ...

أعزائي .. نكتب أحيانا ًكلمات قد لا يفهمها البعض ليس لنقص في إدراكهم معاذ الله بل لأن الجروح لا تؤلم إلا أصحابها ...

أفضل الرجال حظا ًمع حواء هو الذي يكذب عليها لأنه عندما يفعل ذلك تصدقه .. وعندما يصدق معها فهو كاذب مهما قال ...!!!

النسبية مرتبطة بكل شيء في هذه الحياة

بما في ذلك مشاعر الحب وتبعاته .. لكن البعض من جنس حواء من اللائي خضن تجربة حب فاشلة مع رجل ما يعممن نتائج تجربتهن على كل الرجال .. حتى الأنبياء عندهن ربما لا يسلمون من هذا التعميم ...

رغم تدخل الإنسان في تغيير الصفات الوراثية

 والسمات الظاهرية بغية التحسين والتجميل

مهداة إلى كل من يتذوق الشعر ومعانيه ويذوب عشقا ًفي أغانيه .. ويشرفني أني أنشر حصريا ًكل كتاباتي المتواضعة في هذا المنبر الجميل بقارئيه والقائمين عليه ...

كم تنتابني لفحات من الحزن والإحباط عندما استشعر هذا الدرك الأسفل من الإنحطاط الذي وصلنا إليه في علاقاتنا الإجتماعية ..